التجديد ثمة الحياة والتغيير سنتها المعروفة والإنسان يتطور ويتغير ويتجدد في حياته.. فهل كل إنسان يقبل التغير؟ - (آخر لحظة) طرحت الأسئلة على البعض فكانت الإجابات متفاوته، فبعض الناس تحدثوا عن أن الإنسان السوداني بطبعه ولوف، ولا يحب التغيير مباشرة، ولكن بالتدريج يمكنه أن يغير من أشيائه التي تعود عليها.. بينما خالف بعضهم هذا الرأي بالقول: بإن الزمن وإيقاعه السريع يجبرك على أن تكون مواكباً ومتجددا..ً ولا يمكن أن تظل كما أنت لأن الحياة لن تنتظرك . النساء أغلبهن تحدثن عن حبهن للتغيير والتجديد بداوفع عديدة منها - الغيرة النسائية- والتقليد- والمواكبة فالتغيير عندهن رغبة وحاجة تتمثل في الأزياء الجديدة والاكسسورات والمقتنيات المنزلية من أسِرة وكراسي وستائر وتغيير ديكور في المناسبات و هي منافسة نسائية خاصة بعكس الرجال الذين نادراً ما يحتاجون إلى مثل هذا التغيير فيما عدا الشباب بمتابعتهم للموضة سواء في اللبس أو قصات الشعر أو طريقة الحياة.