عبد الباقي التهامي شركة بشائر لخدمات الطاقة: شكراً للمتابعة والثقة، وحكاية النفايات الممتدة على طول البلاد تجاوزت ما بين شارع الستين وجامعة أفريقيا، (ويا ريت) كل رجال الأعمال القادرين يشاركون بفاعلية في نظافة وتشجير وترقية (الخرطوم المسكينة) كما تقترح، حتى ننعم ببيئة صالحة على الأقل. ودمت. سعد شمبات: أنا لا أجامل أحداً.. والمهندس الذي بعث موضوع «موت أمة» عن إضراب الأطباء لا أعرف عنه أكثر من كونه قارئاً طرح موضوعاً مهماً يستحق التداول، ولن تستطيع أن تنكر أهميته، وكان بإمكانك أن تطرح عليّ موضوع الأسلحة النارية بشكل آخر أكثر كياسة، وإذا كنت ترى أن ألتزم فقط بمواضيع الحب والزواج فاعلم أنني اخترت هذا الخط الاجتماعي المؤثر منذ البداية وهو يجد القبول من الناس، علماً بأنني أتناول العديد من القضايا التي تهم المجتمع ولم تكن هذه المرة الأولى التي نتحدث فيها عن الأطباء، وقد حاولنا إنصافهم بحياد من قبل. وللعلم أنا لا أرد على رسائل البريد الإلكتروني مباشرة بصورة شخصية. وشكراً. محمد الطاهر ألمانيا: شكراً للاهتمام والمتابعة، رسالتك جميلة ولطيفة رغم ما عانيته مع الإنجليزية، ومهما قلت عن الرجال وجهودهم في الحياة فهم لا يفوتون فرصة (للدلع) ولو كانت مرضاً. أنتظر المزيد من حكاياتك العجيبة، وتحياتي لجميع أصدقائك رد الله غربتكم سالمين. لؤي عثمان أحمد جامعة وادي النيل كلية التربية: شكراً على المتابعة والكلمات الطيبة. ولنتفق جميعاً على أن نتعلم كيف نقول (لا) في مكانها الصحيح وستكون النتائج طيبة. ودمت. محمد علي الحارث يوسف عبد الله عوض بحري: شكراً لتعاملكم مع قصائدي على اعتبارها شعراً شرعياً، وسأجتهد في نيل المزيد من إعجابكم بها بإذن الله، ويا (عوض) ليس بالضرورة أن تكون القصيدة حديثة وتتعلق بحياتي الخاصة، علماً بأنني زوجة وأم، ولا يرى زوجي ضيراً في كتابتي للشعر بعيداً عنه تحديداً كملهم، لأن الشعر في الأساس ليس صناعة. لؤي عبد الوهاب أبها المملكة العربية السعودية: اعلم أن قضية الفضائية السودانية مزعجة وشائكة، ولكنني حاولت أن أعكس الجانب المشرق الذي رأيته مهما اختلفنا، ولا علاقة للموضوع بالمسائل المادية فآرائي الشخصية ليست للبيع ولم أكن قد تسلمت مقابلاً مادياً من التلفزيون القومي عندما كتبت المقال فلا تظلمني، وحاول أن تتعامل مع الأمر بقليل من الانطباعية وكثير من التفاؤل. ودمت. محمد النور: للأسف.. لست مؤهلة بما يكفي لمساعدتك في حل أزمتك الكبيرة في حياتك الزوجية، وأحسب أن الأمر غير قابل للنقاش، فقد كانت خيانة مع سبق الإصرار والترصد وباعتراف كامل، وكنت أنت آخر من يعلم، ربما يتسبب رأيي الشخصي في دمار شامل فأرجو أن تستعين بغيري. وأتمنى لك التوفيق والسعادة، وآسفة لتأخير الرد. ودمت. حسين عيسى الدوحة ديوان الزكاة القطري: شكراً للحرص على المتابعة، سأفرد مساحة خاصة للحديث عن تواضع السوداني ومثاليته التي أصبح الآخرون يستغلونها ويفسرونها على أنها سذاجة، وأتمنى أن يعينكم الله على الغربة ومتاعبها. وتحياتي لجميع من معك على أمل أن نتواصل من جديد. ودمت. أحمد الغالي التجاني: حديثك عن مقالتي (الحنين إلى العزوبية) جاء متأخراً جداً لحوالي أكثر من عام، ولم أكن أتبطر على نعمة الزواج والاستقرار والأمومة، ولكنني تحدثت عن أيام العزوبية ببساطة على اعتبار أنها ذكريات طيبة وأيام مريحة يعاودنا الحنين إليها كثيراً. لقد تعاملت مع الأمر بحدة وتزمت في غير مكانهما ولكأنك قررت «تكفيري» فجأة بسبب خاطرة لا أكثر، وعموماً شكراً على اجتهادك في دمج «صوري» بهذا الإخراج الفني الجميل. ودمت. المهندس/ محمد مدني أبو آدم: حديث المقاطعة الواجبة للمنتجات الصهيونية يطول، ورسائلك جميعها قيمة وهادفة ولكنها طويلة عجزت عن التعامل معها لتصلح للنشر، أرجو أن تراعي المساحة المخصصة للاندياح وفي انتظار إسهاماتك. مروان خالد مانقو (96): رسالتك طريفة وساخرة، ولكن قناعتك بضرورة أن تكون الزوجة بلا أم درءاً للمشاكل (صعبتها شديد) وليست جميع الأمهات يسعين لخراب البيوت، وأرجو ألا تقرأ إحداهن هذا الكلام وتهرب منك لأنك بهذا قللت حيز المنافسة. ودمت. { تلويح: هناك العديد من الرسائل التي تستحق الرد، ولكن لا مجال الآن، على أمل أن نعود إليها لاحقاً، وشكر خاص للأخوين (معاذ أحمد) و(معتز محجوب) على المتابعة والإشادة والمداخلات الطيبة. ودمتم جميعاً.