- لقد ُأثبت علمياً أن الخضوع للتوتر لفتراتٍ طويلةٍ يُسهم في إصابة الشخص با لخرف، وذلك من خلال قتل خلايا دماغه عبر مواد كيميائية محددة. وقد تتسبب المعاناة من الإجهاد والتوتر لفترات طويلة في حدوث انكماش في الدماغ ،، وتؤدي فيما بعد إلى الخرف. - لقد وجد أن مستوى المواد الكيميائية التي ينتجها الجسد أثناء التوتر المزمن ساماً،، ويؤذي أنسجة الدماغ. - وأمثلة حالات التوتر المزمن كثيرةٌ مثل حياة الأفراد بعد الصدمات وغيرها. - ولقد وجد أن النساء اللواتي يعانين فترة توتر طويلة في منتصف أعمارهن تتضاعف عندهن إحتمالات إصابتهن بالزهايمر في سن متقدمة. تعرض الحامل لملوثات مكان العمل مرتبط بخطر إصابة الأطفال بالربو لقد وجد أن تعرض الأم خلال فترة حملها للملوثات الموجودة في الهواء بعملها ربما يزيد من إحتمال ان يصاب ابنها الذي لم يولد بالربو فيما بعد. - وبعد الأخذ في الإعتبار العمر ومؤشر كتلة الجسم والحساسية المفرطة،، والتدخين والعلاج والحيوانات الأليفة كان هناك خطراً أعلى بصورةٍ طفيفةٍ للإصابة بالربو في الأطفال عندما تتعرض أمهاتهم الحوامل لجزئيات منخفضة أو مرتفعة الوزن الجزييء. موقف محرج: هل قابلت شخصاً ما ولم تتذكر اسمه؟ - لماذا يواجه المخ صعوبة في تذكر الأسماء؟ - مشكلة نسيان الأسماء معروفة لدى معظم الناس،، وقد تسبب الإحراج للبعض، لكن لماذا ننسى الأسماء حتى بعد فترةٍ قصيرةٍ من سماعها؟ - لقد ذكر العلماء أن الأسماء مجرده جداً ولا يوجد لها منطقة خاصة في المخ لتذكرها، أما الوجوه فيمكن تذكرها بسهولة لأن هنالك منطقة في المخ مختصة بتذكر الوجوه. - كما ان أهمية الشخص بالنسبة لنا تلعب دوراً في قدرتنا على تذكر اسمه لاحقاً، لكن قوة الذاكرة تختلف من شخص لآخر، كما ان الجينات وتمرين الذاكرة تلعب دوراً هاماً. ًًِü وإليكم تمرين لتذكر الأسماء: بالدرجة الأولى، يعمل المخ بالصور، ولكي نتذكر الأسماء فيما بعد علينا ربطها بصورةٍ ،،والتمرين الثاني هو أن نصافح الشخص الذي تعرفنا عليه للتو، وأن نردد اسمه بصوت مسموع وبذلك يسهل علينا تذكر اسمه.