عيد الحب دا عيداً لي السمحين براهم مبسوطين ودنيا الريدة مقدراهم ديل رافعين قِزازهم وناس جارين وراهم وين لي المن شناتهم مافيش زول طراهم شوف ناس القباحة الكُلْ زول ازدراهم لابسين برتقالي البورة مدَرْدِراهم مافيش زول وحاتكم تمَّن واشتراهم خجلانين مساكين لابدين في ضراهم شابة صغيرة لكن في شكل العجوزة إسكيرتيها أسود وبمبيّة البلوزة صارّة وشيها ديمة و مترين مادّا بوزا أمّا جضوما تشبه في الأرضيّة (شوزا) لون الحب بنفسج وأحمر وا حلاتو عدم الارتباط البمبي دا لونو ذاتو لابْس البرتقالي ، قطر الريدة فاتو الأسود مشوكش متمنّين وفاتو بدون لولوة لاشك أن خطاب الرئيس فاجأ الناس بعدم وجود أي «مفاجعة» رغم إنو الخطاب المكتوب بطريقة المرحوم (سيبويه) وبطريقة متوازنة خطوة 4 4 2 المعروفة في عالم (التيوه)... منظر جميل الناس قاعدة مالية الواطة وقدامهم البلابل (الصادق/غازي/الترابي) وكل زول بفكر بطريقتو.. لحد ما الكلام كمل.. وعمك غندور شطب وقفلّ ليك الحكاية قفله نص. ما عرفنا الضمنه حقتو منو.. والبلاطة كانت مع منو؟ المرتكزات الأساسية في الخطاب السلام والدستور والهوّية.. لكين بعد الكلام دا كلو.. ود البشير ما عرّج على أهم قضية.. وهي مسألة التعليم.. ودي أهم مشكلة حسب رأينا الفني وغير الفني.. لأن، لو ما أنتجنا بشر (24 قيراط) عشان نعدّل حالتنا المقلوبة دي حنرجع تاني لخط 18 وهاك يا حرب... ونرجع تاني منكسرين.. لكين لمن تخرج الناس التمام.. الحالة الاقتصادية بتتصلح والأمن يكون مستتباً.. والزراعة تشتغل تش.. وكل الأمور تبقى السلطة... وماشة معانا باسطة.. عدييل كدة بدون أي لولوة.. التعليم يتصلح.. الأمور تتصلح.. التعليم بقى رميم كدة بنكون أكلنا نيم!! ديك الجن السوداني تحليل غنائي الأغنية : عود لينا يا ليل الفرح داوي القليب الإنجرح خليهو يفرح مرة يوم طول عمرو ناسيهو الفرح التحليل : يعتقد البعض ان المقصود هنا هو المرتب .. ولكن القرينة المانعة من ايراد المعنى الحقيقي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك انه ليس المرتب اطلاقا ارتباطا للفرح بالليل فالمرتب يرتبط اصلا بالشهر كما انه يداوي الجيب اللي انشرط او سخن بينما المداوة هنا للقليب الإنجرح .. المرجح ان كافة الوان الطيف الرياضي (ازرق وحموري) بالإضافة إلى (المشكل) المنتخب الوطني الذي ليس له وجيع، قد راحت عليهم رغم الجهود المبذولة والأموال الطائلة (للمحترفين) والإستعانة بصديق « اناطين / حكام / اداريين» فكل هؤلاء ينتظرون عودة الفرح – وكلمة ليل تدل على المباريات بتكون بالليل .. علما بأن قلوب جمهور المريخ انجرح بضربته من كمبالا سيتي . وخروج المنتخب الوجيع من مولد كاس العالم مطرودا وبلا خفي حنين ذاتا ... فالمطلوب ان تفرح هذه الجماهير على الأقل مره واحدة أو من فريق واحد.. لأنو (ابو التيمان) طول عمرو ناسيهو الفرح (بالمناسبة التيمان هسع عمرهم 80 سنة ولسة ما ماتوا؟).! صورة مقلوبة..هرماس الديلمي واحد سافّي سفّة تقيلة تلخم والكُضُم منفوخ فكّ السفّة من قدُّومو جات السفّة زي صاروخ في باقة ورد مُخضرّة وقعت جُوّة , عملت بوخ **** حاجة عجيبة شُفنا السفّة زي الكورة جات مضروبة عملت زفّة , جات بي اللفّة في حوض الزهور مصبوبة عامت لحظة , حتلت جُوّة فوق الموية قلبت هوبة هل دا سماد جديد من كوبا