هذا الكعك ، دخّلنا ليك ...أنا و المدام في كع و عك داير الدقيق ، نُص دستة بيض ...سُكّر كمان من غير شك ! سمنة ، وربع جركانة زيت ...و تقوم مدامك تهرشك : يا تجيبلي ديل ، ولاّ الطلاق ...و تلِم عليك بس شفّعك و الراس كبس ، خمّة نفس...آه يا فلس ما أفزعك ؟! صنّت أضاني بقيت طروش...عيني بكن ، قلبي ارتبك شبكة دماغي تلخبطت ...طشّت عديل ، و الخط شبك واتعسّمت إيدي الشمال ... أمّا اليمين صابا الفكك أدّوني هرشة علي العلي ...ختّوني في أصعب محك قالولي روح السوق وجيب . زيت لي الخبيز ، وادّوني جك من زهجتي و حالي العلي ...قطعت تذكرة لي ربك آه يا خبيث ، آه يا كعك ...غلطان أنا البتّبّعك لو كنت زول ، كُت بقتلك بي أعتى عُكّاز في الدماغ ...أدّيها مطّة ، و ألبعك *** و مرقت قلت أشُم هوا ... و أنفكّ من هذي الشبك عاينت في الكرعين ، لقيت ...فردة شبط مشكوكة شك فوق اليمين ، أمّا الشمال ...محشورة في فردة كبك كلما أقول ألبد وأزوغ ...ألقى المدام ساكّاني سك يا بعلي جيب حق الخبيز ...أوعك تزوغ ، أنا بعرفك دخِّل يدينك في الجيوب...قُبّال نسيبتك تكشفك إتسمّرن في الخد يدَي...تقول مقرّطة بي مفك يا جيبي ووب ، ووبين عليك ...الحاجّة ناوية تنشِّفك صدرت أوامر تاني لي ...إصرار شديد ، و الليل حلك تكشيرة خلّت قلبي دقّ ... وخُفت من فتل الحنك طِعت الأوامر وقُمت تووش ...و حشرت إيدَي في بَلَك