الحكومة لا تسقط إلا عبر صناديق الاقتراع من قبل الشعب أو عبر انقلاب عسكري، وهو خيار أصبح غير مقبول ومرفوض دولياً وإقليمياً، الأخبار الكاذبة التي كانت تنشرها المعارضة أسهمت في عدم اعتماد المواطنين على ما يتم نشره من أخبار من قبل هذه الجهات، وأصبح المجتمع أكثر وعياً في التمييز بين الغث والثمين، كذلك بين الحقيقة والتلفيق.