توفي الأب وترك ستة أطفال عانت والدتهم حتى توفر لهم لقمة العيش التي عزت عليهم فكم باتوا «جياعًا» على صوت بطونهم التي لا تعرف الشبع ومرضت الأم فأُصيبت بانسداد في قنوات المرارة فقرر لها الطبيب إجراء عملية جراحية لم تستطِع إجراءها بسبب الرسوم فقدر الله أن تصاب بالسكر وضعف في عضلات القلب وخضعت لعملية قسطرة في القلب.تولى الابن الأكبر مسؤولية تربية إخوته الخمسة فعمل بجد حتى يوفر لهم لقمة العيش فقام بواجبه خير قيام إلا أن مرض والدته اضطره إلى استدانة مبلغ «4,200» جنيه لإجراء العملية لها وانقضت الفترة المحددة لسدادها وألقي عليه القبض وأصبح سجيناً يصارع همومه المبعثرة بين مرض والدته وضياع إخوته وسداد ديونه ورسوم الإيجار التي تراكمت على أمه وأصبحت مهددة بالطرد والتشرد.«أربع آلاف ومائتان» مبلغ ليس بالكثير وبالرغم من بساطته إلا أنه سيعيد الحياة لأسرة فقدت كل شيء في لحظة الأب وصحة الأم والأخ الذي يعولها وهذه مناشدة للخيرين وذوي القلوب الرحيمة لمساعده هذه الأسرة حتى لا يضيع خمسة أبناء لا حول لهم ولا قوة فمن لها؟؟. مسنة تعول أسرة وتحتاج ليد العون تتوشح بلون العطاء وتحمل في يدها مسبحة عانت بقدر ما تحمله من حب للوطن عملت في خدمته، هذه المسنة كانت تحمل السلاح وتساعد المجاهدين وتبني يدًا بيد مع الرجال أصحاب المجد، أصيبت بغدة هدَّت قواها فقرَّر لها الطبيب إجراء عملية جراحية لكن ظروفها المادية لا تسمح بذلك، فهي تعول أسرة أيتام لا تملك غير الصبر وتحتاج لمن يرفع عنها القليل من مصاعب كثيرة وله الثواب. طالب يتيم يحتاج للمساعدة طالب يدرس بجامعة السودان توفي والده الذي كان يعوله مما أفقد أسرته مصدر دخلهم وعليه هو الآن مطالب بسداد رسوم الدراسة التي تبلغ «1500» فهو يدرس بالمستوى الثالث وعلى وشك التخرج ليساعد أسرته التي في أمس الحاجة له. سبعة أبناء ووالدتهم يحتاجون لمنزل يأويهم هذه الأسرة تتكون من سبعة أبناء ووالدتهم، تركهم والدهم ونزح ليواجهوا مصيرهم مع مصاعب الحياة التي لا تنتهي ترك الأبناء الدراسة بسبب الرسوم الدراسية التي تفوق قدرة والدتهم المغلوبة على أمرها، بالإضافة إلى رسوم الإيجار التي أنهكتها ولم تعد تسطيع سدادها لتتراكم لمدة عام ويزيد فبات شبح التشرد يسيطر على هذه الأسرة ولم يبقَ أمامها إلا طرق أبواب الخيرين لمساعدتهم في إيجاد منزل يأويهم ويقيهم شر التشرد ويسترهم.. كلمات نطقتها الأم بين دموعها «دايرين بيت يلمنا قروش الإيجار هدت حيلنا وأولادي حيضيعوا دايرين بيت نحرسوا ويسترنا» هذه الأسرة لا تحلم بغير الستر ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة. من يعين هذه المريضة أم النعيم تعاني من مرض التقشير السمكي ذو الفقاع وتحتاج إلى متابعة طويلة الأمد واستخدام علاجات وعمل تحاليل بتكلفة عالية وهي من أسرة فقيرة لا حول لها ولا قوة إلا بالله وتحتاج للدعم والمساعدة من الخيرين وأصحاب الأيادي البيضاء. مريض يحتاج للعون «ف. م» يعاني من ورم في النخاع الشوكي وهو العائل الوحيد لأسرته وليس لديه مصدر دخل يعينه وقد قرر الطبيب المعالج إجراء عملية لإزالة الورم وجاءت التكلفة بحوالى «10,925» جنيه وهو لا يملكها. ساعدوا في بناء هذا المسجد «مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم» يوجد مسجد في محلية المتمة يحتاج للتشييد وبناء المنافع وصيانة عامة ومواد بناء من طن وطوب ومونة ومواد بناء أخرى تبلغ تكلفتها «15,005» ويأمل أهل المنطقة من الخيرين وذوي القلوب الرحيمة المساعدة في تكملة هذا المسجد كلٌّ بما يستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. من لهذه الطالبة؟؟ طالبة بالمستوى الجامعي كلية الطب البيطري عليها رسوم دراسية لا تستطيع تسديدها لظروفها الأسرية القاهرة فمن يساعدها حتى تكمل دراستها. أرملة وأربع بنات يستغثن... فمن لهن؟؟؟ مثاني أرملة وأم لأربع بنات توفي زوجها ولم يكن يمتلك منزلاً يأوي أبناءه، وبعده أصبح شبح الفقر والتشرد يصارعهن تمكنت الأم من الحصول على منزل بالسكن الشعبي ودفعت سبعة أقساط وتبقى لها القليل ولكنها عجزت عن المواصلة فهي تكافح من أجل تربية بناتها وهذه مناشدة لمساعدتها حتى تستقر وبناتها فمن لهن؟؟. رسوم دراسية لطالب الطالب موسى عليه رسوم دراسية قدرها «850» جنيهًا تعذر عليه السداد وظروفه صعبة ويطلب من الخيرين مساعدته حتى يتمكن من مواصلة دراسته الجامعية والله عنده حسن الثواب. أسرة في مهب الريح أم لستة أبناء خرج زوجها ولم يعد تولت رعاية أبنائها عملت حتى توفر لهم لقمة العيش الحلال استأجرت منزلاً به غرفة متهالكة و«راكوبة» تسندها عصا متهالكة بمبلغ «180» جنيهًا وبالرغم من ذلك تعيش وأبناؤها برضى إلا أن شبح التشرد يلاحقها وأبناءها بعد أن تراكمت عليها رسوم الإيجار لمدة 5 شهور وهذه مناشدة للخيرين وذوي القلوب الرحيمة لمساعدة هذه الأسرة حتى لا تتشرد. «3,000» رسوم لطالبة سحر طالبة بالمستوى الجامعي مطالبة برسوم دراسية تبلغ «3,000» سددت منها جزءًا وتعسرت في الباقي وذلك لظروف أسرتها الصعبة فوالدها مريض ولا يوجد من يعول أسرتها وهي تناشد الخيرين مساعدتها حتى تواصل دراستها وتساعد أسرتها. نداء الإنسانية.. «وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» يعاني نازحو الحرب واللاجئون من الجوع والمرض ولا يملكون ما يسترون به أنفسهم بعد أن خرجوا من ديارهم خوفًا وهلعًا من أن يصيبهم مكروه وقد درجت النساء في الأحياء والمنازل على جمع الملابس وكل ما يمكنه أن يساعد في تخفيف وطأة الحرب على هؤلاء المساكين المغلوبين على أمرهم وهذه مناشدة الخير والتعاون إلى كل سيدة وربة منزل للمساهمة في كساء هؤلاء النازحين حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولاً... مَن لهذا الطفل مصطفى يبلغ من العمر «6» سنوات يعاني من ضعف في عضلات الطرف «العلوي والسفلي» في الجهة اليسرى من الجسم وقد أثر على الأداء الحركي للجسم كالمشي والحركة وفقد التوازن، وصعوبة في استخدام يده اليسرى فقد قرر الطبيب المعالج حاجته لإجراء جلسات علاج طبيعي لتحسين الحركة ب «72» جلسة، قيمة الجلسة الواحدة «60» جنيهاً وهو من أسرة فقيرة لا تملك قوت يومها فمن له. ساهم في بناء بيت الله مسجد الفلاتة بقرية الحليلة غير مكتمل فهو عبارة عن مبنى من الطوب الأخضر وسقف من الحطب وسجاد من البلاستيك.. هذا المسجد بحاجة للتأهيل والتشييد ليكون لائقاً بذكر الله وهذه مناشدة للخيرين ومن يريد بيتاً في الجنة للمساهمة في بناء هذا المسجد. أسرة على حافة الضياع أم لثمانية أبناء معظمهم قصر، سُجن والدهم لاستدانته مبلغًا ماليًا عجز عن سداده منذ عامين وتبلغ قيمة هذه الديون «11,251» هذا الأب منذ دخوله للسجن وأسرته تصارع حتى لا تسقط في هاوية الضياع حيث لا معين ولا مغيث وكل ما تأمله هذه الأسرة من الخيرين مساعدة الأب في محنته حتى يعود إليهم ويكفلهم ويقيهم شر السؤال فمن يفرج عنه كربته.