نعم لا يخلو انسان في الدنيا من همٍ، أو أرق، أو قلق، ولو للحظات، مهما أوتي من نصيب من المال، أو المنصب، أو الجاه وغيره.... ذلك لأن الأرق والقلق يمثل جزءاً من الطبيعة الكيميائية لتركيبة الإنسان.. يعني (عادي جداً).. ومع العمل بإزالة المسببات... عليك أن تضرب الهم بالفرح ويقولون (صحتك بالدنيا).. ونحن بنقول (ضحكتك بالدنيا)..اضحك تضحك الدنيا معك... أبكي تبكي لوحدك.. و(البكا ما كفاية)!!