أمين طفل يبلغ من العمر «11» عامًا يعاني من علة في القلب بعد أن عاش مدة بين الألم والأنين بدأت أعراضه بنزيف في الفم وأُجريت له العديد من الفحوصات التي أثبتت أن هنالك علة بعضلة القلب فجاء تقرير الطبيب بحاجته إلى المتابعة المستمرة وإجراء عملية جراحية بتكلفة قد تصل تقريبًا إلى «22» ألف جنيه وأسرته فقيرة لا تملك ثمن الدواء فكيف بهذا المبلغ التعجيزي.. يعمل رزق اليوم باليوم حتى يُشبع جوع أبنائه السبعة ووالدتهم.. أمين طريح الفراش ويحتاج لثمن الدواء حتى يتعافى فمن يعينه ويضاعف رصيده في بنك الحسنات؟ وعند الله خير الجزاء. قصة فداء تحتاج لوقفة إنسانية.. أحمد ضاع شبابُه تحت أنقاض المرض... من يُعيده؟ أحمد شاب في حياته يبلغ من العمر «24» عامًا عانى كثيرًا وهو يصارع المرض الذي لا يرحم بعد إصابته بفشل كامل في الكبد فتم استئصالها حتى تنتهي آلامه ولكنها كانت بداية لمعاناة جديدة فتدهورت حالته الصحية واصبح يعاني من النزيف المستمر فقرر له الطبيب السفر إلى الهند لزراعة الكبد بعد أن تبرع له شقيقه بفلذة من كبده حتى يعيش وينعم بشبابه الذي ضاع تحت أنقاض المرض، جاءت تكلفة العملية بحوالى 40,000 دولار أنفقت أسرته كل ما تملك في سبيل البحث عن علاج ناجع لأحمد ولم يبق أمامها سوى الصبر وهي ترى ابنها يضيع أمامها بين أنّات المرض وانتظار الفرج، وأحمد رغم صغر سنه إلا أنه عمل حندياً لحماية الوطن فكان نعم الجندي ولم يقف عن أداء واجبه رغم مرضه الذي استفحل وتمكَّن منه فكان حريصًا كل الحرص على العمل ولم يتهاون فمن حقه أن يقف الجميع لمساندته بالدعاء والتبرع ولو بجنيه حتى نتمكن من بث الأمل فى نفس أحمد... استطاع أهله جمع جزء من التكلفة وتبقى الكثير ولكن الأمل في فاعلي الخير والمؤسسات الخيرية وكل من يملك جنيهًا لمد يد العون والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. خديجه ام ل«أبكر ورابحة»، توفي والدهم في عام «2000م» وتركهم يعانون الفقر والضيق، عملت والدتهما لتوفر لهما الطعام فلم تكفِ حفنة الجنيهات لتلبي حاجتهم من الطعام والعلاج ورسوم الدراسة فضاقت عليها الأرض بمارحبت ولم تجد سبيلا تحفظ به أبناءها من الضياع، فالرسوم الدراسية والعلاج كانا عقبة وقفت في طريق هذه الأرملة التي لا تملك من هذه الفانية غير الدعاء والأمل في الخيرين في توفير لقمة العيش لأبنائها ورسوم الدراسة حتى يجدوا وضعًا أفضل في المستقبل هؤلاء الأيتام يحتاجون إلى مصدر دخل يعينهم على الحياة فمن ينال أجرهم وعند الله حسن الثواب. عواطف تحتاج لمن يعينها عواطف تعول أسرة مكونة من أربعة أطفال في مراحل تعليمية مختلفة أُصيب والدهم في حادث حركة ولم يعد قادرًا على العمل فخرجت عواطف تبحث عن مصدر دخل يعينها على إطعام أسرتها وتوفير العلاج لزوجها ولكنها لم تجد غير بيع «البن المسحوق» كمهنة تعود عليها بثمن العيش «الحاف» لأسرتها ولكنها لا تفي بمصروفات الدراسة والعلاج فمن يعين عواطف بمشروع أي رأس مال تعول به أسرتها؟ «1200» لطالبة فقيرة «أ» طالبة بالمستوى الجامعي عليها رسوم دراسية تبلغ «1200» جنيه وهي من أسرة فقيرة بها عشرة أفراد لا يملكون ما يعينهم على توفير المبلغ بعد أن تركهم والدهم ولا يوجد لديهم عائل ويعيشون على باب الله.. هذه الأسرة تحتاج للعون لسداد رسوم ابنتها التي تدرس بالمستوى الثالث لا تملك هذا المبلغ فمن يسدِّده عنها والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0960458257 زين قال تعالى: (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) البقرة.