{ النذير أحمد عمر بنك السودان فرع ود مدني: شكراً على اهتمامك، وتحية خاصة لزوجتك العزيزة التي تتابع الاندياح، وأرجو أن تسجيب لنصائحه لتمضيا معاً في سعادة دائمة وانسجام كما يبدو عليكما. ودمتما. { د. محمد عوض عبد الجبار: شكراً على رسائلك التي تمعن عبرها في امتحان قدراتي الضعيفة في اللغة الإنجليزية، ولقد تعرفت إلى شخصك الموقر، ولكن زحمة العمل أخَّرتني عن الرد. أنتظر المزيد. مع خالص أمنياتي بدوام التوفيق. { أنس سليمان مختبرات طبية: شكراً على الإشادة والتأكيد على أن الاندياح يجانبه الصواب في فتح ملفات خريجي المختبرات الطبية ومعاناتهم مع المجلس، لقد أثلجت كلماتك صدري وخففت وقع التهديدات التي وصلتني من جهات مجهولة أنتظر منها التنفيذ. { نازك عبد المنعم أستاذة بجامعة النيلين كلية الهندسة: شكراً على الرسالة الحميمة المفعمة بالطيبة والروعة، التي تؤكد على براعتك في الكتابة، وأرجو أن أظل دائماً عند حسن ظنك بي، أما مشروع العمل الإذاعي فأحسبه بعيد المنال، أو أن عين الرضا قد أعمتك عن قصوري في ذلك المجال. ودام الود بيننا. { محمد خير الجنيد مدير محطة توليد كهرباء الروصيرص: جميل أن تجد في خضم مهامك الجسام الوقت الذي تولي فيه اندياحاتي اهتمامك وتخرج الشاعرية المعبأة بأعماقك، لم أكن أحسب أن رجلاً علمياً يمكنه أن يتذوق الشعر ويصنفني شاعرة، فشكراً على رسالتك اللطيفة وسأكتب الشعر مراراً ما دمتم تجدونه مرضياً ومطلوباً. { أ/ سنان العساف المدير التنفيذي لشركة سويت فوود: أسعدني جداً أن يكون من بين قرائي إخوة من الجاليات العربية، ومن العراق الباسل تحديداً، وأرجو أن تتسم كتاباتي دائماً بالقومية لنحقق ما عجزت عنه الحكومات على الصعيد الشعبي، مرحباً بك دائماً في بلدك السودان ومرحباً بك صديقاً للاندياح وشكراً على الإشادة. { منصور الأنصاري: شكراً على الإسهامات والرسائل القيمة وأرجو أن تداوم على صداقة الاندياح ومدنا بما يفيد، ودمت. { فاروق عمر: رسائلك جميلة وقيمة نسعد بها جداً فأرجو أن تستمر في مدنا بها وتداوم على صداقة الاندياح، ودمت. { حسين الهادي عبد الرحيم القضارف: آسفة جداً لتأخير الرد وأؤكد أن ليس لدينا سلة مهملات ولكنها زحمة العمل والرسائل، تحياتي لك ولأفراد أسرتك وأرجو أن يدوم التواصل. { نادرة أيوب يحيى: شكراً على الكلمات الطيبات العميقة، وأرجو أن أكون دائماً كما تودين، من فارسات القلم اللائي يرجى لهن على حد تعبيرك وأن أتمكن دائماً من لمس همومكن وآلامكن.. ودمت. { أسماء: تمنيت أن ترسلي لي اسمك كاملاً حتى أسهم في التعريف بكاتبة كبيرة ومأمولة مثلك لها مثل هذه اللغة الشفيفة، أشكرك على شعورك النبيل وأنتظر منك وعنك المزيد. { محمد أحمد مدني مهندس: شكراً على الإشادة والمؤازرة، ونحمد الله على نعمة الصحافة التي تعرفنا على جيراننا، وأتمنى لك المزيد من التوفيق وفي انتظار رسائلك. تلويح: العزيزة/ أم منة الله: شكراً على رسالتك الخاصة التي تؤكد حرصك على المتابعة والإلمام بتفاصيلي، وتحية خاصة للصغيرة منة الله التي أرجو لها ولأبنائي مستقبلاً أفضل بإذن الله.