باريس »: يعد الفنان الهولندي فينسنت فان غوخ من أكثر الظواهر الثقافية والفنية غرابة ودهشة، خلافا عن الرسامين في عصره. حير فان غوخ النقاد والمعجبين بفنه، وأثارت مأساته فضولهم فقط بعد مماته. ربما تعود الحيرة إلى الشهرة التي أحدثها باختلاقه لفن جديد، أو (...)
لطالما أثارت غضبي تلك الإعلانات التجارية التي لا تحترم الرجل أو المرأة حينما تربط الكيان الإنساني لديهما بالمصلحة المادية. فيتحول الرجال جميعهم رغم اختلافاتهم السوسيولوجية والثقافية والفكرية إلى مجرد فريسة سهلة للإعلانات التجارية التي ستحرضه على (...)
ربما لم يسمع الكثير منا عن التسمية التي تخص العرب المنحدرين من أصول مغربية وجزائرية هنا في فرنسا مثل «بير» أو زبدة باللغة العربية. يعود المصطلح كما غيره إلى لغة «فيرلان» وهي قلب وتحويل لكلمة «أ لانفير» أي بالعكس الفرنسية، لتصبح لغة «العكس» أو «القلب (...)
حقيقة أنني وفي بداية العام الحالي أريد أن أستغل كتابتي في زاوية «القدس العربي» لأرسل بتهانيّ الحارة لكل من تابعني وشجعني على الكتابة بداية بزملائي في «القدس العربي» وقرائي الأعزاء الذين عبروا عن إخلاصهم بمتابعتهم الدائمة لي طوال العام الماضي.
لم تكن (...)
نقلت قناة «فرانس دو» مؤخرا فيلما وثائقيا عن حياة الرائدة النسوية والكاتبة سيمون دي بوفوار للحديث عن قانونها في إعطاء المرأة الحق في الإجهاض. سيمون دي بوفوار صاحبة المقولة الشهيرة «الإنسان لا يولد إمرأة بل يصبح كذلك»، والتي رسمت معالم النسوية الجديدة (...)
لفتت انتباهي صورة «قاسية» لمواطنين سوريين مقيدين وسط الطريق عند مدخل بعلبك الجنوبي، وأريدكم أن تركزوا معي على المكان «بعلبك الجنوبي» «لبنان» «بلد عربي»!! نحن هنا لا نتحدث عن عنصرية في بلاد الغرب «الكفرة» والذين «يكرهون» العرب وال «مسلمين» بل نتحدث (...)
اعتدنا ومنذ بداية برنامج «لو غراند جورنال»، الذي يعرض على «كانال بلوس»، على رؤية النشرة الجوية لكي نولي اهتمامنا «المبالغ فيه» بالطقس، ونمعن النظر في جمال المذيعات وأناقتهن الباريسية. وعودتنا القناة كالعادة، على تقديم أجمل ما لديها من «موديلز» يتم (...)
ينات، اعتدت ومنذ كنت صغيرة وخلال سنوات طويلة عشتها بين أربع حيطان في صحراء الخليح الحارقة، بأن أصوم وأفطر على طاعة الله وحفظ القرآن ومشاهدة البرامج الرمضانية الهادفة التي تدعونا للاستفادة من الشهر الكريم ومحاولة محو ذنوبنا والتفكير في غيرنا من (...)