الولية دي.. ليه ما بتحبنا..! عاوز أركز على الجانب«السايكولوجي».. بعيداً عن السياسة، ومتاعبها ومتاهاتها.. إذ أنني أرغب في إجراء تحليل نفسي ل«سوزان رايس»، مندوبة الولاياتالمتحدة في مجلس الأمن. ٭٭٭ المرا دي ما بتحب العرب والمسلمين. ٭٭٭ بل وعندها حاجة شخصية مع السودان..!. مع إنها ذات جذور أفريقية.. ويفترض أنها «بت خالتنا»، كما كان يقول أبونا الراحل فيليب عباس غبوش. ٭٭٭ أنا لا أدري سبباً بعينه، لكراهية سوزان بت رايس .. لنا..!. يا ربي في سوداني أداها«شاكوش»، وما قدر يتزوجها بسبب رفض العيلة للمرا«أم نِخرين مفلطحة دي»..؟!. ٭٭٭ دعوني اتهمها بالكلام«الكُبار كُبار».. ربما تكون واقعة تحت أسر«اللوبي اليهودي»..!. وفي هذا السياق.. يمكن تكون «مجكِّسة» - أي مرتبطة - بواحد يهودي وجيه..!. كان الله في عون هذا اليهودي، الذي-لو عرسها- فإنّ أمه ما راضية عنو..!. إذ سيجد نفسه مع«البعاتي» في سرير«دبل» واحد..!. ٭٭٭ وسبب نفسي آخر.. فإنّ«الجندرة» دائماً ما تجعل المرأة«العامة» ،مركبة مكنة «أرجل راجل»..!. هذا الملمح بائن في سوزان رايس: ٭ مشيتها أسرع من «جرية» العداء «كاكي». ٭ ابتسامتها قبيحة جداً.. حيث تظهر لها مع الابتسامة تجاعيد «وحفر» في خدودها.. ٭ شلاليفها .. عند التصويت علي أي قرار ضد العرب والمسلمين، لا تكاد تعرفها «شلاليف أم مجاري خريف». ٭٭٭ المرا دي فيها حاجة تحيّر..!. أنفاس - الوطن