الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
خطة مفاجئة.. إسبانيا تستعد لترحيل المقاول الهارب محمد علي إلى مصر
مشاهد من لقاء رئيس مجلس السيادة القائد العام ورئيس هيئة الأركان
(خطاب العدوان والتكامل الوظيفي للنفي والإثبات)!
من اختار صقور الجديان في الشان... رؤية فنية أم موازنات إدارية؟
المنتخب المدرسي السوداني يخسر من نظيره العاجي وينافس علي المركز الثالث
الاتحاد السوداني يصدر خريطة الموسم الرياضي 2025م – 2026م
البرهان يزور جامعة النيلين ويتفقد مركز الامتحانات بكلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية بالجامعة
وزير الصحة المكلف ووالي الخرطوم يدشنان الدفعة الرابعة لعربات الإسعاف لتغطية
إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
شاهد بالفيديو.. لاعب المريخ السابق بلة جابر: (أكلت اللاعب العالمي ريبيري مع الكورة وقلت ليهو اتخارج وشك المشرط دا)
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي
كمين في جنوب السودان
تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟
محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
"تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !
المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
شهادة من أهل الصندوق الأسود عن كيكل
بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)
شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة
بنك أمدرمان الوطني .. استئناف العمل في 80% من الفروع بالخرطوم
زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين
شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية
نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻋﺎﺩﻟﺔ
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 20 - 03 - 2014
* ﺑﺎﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﻬﻨﺊ ﻣﺪﺭﺏ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻔﺮ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﻤﻮﺭ
ﺩﺍﺭ
ﺟﻌﻞ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻷﻣﺲ ﻷﻧﻪ
ﻟﻌﺐ ﻣﻌﻈﻢ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻣﻨﻘﻮﺻﺎً ﻣﻦ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺃﺣﺪ
ﻻﻋﺒﻴﻪ.
* ﻭﺑﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻭﻣﺠﺮﻳﺎﺗﻬﺎ
ﻭﺑﺎﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻼﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﻘﺪ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺘﺎ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ
ﻳﺪﻩ ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ
ﻳﺤﺴﻢ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻳﺤﻮﻟﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻭﺩﻳﺔ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ.
* ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﺳﺎﻧﺤﺔ ﻣﻦ
ﺗﻮﻏﻞ ﺳﺮﻳﻊ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ
ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ، ﻟﻜﻦ ﺍﻹﻳﻔﻮﺍﺭﻱ
(ﺍﻷﻧﺎﻧﻲ ) ﻓﻀﻞ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ (ﻛﻌﺎﺩﺗﻪ ) ﻣﻦ ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
ﻭﺟﻮﺩ
ﺯﻣﻴﻠﻴﻪ ﺭﺍﺟﻲ ﻭﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻲ
ﻣﻮﻗﻊٍ ﺃﻓﻀﻞ، ﻓﺄﻫﺪﺭ
ﻋﻠﻯﻔﺮﻳﻘﻪ
ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ.
* ﻛﻔﺮ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻋﻦ ﺧﻄﺌﻪ
ﻧﺴﺒﻴﺎً
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻟﺘﺮﺍﻭﺭﻱ،
ﻭﺿﻌﻪ
ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ
ﻓﻔﺸﻞ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﺮﻭﻳﻀﻬﺎ، ﻭﻫﺮﺑﺖ
ﻣﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻘﺬ
ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ ﻫﺪﻑٍ ﻣﺤﻘﻖ.
* ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﺼﻞ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ
ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ
ﺑﻜﻞ ﺩﺭﻭﺷﺔ ﺇﻟﻰ (ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺒﺮﻫﺎﻧﻴﺔ ) ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ
ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ!
* ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺻﻨﻊ
ﺭﺍﺟﻲ
ﻓﺮﺻﺔ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﻣﺤﺴﻨﺔ ﻭﺿﻌﻪ ﺑﻬﺎ
ﻓﻲ
ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ، ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ
(ﺷﻨﺪﻱ ﻓﻮﻕ ) ﺑﻜﻞ ﺭﻋﻮﻧﺔ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ!
* ﺃﺭﺑﻊ ﻓﺮﺹ ﻣﻀﻤﻮﻧﺔ، ﻛﺎﻥ
ﺑﻤﻘﺪﻭﺭﻫﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﻮﻝ ﺭﺣﻠﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻟﻰ ﺷﻨﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﻧﺰﻫﺔ
ﻣﻤﺘﻌﺔ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﻓﺘﻘﺪﺕ ﺍﻟﺘﺮﺟﻤﺔ
ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﺘﻘﻦ
ﻓﺄﺿﺎﻋﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺻﺪﺍﺭﺗﻪ
ﻟﻠﻤﻤﺘﺎﺯ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ
ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً ﻟﻮ
ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻧﻘﺺ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺪﺩﻱ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ
ﺧﺮﻭﺝ ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﻣﻄﺮﻭﺩﺍً
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ، ﻭﻟﻮ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩ
ﻣﻦ ﻓﺮﺹٍ ﺳﻬﻠﺔ ﺗﻮﺍﻓﺮﺕ
ﻟﻼﻋﺒﻴﻪ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺃﻛﺮﻡ
ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ،
ﻭﺃﺧﻔﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻜﺮﺓ
ﺳﻬﻠﺔ
ﻭﻟﺠﺖ ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ (ﺳﻘﻂ ﻟﻘﻂ
)
ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ!
* ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ
ﻳﻨﺘﺼﺮ، ﻭﺑﺎﻟﻤﺜﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ
ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺃﻳﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻨﻤﻮﺭ!
* ﻟﺬﻟﻚ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺁﻟﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻋﺎﺩﻟﺔ
ﻭﻣﺮﺿﻴﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻘﻴﻦ.
* ﻓﻲ ﺳﺖ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻧﺎﻝ
ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﺇﻧﺬﺍﺭﻳﻦ ﻭﺑﻄﺎﻗﺔ
ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﺃﻣﺲ ﻓﺮﻁ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﺗﺮﻛﻪ ﺧﻠﻔﻪ
ﻓﻮﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻀﻄﺮﺍً ﺇﻟﻰ
ﻋﺮﻗﻠﺘﻪ ﻟﻴﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﻳﻘﻪ
ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻧﺎﻗﺼﺎً ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺘﻴﻦ
ﺩﻗﻴﻘﺔ.
* ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﻧﺘﺠﺖ ﻣﻦ ﺧﻄﺄ
ﻓﺎﺣﺶ ﻟﺒﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺸﻞ
ﻓﻲ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻭﺃﻫﺪﺍﻫﺎ
ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺃﺩﻳﺲ (ﺃﻓﻀﻞ
ﻭﺃﺧﻄﺮ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ) ﻓﺼﻨﻊ
ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺠﻤﺔ ﺷﺮﺳﺔ ﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺑﺒﻄﺎﻗﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﻟﻮﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻣﻌﺘﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺒﺎﺳﻂ ﻟﻢ ﻳﻬﻀﻢ ﻓﻜﺮﺓ
ﻃﺮﺩ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻷﻗﺼﻰ
ﺑﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، ﻷﻧﻪ ﺍﺭﺗﻜﺐ
ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ (ﺑﺎﻟﺠﻮﺯ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ
)،
ﺛﻢ ﻟﻤﺲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻴﺪﻩ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ
ﺍﻟﺮﻋﻮﻧﺔ ﻟﻴﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻻﻋﺐ ﻏﻴﺮ
ﻣﻔﻴﺪ، ﻻ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺎﺋﻪ،
ﻭﻻ ﻳﺘﻌﻠﻢ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﻴﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮﺭ.
* ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺳﻤﺢ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ
ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﻟﻼﻋﺐ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻋﻤﺎﺭﻱ
ﺑﺎﻟﻤﺮﻭﺭ
ﻣﻨﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺴﺒﺒﺖ
ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﺪﻧﻲ ﺑﻬﺪﻑ ﻭﺍﺻﻞ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺭﻧﻘﻮ، ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻣﺮ
ﺑﻬﺎ ﻫﻨﻮ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻭﺻﻨﻊ ﺑﻬﺎ ﻫﺪﻑ
ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ
ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺃﺭﺳﻞ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ.
* ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ
ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻣﻔﺘﻮﺣﺔً ﻟﻠﻐﺎﺷﻲ ﻭﺍﻟﻤﺎﺷﻲ.
* ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻛﺎﻥ ﺿﻴﻒ ﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻟﻢ ﻧﺮﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻻ
ﻟﻤﺎﻣﺎً.
* ﻻ ﻫﺶ ﻭﻻ ﻧﺶ.. ﻻ ﻫﺎﺟﻢ
ﻭﻻ ﺩﺍﻓﻊ، ﻓﻜﺎﻥ ﺳﺤﺒﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺿﺮﻭﺭﻳﺎً.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ
ﺃﺳﻮﺃ
ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻨﺎﺻﻔﺔً ﻣﻊ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ.
* ﺩﺧﻞ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ ﻓﺘﺤﺴﻦ
ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺳﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ
ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ.
* ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻣﻊ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﺎً ﻭﻻ ﺃﺭﻭﻉ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ.. ﻭﻳﻔﺴﺪ
ﻫﺠﻤﺎﺕ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻉ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ
ﻓﻲ ﻣﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﺴﻠﻞ.
ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ
* ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺃﻭﺭﺩﺕ ﺇﺣﺪﻯ
ﺻﺤﻒ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺧﺒﺮﺍً ﻳﻔﻴﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺨﺎﺹ
ﺑﻨﺎﺩﻱ ﺭﻳﺎﻝ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ
ﺑﺨﻮﺿﻪ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻴﻬﺎ.
* ﻟﻦ ﻧﺠﺎﺩﻝ ﻓﻲ ﺷﻲﺀ ﻳﺘﻌﻠﻖ
ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﻝ، ﻣﻊ ﻋﻠﻤﻨﺎ ﺍﻟﺘﺎﻡ
ﺑﺎﻟﻔﺎﺭﻕ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻛﻞ
ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﺑﻞ ﻭﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ
ﻧﻔﺴﻬﺎ.
* ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻖ ﺑﺨﻮﺽ
ﻋﺪﺩ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺗﻠﻘﻲ
ﺃﻱ
ﻫﺪﻑ ﻣﺴﺠﻞ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﻟﻴﺲ ﺳﻮﺍﻩ.
* ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺳﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍً ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺎً ﻣﻦ
ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻋﺸﺮﺓ
ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺳﻴﺔ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻔﻌﻞ
ﻣﺎ
ﺃﻋﺠﺰ ﻏﻴﺮﻩ، ﻭﻗﻀﻰ ﻋﻠﻰ
ﻋﺬﺭﻳﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ
ﻓﺎﻛﺘﺴﺐ ﺷﻬﺮﺓً ﻭﺍﺳﻌﺔً.
* ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻓﺎﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻟﻜﻦ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺧﺮﺟﺖ ﺣﺰﻳﻨﺔ، ﻷﻥ
ﻫﺪﻑ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻏﻄﻰ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻬﺪﻓﻴﻦ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻛﺴﺐ ﺑﻬﻤﺎ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ، ﻭﺻﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﻭﺩ
ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻟﺴﺎﻥ.
* ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺍﺣﺘﻔﻆ ﺑﻨﻈﺎﻓﺔ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻲ
ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﻟﻪ
ﺍﻟﻌﺪﺩ
ﻧﻔﺴﻪ.
* ﺷﺪﻭﺍ ﺣﻴﻠﻜﻢ ﻳﺎ ﺃﻫﻠﺔ..
ﺳﻴﺒﻜﻢ
ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻹﺳﺒﺎﻥ.. ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ
ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺣﺪﻭﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﻳﺼﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ
ﻭﻳﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻬﻞ.
* ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ
ﺃﺩﻳﺲ ﻓﻨﺠﺢ ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺟﺎﺯﻑ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻭﺃﺻﺮ
ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺑﻤﻬﺎﺟﻤﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻃﺮﺩ
ﺃﻣﻴﺮ
ﻭﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ.
* ﻟﻜﻨﻪ ﺃﻫﻤﻞ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺃﺩﻳﺲ
ﻓﻔﻘﺪ ﻓﻮﺯﻩ.
* ﻓﻲ ﻓﺮﻗﺔ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻻ
ﻳﻮﺟﺪ ﻫﺪﺍﻑ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺘﻔﻬﻢ
ﻣﺴﺒﺒﺎﺕ
ﺇﺻﺮﺍﺭ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺻﺎﻧﻊ ﺃﻟﻌﺎﺏ.
* ﺧﻂ ﻭﺳﻂ ﻳﻀﻢ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ
ﻭﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻭﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻻ
ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ
ﺃﻱ
ﺧﺼﻢ.
* ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻠﻌﺐ.
* ﺑﻐﻴﺎﺏ ﻫﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻻ
ﻣﻨﺎﺹ ﻣﻦ ﺇﺷﺮﺍﻙ ﻓﻴﺼﻞ
ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻭ ﺷﻤﻴﻠﻴﺲ.
* ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﺰﻭﻣﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ
ﻏﺎﻧﺪﻱ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮﺓ.
* ﻻ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﺪﻓﺎﻋﻲ.
* ﻭﻣﻮﺳﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﻬﺠﻮﻣﻲ.
* ﻟﻌﺐ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ ﻓﻲ ﺧﻂ
ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻓﺄﺟﺎﺩ، ﻭﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻓﺘﺄﻟﻖ.
* ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﻣﻜﺘﻤﻞ، ﻭﺃﻣﻴﺮ
ﻛﻤﺎﻝ ﺃﺻﺒﺢ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﻨﺎﻓﺲ
ﻟﺒﻠﺔ
ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺣﺼﺪ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﺔ.
* ﺗﻮﻗﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﺃﻥ
ﻳﺴﺤﺐ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻟﻴﺸﺮﻙ ﺑﺎﺳﻴﺮﻭ
ﻓﻲ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻟﻮﺳﻂ، ﻭﻳﺴﺘﺒﺪﻝ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﺑﻔﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ
ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻑ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺯﻝ.. ﻭﺭﺍﺟﻲ
ﻳﺠﻌﺠﻊ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭﻻ ﻳﻄﺤﻦ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ ﻭﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ
ﻳﻌﺎﻗﺐ ﺑﺨﺼﻢ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺒﻴﺮ
ﺑﺴﺒﺐ
ﺇﺻﺮﺍﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻣﻦ
ﺯﺍﻭﻳﺎ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺇﻓﺴﺎﺩﻩ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ ﻟﻬﺠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﺎﻟﺘﺴﻠﻞ.
* ﺃﻣﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻴﺴﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺃﻧﻪ
ﺳﺠﻞ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ
ﺛﻼﺙ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻟﻠﺰﻋﻴﻢ.
* ﻣﻦ ﻋﺠﺐٍ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻲ ﺍﻷﺥ
ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻥ ﺗﺤﻠﻴﻞ
ﺃﺩﺍﺀ
ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻳﻤﺜﻞ ﺧﻴﺎﻧﺔً ﻭﻃﻨﻴﺔ!
* ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ ﻻ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﺨﺬﻩ ﺣﻜﻢ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ
ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺑﻪ ﻫﺪﻓﺎً ﺻﺤﻴﺤﺎً
ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ
ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﺑﻼ ﺃﻱ ﻣﺴﻮﻍ ﻭﺍﺿﺢ
(ﻓﻨﻲ )، ﻭﻳﺨﻀﻊ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ
ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ
ﻭﺍﻟﻨﻘﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻠﻴﻦ.
* ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﺳﺘﺮﺩﺍﺩ
ﺻﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻌﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﺰﻡ
ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﺔ
ﺍﻟﻌﻠﻞ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ﻣﺮﻳﺦ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ
ﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻫﺰﺍﺋﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
العالمية ليست فرية !
صفقات مريخية نوعية
ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺍﻷﻛﺒﺮ
أبلغ عن إشهار غير لائق