قلت يا علام الغيوب، إن شهر رمضان أنا أُجزي به.. فيارب يا كريم يا غفور، يا منان يا حنان.. يا رزاق.. يا عليم.. يا متجبر.. يا متكبر.. إننا نسألك: نوينا أن نصوم هذا الشهر العظيم كاملاً فتقبله منا. - أن تحفظ جوارحنا من كل سوء. - أن تحفظ لساننا من فظ القول ولئيم الكلام. - أن نكون فيه ذاكرين ساجدين قارئين للقرآن الكريم. - أن تضيء بيوت الله بتلاوة القرآن الكريم. - أن تقبل دعوة المظلومين. - وتسد رمق الفقراء والمساكين وعابري السبيل. اقتصادياً: - أن تعيد مشروع الجزيرة إلى سيرته الأولى بإحداث ثورة إنتاجية وإدارية فيه. - أن ترجع السكة حديد السودان إلى عصرها الذهبي. - وأن يعود الناقل الوطني شامخاً كما عهدناه. - أن تعمل مصانع النسيج بطاقتها القصوى. - أن تعود مياه الشرب لا لون لها ولا طعم ولا رائحة. ü تعليمياً: - أن يلغى نظام التعليم الحالي وعودة النظام القديم. - أن يكون التعليم مجاناً في كل المراحل. - تدريب المعلمين وتطويرهم وتحسين سلمهم الوظيفي. - أن يوحد الزي المدرسي، ويلغى الزي الذي يجيش فيه التلاميذ والطلاب. - ألا يدفع الطلاب نصف القيمة في المواصلات. - الوجبة المجانية للمساكين والفقراء من التلاميذ. - أن يقلص عدد الجامعات السودانية. - تشجيع البحث العلمي. - أن يلغى نظام الجلد للتلاميذ، واستبداله بنظام تربوي مفيد. ü صحياً: - الاهتمام وتأهيل الصحة المدرسية. - مجانية العلاج. - تخفيض أسعار الدواء. - تحسين أسعار الدواء. - تحسين كادر الأطباء.. الممرضين والفنيين. - التركيز على مهنة التمريض- المخدرين والأشعة. - تأهيل الأطباء والمساعدين وكل من له صلة بالحقل الطبي. - التطعيم الدوري للأطفال. - مجانية علاج السرطان والفشل الكلوي. ü رياضياً: - الاهتمام مع التركيز على الناشئين. - تأهيل الإستادات الرياضية بالسودان. - الإسراع بتكوين لجنة تحقيق في ما يسمى بالمدينة الرياضية. - تأهيل الطب الرياضي. - الاهتمام وتدريب الحكام. - تأهيل وتدريب المدرسين السودانيين خارجياً. - إحياء ثقافة كرة الدافوري بالأحياء. - أن يحقق الهلال كأس الأمم الأفريقية. - أن يحقق المريخ كأس الدوري الممتاز. - أن يعود سيد الأتيام «أهلي مدني» إلى سيرته الأولى عملاقاً يهتف «أهلينا أرجنتينا». - إعادة النظر في تجربة الدوري الممتاز. - أسبوع مفتوح في كل أقاليم السودان لتطوير كل مناشط الرياضة من قدم، طائرة، سباحة وجري حتى لا تحتكر العاصمة كل البطولات. - إعادة الهلال والمريخ لدوري الخرطوم حتى يكسب أهميته. ü فنياً وثقافياً: - إحياء التراث الغنائي «حقيبة وحديث». - تطوير فكرة آماسي الخرطوم- أم درمان، على أن تعم مدن السودان. - الاهتمام بالمسرح وشباب المسرح. - إعادة النظر في البرامج التلفزيونية وبصفة خاصة تلفزيون السودان. - دعم الدولة للمنتديات لا في العاصمة فحسب، بل في كل الولايات. - الاستفادة من تجربة العمالقة وردي، محمد الأمين وكابلي في دعم الجيل الجديد. - تطوير وتأهيل معهد الموسيقى والمسرح. - دعوة كبار الشعراء المعاصرين فضل الله محمد والحلنقي والتجاني حاج موسى ومحمد يوسف موسى لتشجيع الشعراء الشباب وإقامة الندوات لصقل تجربة الشعراء الجدد. ü سياسياً: - كيف يُحكم السودان وليس مَنْ يحكم السودان. - دستور دائم للبلاد توافق عليه الجماهير السودانية. - تقليص الأحزاب السودانية إلى حزبين رئيسيين كما يحدث في كل الدنيا. - أن يتحول القادة التاريخيون «الترابي، الصادق، الميرغني ونقد» إلى مستشارين في أحزابهم. - إعطاء الفرصة للشباب لإدارة حكم البلاد. - بسط الديمقراطية والحرية. - التوزيع العادل للسلطة والثروة. - أن يعود الجنوب مرة أخرى إلى الشمال سوداناً واحد موحداً. - أن تجد المرأة السودانية مكانتها الحقيقية في العمل السياسي. - قضاء مستقل. - أن تخفض الوزارات إلى «10» عشر، وزارات. - إلغاء الامتيازات والمخصصات للقيادات والوزراء.