- مشكلة تساقط الشعر أصبحت من أهم المشاكل التي تزعج المرأة في مجتمعنا وخاصة عند رؤية خصلات شعرها تتناثر بكثرة بعد غسله أو تسريحه. - شعر الإنسان ينمو ثم يتساقط وينمو شعر بديل عنه وهكذا، وبشكل طبيعي فإن 90% من الشعر سوف يكون في طور النمو في أي لحظة و10% في طور الوقوف أي الخسارة حوالي 50- 100 شعرة يومياً والملاحظة واجبة إذا كان عدد الشعر العالق في المشط كثيفاً. كبسولة لعلاج تساقط الشعر: - لحسن الحظ أن تساقط الشعر يتوقف ويعود الشعر لغزارته المعتادة بعد زوال الأسباب المؤثرة فيه. - والعلاج على حسب حالة الشعر وحسب أسباب التساقط. - أفضل وسيلة هي التغذية الجيدة بالأغذية التي تحتوي على الخضار والفواكه والحديد، والاعتناء بالفروة وتنظيفها من الدهون والأوساخ العالقة باستخدام منتجات جيدة. - العناية الفائقة بالشعر إذا كان دهنياً أو جافاً على حسب نوعه، وذلك باستخدام حمامات الزيت لتغذية وتدليك الفروة. - عدم استخدام مجفف الشعر بصورة كثيفة وتركه طبيعياً.- عدم تعرض الشعر لتقلبات الطقس مثل الأشعة الحارقة والغبار. - عدم استخدام الأدوية التي تباع بطريقة عشوائية في السوق لتثبيت الشعر إلا بعد استشارة الطبيب. - قص أطراف الشعر عند الحاجة لمنع التقصف الموجود في الأطراف. - يجب أن تكون أدوات التمشيط تخص فرداً بعينه ولا تكون مشاركة مع الآخرين لحماية الشعر من الأمراض المعدية، إذا كان السبب في التساقط هو حبوب منع الحمل فيجب استشارة الطبيب بأخذ الحبوب التي لا تسبب التساقط. - إذا كانت الأم مرضعاً فيجب أن تتغذى جيداً وتأخذ الفيتامينات المناسبة. - معالجة قشرة الشعر توقف التساقط مباشرة بعد العلاج. - تجنب الجفاف الشديد للشعر، وذلك بعدم استخدام الأصباغ وكثرة الحناء، فهذا يؤدي إلى تقصفه وسقوطه. - إن استخدام الشامبو والبلسم المناسب وعمل جلسات العلاج تزيد من قوة الشعر، وبالتالي يصعب تساقطه. الأهم هو تحديد سبب التساقط وبعد ذلك يسهل العلاج بعد زوال السبب، فإذا كان التساقط غزيراً فتجب استشارة الطبيب المختص لتحديد السبب ومن ثم العلاج.