{ والدرجة «32» في الماسونية هي الأعلى على الإطلاق.. يحملها قلائل في العالم.. بينما الرقم «33» يحمله شخص واحد فقط.. { ونائب الرئيس الأمريكي في الأربعينيات «هنري والاس» الذي يحمل الدرجة «32» يكتب ليقول: «.. دخلت على الرئيس روزفلت.. أحمل الرمز «الماسوني» المصمَّم ليحمله «السنت» القطعة الصغيرة من العملة.. لكن الرئيس وهو ينظر بإعجاب ظاهر إلى الختم الدقيق وألوانه الدقيقة أخذ تماماً «بالعين» في الرسم الرمز الماسوني الذي ينظر إلى العالم. بعدها كان إعجابه يذهب إلى فكرة أن النظام العالمي الجديد الذي وضع في أول مايو 1776 يكتمل الآن تحت العين الماسونية. { والرئيس روزفلت إعجابه بالرمز يجعله يقول لي : لماذا نضعه على فئة السنت؟؟ - ضعه على الدولار!! { والآن انظر إلى ورقة من فئة الدولار لتجد أن الرسم الذي تحمله الورقة يعني قيام النظام العالمي الجديد. { والدولار يحمل رسمًا للهرم ورسماً للنسر { والنسر في الرسم يحمل جناحه الأيمن «32» ريشة.. رقم الماسوني الأعلى { بينما الرقم الماسوني الآخر «13» يتكرر في: { «13» ورقة في غصن الزيتون في الرسم { «13» خطًا في الدرع «الدرقة» {«13» سهماً في قبضة النسر اليمنى {«13» حرفًا في حروف الشعار اللاتيني المكتوب {«13» نجمًا في الأعلى {«13» حجراً في الهرم { ثم النسر الذي يحمل «32» ريشة في جناحه الأيمن يحمل «33» ريشة في الأيسر في إشارة لاكتمال السيطرة الآن.. سيطرة الماسونية { والشكل الذي يضم النجوم في داخله يحمل الشكل السداسي { والسداسي «وراجع علم إسرائيل».. والبيت الأبيض.. مكتب الرئيس بالذات.. هو رمز هيكل سليمان { ثم هو ذاته الشكل الذي يستخدمه عُباد الشيطان رمزاً لعبادتهم هذه { والصقر في الماسونية كان هو البديل للهرم المصري حتى عام «841» بعدها يجعل الصقر مكان الهرم لأن الصقر طائر تجده في العالم كله. { ولأن الصقر في العبادة المصرية القديمة مع الهرم كان رمز «الأخوة» { والصقر يصبح هو الختم الرسمي للولايات المتحدة الآن { والدولار يحمل رسمًا للرئيس واشنطن { وإلى يمينه ختم وزارة المالية.. والختم في جوانبه رموز أخرى { لكنك تجد «13» ثقباً في الختم هذا {وتفاصيل وتفاصيل...! { والكُتّاب.. ومنهم مانلي هول - يقولون «.. قيام أمريكا كان «خطوة» واحدة في النظام هذا وماسونية أوروبا تصنع الختم الأمريكي هذا .. الرمز الماسوني الأعظم { ثم التنفيذ.. لقيادة العالم { والقيادة عن طريق الحرب نؤجل الحديث عنها { والنظام العسكري أسلوب الإبادة وقيام إسرائيل أشياء تجعل جامعة أوكسفورد «واقرأ الاسم مرة أخرى» وفي احتفال رسمي تعلن أن : ضرب هيروشيما وناجازاكي بالقنبلة الذرية كان عملاً جيداً.. ومشروعاً!! { وأكسفورد تمنح الرئيس «ترومان» عام 1965 دكتوراه الشرف { لكن النظام «المدني» الآن والذي يدخل كل «رئة» تتنفس هو: {«147» شركة هي ما يملك «80%» من أموال العالم الآن { وعلاقاتها تختصرها في «47» شركة { وأصحابها يختصرونها في اسماء «هي روتشيلد.. و..ووربيرج.. و.. روكفيلر و.. كارتل» وكلهم من قادة الماسونية { .. ومن هناك .. الإعلام والسينما.. والثقافة يقودها هؤلاء لقيادة الشعوب { وعودة للختم تقول {«العين» في قمة الهرم الماسوني تعني أنه كما يقول مؤلف كتاب «الجرح والوحش» تعني شيئاً { وآدم وحواء يعدهم الشيطان «بالرؤية» أن كلوا من الشجرة .. شجرة المعرفة وأن عينهم تفتح قال الكاتب : وكلمة «عين» في اللغة العبرية لا جمع لها.. فهي «عين» مفردة.. وأنها عين «أوزريس» في العبادة المصرية القديمة .. الإله المعبود للماسونية» { ليعود الأمر إلى «الهرم»!! { والفرعونية!! { ليعود الجمع والطرح إلى الهرم + الفرعونية + اسرائيل = دولة اسرائيل - ابتداء من فلسطين ومصر - ثم « نهر النيل بكامله» - ثم { والجملة الأخيرة المبتورة ما يكملها هو كلمة... «السودان»- { والمرحلة السودانية هي ما يجري الآن ومنذ عشر سنوات قبلها { ضربة العراق الأولى- {وضربة العراق الثانية ما يجمعهما بالحديث هذا هو أن = إسرائيل في حرب العراق يمتد نفوذها = الآن من النيل إلى الفرات.. بالفعل.. فليس بين تل أبيب وبغداد إلا الأردن الصغير. { والامتداد هذا يقسم العالم الإسلامي إلى قسمين { شيعة في شماله { وسنة في جنوبه { بعدها الثورات الشيعية تنطلق في كل مكان.. العراق.. السعودي والبحرين الخليج اليمن. { ثم الموجة الجديدة من الانشقاق تتجه الآن إلى إفريقيا {وفي إفريقيا - { السودان