حاول راصد «بيت الأسرار» استراق السمع في النقاش الذي دار بين إعلاميين وقيادات صحافية ذات خبرة طويلة في مجال العمل الإعلامي والصحفي وكانوا يتحدثون عن مستقبل بعض المؤسسات الإعلامية في المرحلة القادمة وضرورة جلب كوادر إعلامية متخصصة في المؤسسة التي ستعين فيها بدلاً من التي تركز على إقامة الشركات الخاسرة والدورات التدريبية التي يقصد منها الاسترزاق أوالمجاملة مما أدى إلى تدهور الأبعاد المهنية والبنيات التحتية التي لم تجدد أو تصان بصورة متخصصة مما جعل الأموال التي تصرف عليها محسوبة ضمن الخسائر.. ضرب راصد «بيت الأسرار» كفاً بكف وذهب بعيداً تجاه المؤسسة الإعلامية النائية والتي سمع أن بها الكثير من المشاكل.