أغنية شربات الفرح التي تقول بعض من مقاطعها: عقبال بيك نفرح يا زينة نشرب شرباتك يا زينة نوقد شمعاتك يا زينة يتلموا هناك كل الصبيان في الساحة يغنوا غناوينا والفرحة تطوف كل الحارة ويزهر إحساس مكتوم فينا والليل يتحول أٌغرودة كتبها الشاعر إسحاق الحلنقي وتغنى بها الفنان عبدالكريم الكابلي الحلنقي الذي قال لفنون الأحداث راويا قصتها إن هناك سببا قويا دفعه إلى كتابتها أو فلتقولوا إنها جاءت بعد أن استفزني جداً قول الاستاذ صديق مدثر حيث قال لي (إذا عايزني أعترف بيك كشاعر أقنع الكابلي ليتغنى بكلماتك) لأن عبدالكريم يعتبر من اكثر الفنانين حرصا في اختياره للكلمات التي يتغنى بها فيختارها بعناية فائقة فكتبت له شربات الفرح في السبعينيات فتغنى بها ونشر عبرها الفرح على الجميع