نعم سيظل الشعب السوداني دوماً معلم الشعوب بما حباه الله من فطنة وحكمة.. ولتخرس الأصوات التي تسمي نفسها بقوى المعارضة وهي تدعو للفوضى والتخريب والشتات في وقت نحن في أشد الحاجة إلى المزيد من الترابط والتعاضد.. فالشعب السوداني سيظل «فلة.. شمعة.. منورة».. طبعاً معانا.