مستشار رئيس الوزراء السوداني يفجّر المفاجأة الكبرى    عثمان ميرغني يكتب: إيقاف الحرب.. الآن..    البرهان بين الطيب صالح (ولا تصالح)..!!    دار العوضة والكفاح يتعادلان سلبيا في دوري الاولي بارقو    مان سيتي يجتاز ليفربول    التحرير الشنداوي يواصل إعداده المكثف للموسم الجديد    كلهم حلا و أبولولو..!!    السودان لا يركع .. والعدالة قادمة    وزارة الثقافة والإعلام والسياحة: قناة "سكاي نيوز عربية" ممنوعة من العمل في السودان    البرهان يطلع على أداء ديوان المراجع العام ويعد بتنفيذ توصياته    مساعد البرهان يتحدث عن زخم لعمليات عسكرية    لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا    السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي    شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)    شاهد بالصور.. المذيعة المغضوب عليها داخل مواقع التواصل السودانية "تسابيح خاطر" تصل الفاشر    جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة    المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية    أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان    وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول    أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان    وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير    شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)    إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة    السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء    الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي    «حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟    محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار    وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"    أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟    مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة    برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند    "واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"    بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب    بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    غبَاء (الذكاء الاصطناعي)    مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم    رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"    صفعة البرهان    حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان    دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة    السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم    5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء    السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة    عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة    وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة    الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات    تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب    (مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)    المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية    حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة    دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان    والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة    شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر    السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻋﺎﺩﻟﺔ
نشر في النيلين يوم 20 - 03 - 2014


* ﺑﺎﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﻬﻨﺊ ﻣﺪﺭﺏ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻔﺮ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﻤﻮﺭ
ﺩﺍﺭ
ﺟﻌﻞ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻷﻣﺲ ﻷﻧﻪ
ﻟﻌﺐ ﻣﻌﻈﻢ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻣﻨﻘﻮﺻﺎً ﻣﻦ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺃﺣﺪ
ﻻﻋﺒﻴﻪ.
* ﻭﺑﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻭﻣﺠﺮﻳﺎﺗﻬﺎ
ﻭﺑﺎﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻼﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﻘﺪ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺘﺎ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ
ﻳﺪﻩ ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ
ﻳﺤﺴﻢ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻳﺤﻮﻟﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻭﺩﻳﺔ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ.
* ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﺳﺎﻧﺤﺔ ﻣﻦ
ﺗﻮﻏﻞ ﺳﺮﻳﻊ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ
ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ، ﻟﻜﻦ ﺍﻹﻳﻔﻮﺍﺭﻱ
(ﺍﻷﻧﺎﻧﻲ ) ﻓﻀﻞ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ (ﻛﻌﺎﺩﺗﻪ ) ﻣﻦ ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
ﻭﺟﻮﺩ
ﺯﻣﻴﻠﻴﻪ ﺭﺍﺟﻲ ﻭﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻲ
ﻣﻮﻗﻊٍ ﺃﻓﻀﻞ، ﻓﺄﻫﺪﺭ
ﻋﻠﻯﻔﺮﻳﻘﻪ
ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ.
* ﻛﻔﺮ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻋﻦ ﺧﻄﺌﻪ
ﻧﺴﺒﻴﺎً
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻟﺘﺮﺍﻭﺭﻱ،
ﻭﺿﻌﻪ
ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ
ﻓﻔﺸﻞ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﺮﻭﻳﻀﻬﺎ، ﻭﻫﺮﺑﺖ
ﻣﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻘﺬ
ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ ﻫﺪﻑٍ ﻣﺤﻘﻖ.
* ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﺼﻞ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ
ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ
ﺑﻜﻞ ﺩﺭﻭﺷﺔ ﺇﻟﻰ (ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺒﺮﻫﺎﻧﻴﺔ ) ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ
ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ!
* ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺻﻨﻊ
ﺭﺍﺟﻲ
ﻓﺮﺻﺔ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﻣﺤﺴﻨﺔ ﻭﺿﻌﻪ ﺑﻬﺎ
ﻓﻲ
ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ، ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ
(ﺷﻨﺪﻱ ﻓﻮﻕ ) ﺑﻜﻞ ﺭﻋﻮﻧﺔ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ!
* ﺃﺭﺑﻊ ﻓﺮﺹ ﻣﻀﻤﻮﻧﺔ، ﻛﺎﻥ
ﺑﻤﻘﺪﻭﺭﻫﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﻮﻝ ﺭﺣﻠﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻟﻰ ﺷﻨﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﻧﺰﻫﺔ
ﻣﻤﺘﻌﺔ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﻓﺘﻘﺪﺕ ﺍﻟﺘﺮﺟﻤﺔ
ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﺘﻘﻦ
ﻓﺄﺿﺎﻋﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺻﺪﺍﺭﺗﻪ
ﻟﻠﻤﻤﺘﺎﺯ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ
ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً ﻟﻮ
ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻧﻘﺺ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺪﺩﻱ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ
ﺧﺮﻭﺝ ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﻣﻄﺮﻭﺩﺍً
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ، ﻭﻟﻮ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩ
ﻣﻦ ﻓﺮﺹٍ ﺳﻬﻠﺔ ﺗﻮﺍﻓﺮﺕ
ﻟﻼﻋﺒﻴﻪ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺃﻛﺮﻡ
ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ،
ﻭﺃﺧﻔﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻜﺮﺓ
ﺳﻬﻠﺔ
ﻭﻟﺠﺖ ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ (ﺳﻘﻂ ﻟﻘﻂ
)
ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ!
* ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ
ﻳﻨﺘﺼﺮ، ﻭﺑﺎﻟﻤﺜﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ
ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺃﻳﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻨﻤﻮﺭ!
* ﻟﺬﻟﻚ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺁﻟﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻋﺎﺩﻟﺔ
ﻭﻣﺮﺿﻴﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻘﻴﻦ.
* ﻓﻲ ﺳﺖ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻧﺎﻝ
ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﺇﻧﺬﺍﺭﻳﻦ ﻭﺑﻄﺎﻗﺔ
ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﺃﻣﺲ ﻓﺮﻁ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﺗﺮﻛﻪ ﺧﻠﻔﻪ
ﻓﻮﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻀﻄﺮﺍً ﺇﻟﻰ
ﻋﺮﻗﻠﺘﻪ ﻟﻴﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﻳﻘﻪ
ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻧﺎﻗﺼﺎً ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺘﻴﻦ
ﺩﻗﻴﻘﺔ.
* ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﻧﺘﺠﺖ ﻣﻦ ﺧﻄﺄ
ﻓﺎﺣﺶ ﻟﺒﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺸﻞ
ﻓﻲ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻭﺃﻫﺪﺍﻫﺎ
ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺃﺩﻳﺲ (ﺃﻓﻀﻞ
ﻭﺃﺧﻄﺮ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ) ﻓﺼﻨﻊ
ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺠﻤﺔ ﺷﺮﺳﺔ ﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺑﺒﻄﺎﻗﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﻟﻮﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻣﻌﺘﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺒﺎﺳﻂ ﻟﻢ ﻳﻬﻀﻢ ﻓﻜﺮﺓ
ﻃﺮﺩ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻷﻗﺼﻰ
ﺑﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، ﻷﻧﻪ ﺍﺭﺗﻜﺐ
ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ (ﺑﺎﻟﺠﻮﺯ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ

ﺛﻢ ﻟﻤﺲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻴﺪﻩ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ
ﺍﻟﺮﻋﻮﻧﺔ ﻟﻴﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻻﻋﺐ ﻏﻴﺮ
ﻣﻔﻴﺪ، ﻻ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺎﺋﻪ،
ﻭﻻ ﻳﺘﻌﻠﻢ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﻴﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮﺭ.
* ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺳﻤﺢ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ
ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﻟﻼﻋﺐ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻋﻤﺎﺭﻱ
ﺑﺎﻟﻤﺮﻭﺭ
ﻣﻨﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺴﺒﺒﺖ
ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﺪﻧﻲ ﺑﻬﺪﻑ ﻭﺍﺻﻞ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺭﻧﻘﻮ، ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻣﺮ
ﺑﻬﺎ ﻫﻨﻮ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻭﺻﻨﻊ ﺑﻬﺎ ﻫﺪﻑ
ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ
ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺃﺭﺳﻞ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ.
* ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ
ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻣﻔﺘﻮﺣﺔً ﻟﻠﻐﺎﺷﻲ ﻭﺍﻟﻤﺎﺷﻲ.
* ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻛﺎﻥ ﺿﻴﻒ ﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻟﻢ ﻧﺮﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻻ
ﻟﻤﺎﻣﺎً.
* ﻻ ﻫﺶ ﻭﻻ ﻧﺶ.. ﻻ ﻫﺎﺟﻢ
ﻭﻻ ﺩﺍﻓﻊ، ﻓﻜﺎﻥ ﺳﺤﺒﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺿﺮﻭﺭﻳﺎً.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ
ﺃﺳﻮﺃ
ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻨﺎﺻﻔﺔً ﻣﻊ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ.
* ﺩﺧﻞ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ ﻓﺘﺤﺴﻦ
ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺳﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ
ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ.
* ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻣﻊ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﺎً ﻭﻻ ﺃﺭﻭﻉ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ.. ﻭﻳﻔﺴﺪ
ﻫﺠﻤﺎﺕ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻉ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ
ﻓﻲ ﻣﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﺴﻠﻞ.
ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ
* ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺃﻭﺭﺩﺕ ﺇﺣﺪﻯ
ﺻﺤﻒ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺧﺒﺮﺍً ﻳﻔﻴﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺨﺎﺹ
ﺑﻨﺎﺩﻱ ﺭﻳﺎﻝ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ
ﺑﺨﻮﺿﻪ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻴﻬﺎ.
* ﻟﻦ ﻧﺠﺎﺩﻝ ﻓﻲ ﺷﻲﺀ ﻳﺘﻌﻠﻖ
ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﻝ، ﻣﻊ ﻋﻠﻤﻨﺎ ﺍﻟﺘﺎﻡ
ﺑﺎﻟﻔﺎﺭﻕ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻛﻞ
ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﺑﻞ ﻭﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ
ﻧﻔﺴﻬﺎ.
* ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻖ ﺑﺨﻮﺽ
ﻋﺪﺩ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺗﻠﻘﻲ
ﺃﻱ
ﻫﺪﻑ ﻣﺴﺠﻞ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﻟﻴﺲ ﺳﻮﺍﻩ.
* ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺳﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍً ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺎً ﻣﻦ
ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻋﺸﺮﺓ
ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺳﻴﺔ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻔﻌﻞ
ﻣﺎ
ﺃﻋﺠﺰ ﻏﻴﺮﻩ، ﻭﻗﻀﻰ ﻋﻠﻰ
ﻋﺬﺭﻳﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ
ﻓﺎﻛﺘﺴﺐ ﺷﻬﺮﺓً ﻭﺍﺳﻌﺔً.
* ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻓﺎﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻟﻜﻦ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺧﺮﺟﺖ ﺣﺰﻳﻨﺔ، ﻷﻥ
ﻫﺪﻑ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻏﻄﻰ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻬﺪﻓﻴﻦ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻛﺴﺐ ﺑﻬﻤﺎ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ، ﻭﺻﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﻭﺩ
ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻟﺴﺎﻥ.
* ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺍﺣﺘﻔﻆ ﺑﻨﻈﺎﻓﺔ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻲ
ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﻟﻪ
ﺍﻟﻌﺪﺩ
ﻧﻔﺴﻪ.
* ﺷﺪﻭﺍ ﺣﻴﻠﻜﻢ ﻳﺎ ﺃﻫﻠﺔ..
ﺳﻴﺒﻜﻢ
ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻹﺳﺒﺎﻥ.. ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ
ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺣﺪﻭﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﻳﺼﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ
ﻭﻳﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻬﻞ.
* ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ
ﺃﺩﻳﺲ ﻓﻨﺠﺢ ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺟﺎﺯﻑ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻭﺃﺻﺮ
ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺑﻤﻬﺎﺟﻤﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻃﺮﺩ
ﺃﻣﻴﺮ
ﻭﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ.
* ﻟﻜﻨﻪ ﺃﻫﻤﻞ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺃﺩﻳﺲ
ﻓﻔﻘﺪ ﻓﻮﺯﻩ.
* ﻓﻲ ﻓﺮﻗﺔ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻻ
ﻳﻮﺟﺪ ﻫﺪﺍﻑ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺘﻔﻬﻢ
ﻣﺴﺒﺒﺎﺕ
ﺇﺻﺮﺍﺭ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺻﺎﻧﻊ ﺃﻟﻌﺎﺏ.
* ﺧﻂ ﻭﺳﻂ ﻳﻀﻢ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ
ﻭﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻭﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻻ
ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ
ﺃﻱ
ﺧﺼﻢ.
* ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻠﻌﺐ.
* ﺑﻐﻴﺎﺏ ﻫﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻻ
ﻣﻨﺎﺹ ﻣﻦ ﺇﺷﺮﺍﻙ ﻓﻴﺼﻞ
ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻭ ﺷﻤﻴﻠﻴﺲ.
* ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﺰﻭﻣﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ
ﻏﺎﻧﺪﻱ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮﺓ.
* ﻻ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﺪﻓﺎﻋﻲ.
* ﻭﻣﻮﺳﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﻬﺠﻮﻣﻲ.
* ﻟﻌﺐ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ ﻓﻲ ﺧﻂ
ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻓﺄﺟﺎﺩ، ﻭﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻓﺘﺄﻟﻖ.
* ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﻣﻜﺘﻤﻞ، ﻭﺃﻣﻴﺮ
ﻛﻤﺎﻝ ﺃﺻﺒﺢ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﻨﺎﻓﺲ
ﻟﺒﻠﺔ
ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺣﺼﺪ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﺔ.
* ﺗﻮﻗﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﺃﻥ
ﻳﺴﺤﺐ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻟﻴﺸﺮﻙ ﺑﺎﺳﻴﺮﻭ
ﻓﻲ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻟﻮﺳﻂ، ﻭﻳﺴﺘﺒﺪﻝ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﺑﻔﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ
ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻑ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺯﻝ.. ﻭﺭﺍﺟﻲ
ﻳﺠﻌﺠﻊ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭﻻ ﻳﻄﺤﻦ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ ﻭﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ
ﻳﻌﺎﻗﺐ ﺑﺨﺼﻢ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺒﻴﺮ
ﺑﺴﺒﺐ
ﺇﺻﺮﺍﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻣﻦ
ﺯﺍﻭﻳﺎ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺇﻓﺴﺎﺩﻩ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ ﻟﻬﺠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﺎﻟﺘﺴﻠﻞ.
* ﺃﻣﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻴﺴﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺃﻧﻪ
ﺳﺠﻞ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ
ﺛﻼﺙ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻟﻠﺰﻋﻴﻢ.
* ﻣﻦ ﻋﺠﺐٍ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻲ ﺍﻷﺥ
ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻥ ﺗﺤﻠﻴﻞ
ﺃﺩﺍﺀ
ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻳﻤﺜﻞ ﺧﻴﺎﻧﺔً ﻭﻃﻨﻴﺔ!
* ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ ﻻ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﺨﺬﻩ ﺣﻜﻢ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ
ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺑﻪ ﻫﺪﻓﺎً ﺻﺤﻴﺤﺎً
ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ
ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﺑﻼ ﺃﻱ ﻣﺴﻮﻍ ﻭﺍﺿﺢ
(ﻓﻨﻲ )، ﻭﻳﺨﻀﻊ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ
ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ
ﻭﺍﻟﻨﻘﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻠﻴﻦ.
* ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﺳﺘﺮﺩﺍﺩ
ﺻﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻌﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﺰﻡ
ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﺔ
ﺍﻟﻌﻠﻞ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.