{ المذيعة التي تزهو ونزهو معها لجمالها نبارك لها زواجها ونسأل لماذا قامت بتوزيع فيديو الفرح المهيب بقدر ما تعني هذه الكلمة من المعاني على مواقع الإنترنت، والفرح هو صحيح أنه يقوم على البهجة وحضور المشاركين ولكن ليس بتوزيعه على مواقع الإنترنت، نكرر طلب البركة للعروسين وبيت مال وعيال. { الطريف أنني شاهدتها في (مساء جديد) الأسبوع الماضي، ونسأل أيضاً: أين العسل المعروفة أيامه عقب الزواج؟! «من حسن حظي قيل لي أنها تزوجت قبل مدة». { وليس من المعقول أن تحمل إحداهن ملفاً بألوان الغلاف لتقرأ منه أخبار الموقف، فقد كنت أقرأ الأخبار التي تذاع أيام مشاركتي في النيل الأزرق من (التيلي ريدر)، أين ذهب (التيلي ريدر)؟ الجنرال حسن هل أنت هنا. { ومن ملاحظاتي في الأيام الماضية على الإضاءة والتصوير في النيل الأزرق وجدت أن الأمر يكاد يصل إلى درجة التعتيم، الحاضرون يبدون وكأنهم أشباح وأمجد نور الدين «مجرد عفريتة». الجنرال الحكاية شنو؟. { وأعود للنيل الأزرق هل طالها هذا التشويش الذي طال غيرها من القنوات فأصبحت بحاجة إلى تغيير التردد أفقي وعمودي، كان الله في العون. { سعادتي لا توصف وأنا أقرأ خبراً يحدثني عن فوز هيام الطاهر بجائزة تقديم الأخبار، ولأنني جلست إلى هيام حال حلقات (بعد الطبع)، أشهد لها بالجدية والحرص على الأداء المتين، ومثل هيام يجب تحفيز تقوى ونجود ونازك ابنعوف من (القومي) من النساء، أما من الرجال فهنالك محجوب بخيت وجمال مصطفى في قراءة الأخبار المتميزة. { سعدت لعودة عبقري التلفاز؛ عمر الجزلي من القاهرة وقراءته للأخبار، فالجزلي سيد فعله في هذا المضمار. ودمتم