{ الأستاذ/هاشم مكاوي وزير سابق وشاعر وكاتب: شكراً للمؤازرة والاهتمام، كلماتك أثلجت صدري ونزلت عليّ برداً وسلاماً، غير أنها ألقت عليّ المزيد من التكليف لأنال كل هذا التشريف، وأرجو أن أكون دائماً كما أتمنى وتودون، وأعدك بأن أسمو فوق الصغائر ولا أسمح لحزب أعداء النجاح بمناوشتي مجدداً، ودمتم. { السيدة/ هدى ومما زادني شرفاً وتيهاً كلماتك الطيبات، ودعواتك الصالحات، وآراؤك المتضامنة والتعرف إلى واحدة من النماذج الناجح للمرأة في بلادي، وهذا ما أتمنى أن تصبح عليه حواء، ثقة بالنفس ونجاحا في كل مجال وثقافة ووعيا والتزاما، أتمنى لك دوام التوفيق واحتفي كثيراً بصداقتك. ودمت. { الوالدة والصديقة سعادة العقيدة (م)/ صالحة عبد الماجد سيد أحمد: يدفعني زهوي وسعادتي لأورد نص الرسالة القيمة التي وصلتني منك مؤخراً عقب تناولي لقضية الشرطة النسائية التي فتحت عليّ النار ولم تخمد حتى الآن، وأنت تتواضعين لتكتبي لي ما يلي: «ابنتي العزيزة/ داليا الياس، أشكرك على كلماتك الطيبة في حقي التي أسعدتني بقدر ما كنت أعتقد أنني أصبحت نسياً منسياً فأكدت لي أنني مازلت حاضرة في ذاكرتكم رغم ارتباطي بمرحلة من الحزم والقسوة اتبعتها معكم، وزادني فخراً أن عوضني الله ببنوتك وليس لديّ ابنة، غير أنك كنت دائماً المفضلة والمميزة منذ أن كنت ضمن الدفعة الثالثة بمعهد الشرطة النسائية وتفوقت في كافة العلوم لتحرزي مركزين متقدمين هما الأول العام والأول الأكاديمي، ثم تباعد بيننا الأقدار لأعود فاكتشف مؤخراً موهبتك الكبيرة في الكتابة ووقوفك المشرّف الى جانبي حتى بعد خروجي من الخدمة وإعراض العديد من أهل الكاكي ولا أقول جميعهم فلا زلت والحمد لله أتمتع بعلاقات طيبة ومخلصة مع معظم من زاملتهم في الشرطة، ولم أكن قد طالعت ما ورد في مجلة الشرطة حتى نما إلى علمي ما كتبتيه عن العديدين لأدرك حجم قرائك وأحرص على الإلمام بالتفاصيل وأطالع ما أوجعني هناك وما أثلج صدري في عمودك، وهذا يؤكد أنني قد نجحت في تجربتي معكم رغم طابعها الرسمي فكل هذه السنوات لم تستطع أن تسقطني من ذاكرتك مثلما حدث مع الآخرين لهذا أشكرك على شعورك الطيب وأتمنى لك التوفيق دائماً وأعلمك بأنني بخير لن تنال مني الأيام ولا سواها فقد كنت ولازلت راضية بما قدمته للشرطة وفي ما عداها الآن وأنا بعيدة عنها، وجزاك الله خيراً.. ماما (صالح)». وأترك للقراء التعبير بالإنابة عني عما اعتراني لدى قراءتي لهذه الكلمات مع خالص حبي وامتناني وأطيبه للمعلمة والمربية «صالحة عبدالماجد سيد أحمد» أم الشرطة. { الباشمهندس/ خالد جبر الله خمسين: شكراً على تعاملك الراقي وحماسك الطيب وأفكارك الخلاقة، وأشكر لك حسن متابعتك واهتمامك ونبلك، وأتمنى لك دوام التوفيق والسداد ولأسرتك الكريمة خالص التحايا والاحترام مع خالص تقديري وسعادتي بالتعرف إليكم.. ودمتم. { الأخوة/ منظمة نوافذ الخيرية: أشكر لكم حرصكم الدائم على مدّى بكل جديد من مشاريعكم ذات الأهداف النبيلة، وأعتذر عن التقصير وأعد بالتغيير، وأتمنى لكم التوفيق والسداد في تحقيق أهدافكم النبيلة، وفقكم الله. { الأخت/ فاطمة الأمين أبوبكر: شكراً للمتابعة وحسن الظن، ومقترحاتك الهادفة قيد التنفيذ، وثقتك أخجلتني، ورسالتك المميزة استوقفتني غير أنها لم تكن واضحة الخط بالقدر الكافي لأستمتع بها كما يجب، أنتظر المزيد من المكاتبات والأفكار، مع خالص ودي وامتناني. { الأخت/ سوزان عبد الرحمن المملكة العربية السعودية: تسعدني جداً تعليقاتك وآراؤك، وأنا متأكدة من أن موهبتك الكبيرة في الكتابة تحتاج المزيد من اهتمامك، أتمنى أن يدوم التواصل مع أطيب الأماني بدوام الصحة والنجاح.. ودمت. { تلويح: شكراً لجميع الأصدقاء الذين يدعمونني ويشدون من أزري ويفجرون حماسي للكتابة.. مع حبي وتقديري.