قلنا جاءنا في زمن ما وساعة ما البيان التالي وفي زمن ما وساعة ما جاءنا الرئيس التالي .. يعمل من أجل مصلحة الفريق الكبير هكذا قال أمس .. ليتفوق الفريق في معركته المصيرية أمام خصمه الأفريقي ملمحا كالعادة أن لديه أنصار خياليين في (دكان ودالبصير) يعمل معهم من اجل المصلحة العامة .. وهو الذي قال فوز الكبير ببطولة في عهد (البصير) من المستحيل .. شفتو الوش؟ خطير(باللبن) الرئيس طبلية يثير البلبلة والفتن هو رئيس وهو تعيس ويدعي قدرات خارقة في الإختراق والقدرة علي التواصل من داخل معسكر الأعداء .. ليأتي إذا تحقق إنجاز ويقول أنه كان علي إتصال بالعضو الفلاني واللاعب العلاني والموظف الفلتكاني وكانت له مع قائد الفريق تواصل بالساعات بالله مش خطير .. ساهم في الإنجاز زي مساهمته في تسجيل اللاعب القادم من شرق البلاد والتي لم تختلف عن مساهمة الساعي الذي قدمه له وقتها كوب الشاي .. يقدم (طبلية) السبت ليجد الأحد في حال لاقدر الله (في سره) تفوق الكبير .. ولكن إذا حدث الإخفاق سيرقص طربا ويغني فرحا وهوالمبتهج سلفا سيصرخ حينها (ألم أقل لكم) لن يحقق الكبير البطولة في عهد ودالبصير وكأنه فاز بها وملأ بها أرفف النادي .. طوال فترات (طبلية) الإدارية لم يتجاوز محطة الأربعة الكبار وصبر شعب الكبير عليه مستندا ومطمئنا علي فريق وجده جاهزا لحصد البطولات ولكن للصبر حدود عندما تراجع المستوي وأفرغ الفريق من خيرة لاعبيه وتكالبت عليه المحن فر بجلده هاربا قبل أن يطرده الجمهور .. (طبلية) يحب الصيد ولكن أين؟ في الماء العكر .. لذا هو عدو الفريق الأول والداعم الأول لتدميره .. والساعي بكل قوة لإضعافه بإرسال الإشارات والكلمات ليصدق ودالبصير ومجموعة (الدكان) أن لديه قدرات علي الإختراق والتواصل مع أفراد من الداخل.. من يعرفه عن قرب يعرف أنه شخص مسكين يفضل العيش دائما في عالم الخيال فهو يتخيل أحيانا أنه بطل من أبطال قصص الخيال البوليسية مثل أرسين لوبين في مؤلفات الكاتب الفرنسي موريس لبلان ويطير في فضاءات أخري مع الشياطين ال (13) ويعشق حد الثمالة شخصية (رقم صفر) متعته عندما يتقمص شخصية شرلوك هولمز أو هركيل بوارو أو مس ماربل مع الفريد هتشكوك وأجاثا كريستي .. وأن كانت له من أمنية أن يكون رجل المستحيل مع نبيل فاروق .. ولايمل مشاهدة أفلام العميل رقم (7) جيمس بوند .. لذا يهتم كثيرا بلعب دور (العارف) .. و(المخترق) لكل الأنظمة السرية لدرجة يمكن أن يؤلف معها ويخترع من خياله كثير من القصص ليقنع نفسه أولا قبل الآخرين أنه واصل ولاتصمد أمام ذكاءه أعتي الاجهزة المخابراتية في العالم .. مع أنه لايعرف إلا المعروف ولايصله إلا المكشوف مع العلم أن الرياضة ليس بها أسرار حتي الونسات في الغرف المغلقة والمجالس الخاصة التي يهدد بها وكأنه يملك أسرار دولة لاتهم إلا المتفرغ (للشمارات) وقالوا وقلنا .. في قصة طريفة بحكوها عن (طبلية) بعد ماهرب هروبه المعروف .. ولأنه موهوم أنه شخص مهم وعنده دور في النادي والفريق .. تخيل في لحظة من لحظات خياله الخصيب أنه لسه رئيس النادي الكبير .. الكلام ده كان أيام المجلس المعين .. قبل ماأواصل مفروض مجموعة ودالبصير ترجع لناس المجلس المعين عشان يعرفوا زنقة (طبلية) الحقيقية ..المهم الفريق الكبير كان عندو معسكر في فندق لمباراة مهمة ... (طبلية) عايش في الأوهام والخيال ومامقتنع إنه تم القذف به إلي خارج أسوار المجلس غير مأسوف عليه .. عمل شنو؟ قال ووين؟ في الصحف .. أنه حايمشي يسكن في الفندق المعسكر فيهوالفريق عشان يساند الفريق ... ده يقولوا عليهو شنو؟ سموا براكم .. الحصل شنو؟ المجلس(المعين) كان كده .. أنقر ماأصدر قرار منع الزيارة لأيا كان ... (طبلية) طلع في النهاية أيا كان .. في داعي للبهدلة ؟ وده كله يؤكد أنه الإدارة علم وفن وموهبة .. لكن عند (طبلية) وششششششششش إنقطع الإرسال hassan faroog [[email protected]]