الأستاذ عبد العظيم صالح.. مدير التحرير سلام من الله... وبعد شكراً.. على سعة صدرك.. واحترامكم لرأي الآخرين.. وبالسماح لي بالدخول إلى عمودك «خارج الصورة» وبالتعقيب على «محاولة البرير.. دخول التاريخ».. وشكري أجزله للدكتور علي محمد أحمد عبد المحمود.. الذي دخل بمقاله أعلاه ونحن معه في جمهورية الهلال وتحدثنا عن ملك الألقاب «هيثم» ورئيس الهلال أمين البرير.. وكانت ردود أفعال المقال كبيرة وجميلة بالنسبة لي فيها روح المداعبة.. والمدح والذم واحترام رأي الآخرين.. فقد بلغت المحادثات وحدها 13 محادثة بين معارض وموافق للرأي. وسوف أقف عند رسالتين واحدة تقول:- «يا عمو لو فرضنا إنو هيثم تسجل وعمره 17 سنة و17 سنة لعب تساوي كم.. البلد دي كلها عاطلة.. ولدك بكري». والثانية تقول:- «من أنت حتى تحاول الحديث عن هيثم.. تحدث عن مشاكل السكة حديد وإيجاد حلول لها.. واترك هيثم في حاله». أقول للابن بكري وصاحب الرسالة الثانية بعد 34 سنة هيثم باعكم.. أين جمعة نصرة البرنس.. لا داعي للسنين الكان فيها معاكم.. لا داعي لمحبتكم له.. هل تقدروا ترجعوا هيثم تاني إلى أمة الهلال. السادة حلفاوي من اللاماب وعبد القادر بخيت من الجزيرة اسلانج.. والصحفي مصطفى خواجة من مدني.. وإلى العزيز من هجليج صلاح عبد الرحمن.. ومجذوب عبد الوهاب من الحاج يوسف.. وناس الكرفاب ابننا محمد علي.. وبابكر النقي حي المطار عطبرة بالحلفايا «اللهم ارحم واغفر لزميلنا المرحوم بابكر الشيخ أم بكول».. وعبد الله إبراهيم يعقوب.. لكم الشكر على مشاعركم الجميلة وهذه هي الحقيقة مهما كانت مرة. وفي النهاية أمين البرير هو رئيس نادي الهلال جبل وقامة سامقة.. ومن تاريخ أم درمان.. ويشبه رؤساء الهلال العظام أمثال عبد الله السماني.. وعبد المجيد منصور.. وحكيم الهلال لا تهزه ولا تهزمه إلا الديمقراطية.. صناديق الانتخابات. الأستاذ: عبد العظيم المرة القادمة سوف أرسل مساهمة ل «مساحة حرة» مقال.. بعنوان «ليلة في حب الوطن» أتمنى شاكراً أن يجد طريقه للنشر. وبرضو ابن السكة حديد - عمك محمد محمود- كاتب بضاعة السكة حديد الأستاذ: عبد العظيم عمك عامل كادح و غلبان ما عندي إيميل ولا فاكس بس بجي الاستقبال وأسلمها الابن العزيز الذي يحترم كل من دخل عليه «سليمان» له التحية والتقدير. ثانياً: هل ممكن تغيير الصورة «خارج الصورة» بالصورة بالنضارة. ü من المحرر: شكراً عمنا محمد محمود على التواصل.. وشكراً لدكتور علي محمد أحمد عبد المحمود الذي أثار بمقاله ضجة إيجابية حول قضية العام 2012 الرياضية هيثم مصطفى.. وأنا هنا عندي اقتراح أتمنى أن يجد القبول وهو لماذا لا نعطي نادي الهلال والمريخ الفرصة لحكم السودان فقد اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن «الكورة» هي القضية الأهم والأبرز في اهتمامات النادي وهذا ما أكده أحدث استطلاع أجراه مركز الرؤية لدراسات الرأي وقمنا بنشر نتيجت في عدد الأمس! وحتى إن لم يجد الاقتراح القبول الكامل فعلى الأقل أن نستلهم روح الرياضة والمتمثلة في الروح الرياضية بتقبل الهزيمة وديمقراطية الحركة الرياضية.. والتي تعطي مساحة أكبر لرأي الجمهور وهذا ما تفتقده دنيا السياسة!! بقية المقترحات سنعمل على تنفيذها بما فيها الصورة ب«النضارة» و ربك يستر «ما تجيب لينا هواء» و أستلف هنا عبارة زميلتنا د. فدوى موسى في الضفة الأخرى من الصحيفة التي تختتم بها دائماً فقرتها « آخر الكلام» في عمودها المقروء «سياج» .. و أقول «مع محبتي للجميع».