مع معاناة الناس والصيف وشح الإمداد المائي الذي (خرج ولم يعد إلى المواسير) في أحياء عديدة من العاصمة.. أصبح لسان الناس (رطباً) بأغنية وردي يتساءلوا عن (النيل الحاضر الغائب).. يا نور العين إنت.. إنت وينك وين.. قلبي الحابيك ما خان لياليك.. ما بدل حبه أبداً ما تنكر ليك.. لكن (الأشواك) و(المواسير) حواليك..!!