{ تعرض الزميل "ضياء الدين بلال" رئيس تحرير (السوداني) لاعتداء آثم ونهب مسلح بواسطة (بلطجية) في أحد شوارع "القاهرة" التي يزورها هذه الأيام مرافقاً لوالدته المريضة.. شفاها الله. البلطجية استخدموا (سكيناً) وضعوها على عنق "ضياء"، واستولوا على بضع مئات من الجنيهات (المصرية) إضافة إلى جهاز "لاب توب" بعد أن اقتادوه داخل سيارة نقل عام. كفارة.. وسلامة. { تفرغ الأستاذ "حاتم السر علي" المرشح السابق لرئاسة الجمهورية والناطق الرسمي السابق باسم الحزب الاتحادي الديمقراطي إلى وظيفته (المصرفية) الجديدة بعد أن حصل على موقع مرموق بالبنك الإسلامي السوداني. "حاتم السر" الذي كان يحلو للراحل "محمد طه محمد أحمد" تسميته ب(كاتم السر) لقربه من مولانا (الميرغني)، أصبح مسؤولاً بالإدارة القانونية بالبنك. (مولانا) هو رئيس مجلس الإدارة، بينما يجلس (حكيم) الختمية الخليفة "عبد المجيد عبد الرحيم" في مقعد نائب رئيس مجلس الإدارة. { نقل الأستاذ "السماني الشيخ الوسيلة" وزير الدولة السابق والقيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي إفطاره الذي ينظمه كل عام صدقة لروح شقيقه، نقله أمس إلى دار الزعيم "الأزهري" ليكون جزءاً من الإفطار السنوي للراحل الكبير "محمد إسماعيل الأزهري". { أكدت مصادر (عيون وآذان) انتقال الزميل "عثمان ميرغني" كاتباً بصحيفة (التغيير) المملوكة بنسبة كبيرة للوزير الدكتور "مأمون حميدة". (التغيير) سيرأس تحريرها سكرتير تحرير (الشرق الأوسط) السعودية الأستاذ "إمام محمد إمام"، الزاوية لم تهتم بما إذا كان "عثمان" قد (وقع) على (عقد) أم لا، فقد وقع من قبل لصحيفة (الخرطوم) التي يملك (عشرين بالمائة) من أسهمها الدكتور "الباقر أحمد عبد الله" بالاضافة إلى أسهم الأستاذ "فضل الله محمد" والأستاذة ابتسام عفان" فضلاً عن أسهم الشركة (الجديدة) المالكة لنحو (50%) من الأسهم. وعد الشيخ "إبراهيم السنوسي" مجموعة من قيادات شباب المؤتمر الوطني والاتحاد الوطني للشباب السوداني تناولت طعام الإفطار معه أمس بمنزل بالرياض بقيادة مبادرة لجمع الإسلاميين حول كلمة سواء، ولم يمانع من التباحث مع الرئيس "عمر البشير" وتأثر الحضور كثيراً عن حال الحركة الإسلامية في السودان وجماعة الأخوان المسلمين في مصر، وجاء الإفطار ضمن برنامج نظمه الاتحاد للتواصل مع القيادات الإسلامية. { رفضت لجنة الصحافة بالمجلس القومي للصحافة والمطبوعات التي يرأسها السفير "العبيد المروح" ترشيح ناشر (الأهرام اليوم) للزميل "محمد عبد القادر" في وظيفة رئيس التحرير خلفاً للزميل "عبد الماجد عبد الحميد" الذي أنهى عقده مع الصحيفة. اللجنة كانت أيضاً قد رفضت ترشيح "عبد الماجد" في المرحلة الأولى إلى أن استثناه المجلس في هيئته العامة بموجب سلطاته المنصوصة في القانون.