أكد بروفيسور إبراهيم غندور - أمين العلاقات السياسية - بالمؤتمر الوطني أن حزبه مستعد لإجراء أي حوار مع الحركة الشعبية للوصول لاتّفاق حول قضية أبيي رافضاً كافة أنواع الضغوط من قبل الحركة واصفاً انسحابها من محادثات أديس أبابا بأنه غير مجدي ولن يأتي بأي نتائج.وطالب غندور في تصريحات صحفية أمس الحركة بضرورة الجلوس لإجراء حوار مفيد مع حزبه حول قضية أبيي بغرض إيجاد حلول ناجعة والابتعاد عن ممارسة الضغوط لأنها لن تجدي ولن تفيد.