اعتبرت السفارة السودانية بواشنطن الاحتجاجات التي نظمها الممثل الأمريكي جورج كلوني وعدد من الناشطين أمام مقر السفارة للتنديد بالأوضاع في جنوب كردفان مجرد دراما، وتأتي تتويجاً لحملة إعلامية وسياسية وانتخابية ضد السودان في محاولة لإعادة إنتاج سيناريو شبيه بسيناريو دارفور. وقالت في بيان تحصلت «الإنتباهة» على نسخة منه، إن الآلة الإعلامية الأمريكية استخدمت نفس هذا «الممثل البارع» في أزمة دارفور من قبل.