حول رصيداً في الدنيا.. تكسب رصيداً من الحسنات.. واحد جنيه أو أكثر لسد رمق جائع.. تساعد محتاجاً لتزيح كربة عن مهموم.. وتزرع الابتسامة على ثغر يتيم.. والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.تحويلات الرصيد فقط على الأرقام الآتية: 6528540690/9797295110 أسعدوهم تسعدوا أسرهم أمانة في أعناقنا رحل آباؤهم وتركوهم يعانون مرارات الحياة وصعابها، نراهم والسعادة تنقصهم، يشعرون بنقص لا يزول إلا برحمة الله ومواساتنا لهم والمسح على رؤوسهم برأفة ورحمة، إنهم الأيتام، تعالوا أفرادًا وجماعات وشركات ومؤسسات لنكفل يتيمًا ونزرع الفرح في قلوبهم، هلموا بنا نسعدهم حتى نسعد في الدارين. «قلوب رحيمة» تضع الفرصة بين يديك لتنال أجر صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم. نداء عاجل إلى أصحاب القلوب الرحيمة.. هناك أستاذ جامعي يحتاج إلى عملية طارئة ومستجعلة في النخاع الشوكي في دولة ألمانيا بتكلفة تبلغ 138.000 يورو، ما يعادل 600 مليون جنيه، وذلك نسبة لتعرضه لحادث حركة. وهذا النداء نطلقه لكل أصحاب القلوب الرحيمة نسبة لظروف المريض الصحية.. والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً. للاستفسار:0912244944 0912869596 أرملة تحتاج لمد يد العون «بدور» ارملة تكفل اربعة ابناء قصر عملت فراشة ولكن ماتكسبه لايكفي قوت يومها وابنائها الاربعة وهي تحتاج لمد يد العون حتى تربي ابناءها فمن يكسب اجر هذه الأسرة. من لها.. فاطمة مريضة تحتاج لعلاجات بصورة مستدامة وصور اشعة ورنين مغنطيسى ولكن ظروفها المادية لا تسمح بذلك فمن يعينها. صدى القلوب الرحيمة مازالت كفوف الخيرين تجود على المحتاجين من مرضى كُتبت لهم العافية أو معسر فرجت كربته او طالب علم سددت رسومه بإذن الله وبفضله ثم بما جادت به قلوبكم الرحيمة، ومازال الأمل يحدونا في فيض كرمكم بأن يشمل كل صاحب حاجة فأنتم أمة الخير كما قال فيكم سيد الخلق عليه الصلاة والسلام وهذا مانستشعره من خلال التبرعات التي ترد الينا عبر أرقام الهواتف أو تلك التي تسلم مباشرة بالصحيفة أو تلك الدعوات التى تنزل علينا كالطل فتسقي جذور المحبة والتسامح والتكافل والتعاون. بلغت تحويلات الرصيد مبلغ الف وثلاثمائة جنيه سيتم توزيعها على الحالات المستحقة. طفلة في عامها الثاني عشر مازالت البراءة تكسو ملامح وجهها الطفولي البريء بالرغم من الآلام التى تعرضت لها فقد اصيبت بمرض فى شبكية العين الا انها تضحك وتلعب وكانها تثبت للدنيا ان المرض لا يعني ان تفقد حياتها ولكن تدمع العين عندما نرى وجدان وهي تتخبط بين اناتها وخوفها من ان تفقد بصرها فقد اجريت لها عملية في عينها اليمنى واصبحت حالتها مستقرة وقد قرر لها الطبيب اجراء عملية اخرى لزراعة الشبيكية وبصورة عاجلة ولكن كانت الصدمة على اسرتها كبيرة عندما اكد الطبيب عدم وجود فرصة لإجراء هذه العملية بالسودان وقرر سفرها للخارج وتحديداً الاردن او روسيا، وهنا وقفت اسرتها عاجزة لقله دخلها وضيق ذات اليد فهي من الاسر التي تقتات الصبر وتكتفي به. كان يكفل اسرته ويعولها بالرغم من عمله وعائده القليل الا انه كان مجاهدًا في الوطن وفي واجبه تجاه اسرته الكبيرة فوالده كبير في السن لا يستطيع العمل، شاءت ارادة الله ان يستشهد وهو يؤدي واجبه الوطني فكانت اسرته راضية محتسبة... تدهورت ظروف اسرته التى كان يعولها واصيبت والدته بالدرن الذى انتقل لثلاثة من افراد الاسرة لضيق المنزل المستأجر، كما ان الاطفال القصر لم يستطيعوا مواصلة الدراسة بسبب الرسوم الدراسية. اسرة هذا الشهيد تحتاج للانتباه من الجهات المختصة وذوي القلوب الرحيمة فهي بمثابة الدين وعلينا سداده فمن ضحى بروحه من اجل الامن والاستقرار في الوطن علينا ان نضحي من اجل اسرته ولو بالقليل من المال والوقت والاهتمام. وهذا نداء الى ذوي القلوب الرحيمة والمنظمات والهيئات ان ساعدوا اسرة شهيد على حافة الضياع. معاق بصريًا يطلب العون عبدالرحمن يعول أسرة كبيرة أُصيب فى عينيه وفقد عمله يسكن فى منزل بالايجار وعليه تسديد المتأخرات وإلا فسيطرد من المنزل ويكون مصير أبنائه التشرد والضياع بالإضافة الى تسديد رسوم الدراسية لابنه والتي تبلغ1,650جنيهًا وهو لا يملك مصدر دخل يعينه على ذلك فمن له. معسر يطلب المساعدة حامد يبلغ من العمر خمسين عامًا متزوج وعليه ديون قدرها ستون ألف جنيه بعد ان فشل في التجارة وقد اودع فى السجن لحين السداد وليس له احد يعينه او يعول اسرته وهو يناشد الخيرين مساعدته حتى ينال حريته ويعول اهله.. ومن فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة.