المطلوب من التأمين الصحي بولاية الجزيرة 1/ تجويد الخدمة التي تقدم للمشتركين. 2 إدخال علاج الملاريا وكذلك الأدوية المنقذة للحياة داخل مظلة التأمين الصحي. 3/ نطالب بدفع مبلغ 1.500 «ألف وخمسمئة جنيه» عبارة عن إيجار شهري للجنة الشعبية حتى تسهم في خدمات القرية أسوة ببقية المراكز والقرى الأخرى. 4/ توفير اختصاصي خلال يوم من أيام الأسبوع. 5/ تهيئة غرفة الطبيب «مكيف هواء». 6/ تهيئة الصيدلية «تبريد». 7/ تهيئة المعمل وتطوير وتحديث غرفة العمليات الصغيرة. 8/ توفير مولد كهربائي، وذلك لأن المرضى يحولون إلى رفاعة في حالة انقطاع التيار الكهربائي. 9/ صيانة الغرف. 10/ كما نطالب بتقديم الخدمة في الفترة المسائية نسبة للكثافة السكانية، علماً بأن معدل التردد اليومي ما بين 50 60 مريضاً. 11/ كذلك نطالب بخدمة التأمين الحر، لأن هنالك الكثير من المواطنين يطالبون بهذه الخدمة وهي متوفرة في كل أنحاء السودان ماعدا محلية شرق الجزيرة. 12/ تهيئة وتوفير الاحتياجات الضرورية والتحفيز للكادر الطبي والإداري الموجود بالمركز، حتى يتمكنوا من أداء عملهم بالصورة المطلوبة التي ترضي المشترك. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل مشتركو التأمين بالمنطقة موجه لهيئة مياه ولاية الجزيرة أولاً: القرية من القرى الكبيرة بالمحلية، وتوجد بها أربع محطات للمياه، وهي أول قرية يطبق عليها قانون الدفع المقدم مع فاتورة الكهرباء في محلية شرق الجزيرة، ومع هذا كله نعاني معاناة شديدة جداً في توفير المياه، وحتى الآن توجد عربات الكارو لنقل المياه، والبرميل سعره ثلاثة جنيهات، ومع ذلك توجد مشكلة مياه، لأن التيار الكهربائي إذا انقطع لأي سبب من الأسباب لا نجد ماءً إلا مع عودة التيار الكهربائي. وناشدنا الجهات المختصة عدة مرات وحتى الملاحقة بالتلفون والاجتماع معهم ومناقشة المشكلة مع مدير قطاع ريفى رفاعة، واتفقنا معه على عده نقاط يتم تنفيذها حتى تحل هذه المشكلة، ولكن حتى الآن لا حياة لمن تنادي، وحضرنا ثلاث مرات لمقابلة المدير التنفيذي لمياه شرق الجزيرة وأخذنا منه موعداً، ولكن حضرنا ولم نجده، والهاتف مغلق دائماً، وكذلك تكمن المشكلة في «الزياتين» الذين لا يلتزمون بمواعيد التشغيل، ولو انقطع التيار الكهربائي من المفترض أن يعوضوا ساعات التشغيل في فترة انقطاع التيار، وكذلك محطة المياه الأولى الأفضل والأجود معطلة لما يقارب خمس سنوات، وناشدناهم إصلاحها ولكن لا حياة لمن تنادي أيضاً.. فنحن نشكو مر الشكوى، وفي بعض المرات لا توجد مياه حتى للوضوء ناهيك عن الاحتياجات الأخرى وبالأخص في فصل الصيف . ونسأل الله العفو والعافية، فقد أصبحنا في زمن قل فيه الصدق، وشكوى المسؤول إلى مسؤول أعلى منه لا تجدي، بسبب المجاملات وعدم تحمل المسؤولية. العطشى من مواطني قرية العريباب عنهم/ عبد الله محمد الأمين، عبد الحليم عمر علي، الطيب النعيم عبد الله، عمر عبد المحسن عن اللجنة الشعبية