في زحمة الحياة اليومية غالباً ما تجد ما يضحكك أو يغضبك أو تستعجب له دون أن تناقش ذلك بسبب اختيارات الناس وأذواقهم أما من حيث العبارات المتداولة أوالمكتوبة على المركبات أو الزينة التي أصبحت (هوس) البعض... لفت انتباه (آخر لحظة) أن أحد الركشات مكتوب عليها (نفسي أطلع الكوبري)... إلا أن الغريب في إحدى الركشات وقد أصبحت واجهتها ملهى أطفال أو محل تباع فيه لعب الأطفال.. فاستوقفت صاحبها الذي قال إن اهتمامه بهذه الإكسسوارات أصبح هوساً بالنسبة له فمنذ أن اشترى الركشة وأصبح همه الأكبر هو كيف يجعل مصدر رزقه جاذباً للزبائن فهي غير مكلفة وتريح الأعصاب بالمنظر الجميل.