إلى أين يقود التضارب بين نافع والجيش!! كشف الجيش عن استدعاء ضباط صف للتحقيق معهم حول المحاوله الانقلابية المتهم فيها مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق صلاح قوش، ولم تنسب لهم مشاركة في الانقلاب أو التخريب وفقاً للصوارمي خالد سعد الناطق باسم القوات المسلحة الذي نفى بشدة ما أثير فى مواقع إلكترونية عن وقوع محاولة انقلابية ثالثة. ورأى الصوارمي أن ما أثير لا أساس له من الصحة وأضاف: لأول مرة أسمع هذا الحديث، أنا في غرفة العمليات والمعلومات متوفرة فى كل شيء، وقال: إن المحاولة الانقلابية الأولى التي تحدث عنها د. نافع علي نافع مساعد رئيس الجمهورية معلوماته أمنية بحتة. وكان نافع على نافع قد صرح أن هناك عدة محاولات انقلابية يذكر أن اسم كمال عبد المعروف قد ورد ضمن المتهمين في المحاولة الانقلابية ثم عاد الجيش ونفى ذلك ولم يظهر كمال بعدها أبدا فيما تروج أخبار مؤكدة أنه قد تم اعتقاله لاحقا