نرفعه في وجه مجموعة من أفراد الشرطة يظهرون في فيديو على الواتساب هذه الايام ويرقصون رقصاً يمكن توصيفه بالخليع، والأدهى والامر ان زي الشرطة مرمي على الارض ويرقصون بالقرب منه، السيد الفريق اول هاشم عثمان الحسين مدير عام الشرطة، يجب ان يعاقب اولئك الافراد بقانون النظام العام اولاً ومن ثم اي قانون آخر. كرت اصفر: في وجه الرئيس اليوغندي يوري موسفيني الذي يدفع قواته للقتال مع قطاع الشمال في معاقله بكاودا. موسفيني لم يتعظ من الخسائر الكبيرة التي منيت بها قواته جراء القتال بجانب سلفا كير ضد مشار في القتال الدائر بالجنوب، ومعروف ان موسفيني له علاقات مشبوهة ويمثل مخلب قط لإسرائيل ودول غربية بالمنطقة. انذار: الخريف على الابواب ومازلنا نحذر من المجاري التي تم حفرها بالخرطوم ولم تكتمل، لأن عملية الحفر اغلقت القديم ولم يكتمل الجديد مما ادى لانسداد بعض المجاري تماماً، وهذا ما معناه غرق بعض المناطق لعدم وجود مصارف.. «قال داير يكحلها عماها». ميداليات:- ماسية: لوالي شمال كردفان مولانا أحمد هارون، الرجل الذي وعد فأنجز، هارون احيا فكرة النفير في مدن وبوادي كردفان بعد أن كادت تتلاشى تلك الفكرة من المجتمعات السودانية وكردفان على وجه الخصوص، هارون استعان بأشخاص محدودين في تنفيذ تلك الفكرة مما اكسبها الحيوية وجعل كل قطاعات شمال كردفان تتجاوب مع مشروع النهضة. ذهبية: لوزير الاستثمار بجنوب دارفور د. عبد الرحيم عمر حسن، الرجل رغم ما تمر به جنوب دارفور من عدم استقرار نسبي الا انه مازال يعمل بكل جد لاقناع المستثمرين بضرورة العمل بجنوب دارفور، عبد الرحيم لديه فكر ثاقب في مجال الاستثمار استطاع من خلاله في الفترة الاخيرة اقناع اكثر من «160» شركة بالمشاركة في معرض نيالا التجاري الذي اشاد به مجلس وزراء الولاية في مايو الماضي. فضية: لمدير شركة توزيع الكهرباء والعاملين بالشركة لسرعة الاستجلبة لبلاغات الكهرباء بالرقم المخصص للبلاغات، فما ان تبلغ عن اي عطل طارئ الا ودقائق معدودة تجد ان شخص يتصل بك طالباً وصفاً اكثر دقة للوصول لمكان البلاغ، عكس طوارئ المياه التي تشكو من قلة الآليات والدعم، رغم ربط فاتورة المياه بمنافذ بيع الهكرباء. بورنزية: للدكتور التيجاني السيسي رئيس السلطة الانتقالية لدارفور لاستمراره في الشراكة مع المؤتمر الوطني رغم العثرات الكثيرة التي اصابت اتفاقية الدوحة، وأصر الرجل على استقرار السودان ودارفور على وجه الخصوص.