شهدت العاصمة القومية في عهد الدكتور عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم.. حراكاً ملموساً لم تشهده من قبل في البنيات التحتية والنهضة التنموية في المباني والمعمار والطرق والكباري والإنارة والنظافة والحراك الثقافي والفني و.. وكل هذا وغيره رسم على وجه الخرطوم وأهلها الابتسامة لعلها ترضى.. ولا نقول (مية المية).. ولكن على قدر الإمكانات المتاحة استطاع د. الخضر أن يجعل من« الفسيخ شربات».. وعقبال بيك نفرح يا زينة.. نشرب شرباتك يا زينة.. نوقد شمعاتك يا زينة...زينة وعاجباني..