{ مباراة سانتوس البرازيلي وكاشيوا الياباني كانت لوحة في كرة القدم تفوق فيها الذكاء وظهرت القدرات الذهنية وغاب العك الكروي الذي مكانه القارة الإفريقية. { نيمار مشروع للاعب عالمي امتداداً لبيليه وسقراط. { الاستقبال الذي يجده المحترفون الأجانب بالسودان بدلاً ًمن أن يكون دافعاً لهم للأداء القوي والتألق في المباريات يكون خصماً عليهم وربما كشفًا لمقدراتهم الفنية «المتواضعة» مقارنة بأسمائهم لا نريد أن نسمي لكن راجعوا كشف المحترفين خلال الأعوام الأخيرة وستفاجأون بالحقيقة. { يقال والعهدة على الراوي فشل إعارة الضجة وارغو لنادي السالمية الكويتي، وفشل إعارة وارغو للسالمية ليست الأولى لكنها الأخيرة لأن القرار النهائي هو الإجماع على إطلاق سراحه بعد فشله الذريع مع الفريق. { حتى الآن لم أجد سبباً يجعل المدرب مازدا المدير الفني للمنتخب الوطني يطلب فيه خدمات الثنائي النيجيري المجنس كليتشي أوسونو وسولي شريف للمنتخب الوطني وكلاهما كان يجلس في دكة البدلاء خلال الموسم ولم تكن لهم أية إنجازات تذكر سوى هزيمة المتصدر بهدف سولي فهل هذا الهدف كافٍ لاختياره للمنتخب؟. هناك مشرف زكريا، الطاهر حماد، أسامة التعايشة، الطيب الماحي، حمزة آدم، الحمري وغيرهم من الهدافين الذين وردت أسماؤهم في قائمة هدافي البطولة إذا كان يبحث عن الهداف. { في الأخبار أن ضغوطًا مريخية قوية تعتزم حسم ملف نجم الموردة رمضان عجب وربما نجحت في مسعاها بعد شطب فيصل العجب «عجب في خانة العجب». { رئيس اللجنة الأولمبية الليبية نبيل العالم عبّر عن عدم رضائه من النتائج التي حققها الليبيون المشاركون في دورة الألعاب العربية وقال انه تفاجأ بهذه النتائج المخيبة وحصد ليبيا ميدالتين فضية وبرونزية.. قد نجد له العذر بسبب الأحداث التي مرت بها الجماهيرية خلال الأشهر الماضية لكن ماذا نقول لرئيس لجنتنا الأولمبية الذي لزم الصمت حيال الفضائح الحالية ونجومنا لم يحصدوا برونزية واحدة حتى الآن.. لو كنت رئيساً للجنة الأولمبية لسحبت البعثة وعدت اليوم قبل الغد لكن ليس هناك ما يمنع أن يجلسوا في مقاعد المتفرجين ليشاهدوا الأبطال العرب في كل المناشط الرياضية علهم يخجلون من مستواهم. { بطاقة بيدي مبينزا تاهت بين الاتحاد الكنغولي والاتحاد السوداني رغم تطبيق اللوائح الإلكترونية »TSM«. { للطلاب العائدين من الجماهيرية الليبية قضية ولأهلنا المناصير قضية ولملاك مشروع الجزيرة قضية لماذا لا تجلس الحكومة مع أهل الشأن لحلحلة هذه القضايا حتى لا تصبح «تراكمية». { الدفاع الشعبي هو الربيع الحقيقي.