«الأولاد يسقطون في فخ العميد».. مصر تهزم جنوب أفريقيا    ناشط سوداني يحكي تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين شيخ الأمين بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى "بلاغات جنائية": (والله لم اجد ما اقوله له بعد كلامه سوى العفو والعافية)    بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان شريف الفحيل يفاجئ الجميع ويصل القاهرة ويحيي فيها حفل زواج بعد ساعات من وصوله    شاهد بالفيديو.. التيكتوكر الشهيرة "ماما كوكي" تكشف عن اسم صديقتها "الجاسوسة" التي قامت بنقل أخبار منزلها لعدوها اللدود وتفتح النار عليها: (قبضوك في حضن رجل داخل الترام)    شاهد بالفيديو.. وسط سخرية غير مسبوقة على مواقع التواصل.. رئيس الوزراء كامل إدريس يخطئ في اسم الرئيس "البرهان" خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هام    النائب الأول لرئيس الإتحاد السوداني اسامه عطا المنان يزور إسناد الدامر    إسبوعان بمدينتي عطبرة وبربر (3)..ليلة بقرية (كنور) ونادي الجلاء    لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد    ⛔ قبل أن تحضر الفيديو أريد منك تقرأ هذا الكلام وتفكر فيه    الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر    منشآت المريخ..!    كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025    صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية    إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى    مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف    إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية    بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان    عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته    البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة    وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية    عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟    ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع    وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي    "سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه    والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة    فيديو يثير الجدل في السودان    إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2    ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية    شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين    الكابلي ووردي.. نفس الزول!!    حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة    احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة    استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه    كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟    4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء    اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر    رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما    قبور مرعبة وخطيرة!    شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)    حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب    عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!    البرهان يصل الرياض    ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية    قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون    مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)    مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين    الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا    مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة    الشتاء واكتئاب حواء الموسمي    عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..    "كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻋﺎﺩﻟﺔ
نشر في النيلين يوم 20 - 03 - 2014


* ﺑﺎﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﻬﻨﺊ ﻣﺪﺭﺏ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻔﺮ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﻤﻮﺭ
ﺩﺍﺭ
ﺟﻌﻞ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻷﻣﺲ ﻷﻧﻪ
ﻟﻌﺐ ﻣﻌﻈﻢ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻣﻨﻘﻮﺻﺎً ﻣﻦ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺃﺣﺪ
ﻻﻋﺒﻴﻪ.
* ﻭﺑﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﻭﻣﺠﺮﻳﺎﺗﻬﺎ
ﻭﺑﺎﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻼﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻓﻘﺪ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺘﺎ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ
ﻳﺪﻩ ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ
ﻳﺤﺴﻢ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻳﺤﻮﻟﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻭﺩﻳﺔ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ.
* ﺗﻬﻴﺄﺕ ﻟﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﺳﺎﻧﺤﺔ ﻣﻦ
ﺗﻮﻏﻞ ﺳﺮﻳﻊ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ
ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ، ﻟﻜﻦ ﺍﻹﻳﻔﻮﺍﺭﻱ
(ﺍﻷﻧﺎﻧﻲ ) ﻓﻀﻞ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ (ﻛﻌﺎﺩﺗﻪ ) ﻣﻦ ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
ﻭﺟﻮﺩ
ﺯﻣﻴﻠﻴﻪ ﺭﺍﺟﻲ ﻭﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻲ
ﻣﻮﻗﻊٍ ﺃﻓﻀﻞ، ﻓﺄﻫﺪﺭ
ﻋﻠﻯﻔﺮﻳﻘﻪ
ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓﻲ
ﺃﻭﻝ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ.
* ﻛﻔﺮ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻋﻦ ﺧﻄﺌﻪ
ﻧﺴﺒﻴﺎً
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻟﺘﺮﺍﻭﺭﻱ،
ﻭﺿﻌﻪ
ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ
ﻓﻔﺸﻞ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﺮﻭﻳﻀﻬﺎ، ﻭﻫﺮﺑﺖ
ﻣﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﻘﺬ
ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ ﻫﺪﻑٍ ﻣﺤﻘﻖ.
* ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﺼﻞ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ
ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ
ﺑﻜﻞ ﺩﺭﻭﺷﺔ ﺇﻟﻰ (ﺯﺍﻭﻳﺔ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺒﺮﻫﺎﻧﻴﺔ ) ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ
ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ!
* ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺻﻨﻊ
ﺭﺍﺟﻲ
ﻓﺮﺻﺔ ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﻷﻭﻟﻴﻔﻴﻪ
ﺑﺘﻤﺮﻳﺮﺓ ﻣﺤﺴﻨﺔ ﻭﺿﻌﻪ ﺑﻬﺎ
ﻓﻲ
ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ، ﻓﺄﺭﺳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ
(ﺷﻨﺪﻱ ﻓﻮﻕ ) ﺑﻜﻞ ﺭﻋﻮﻧﺔ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ!
* ﺃﺭﺑﻊ ﻓﺮﺹ ﻣﻀﻤﻮﻧﺔ، ﻛﺎﻥ
ﺑﻤﻘﺪﻭﺭﻫﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﻮﻝ ﺭﺣﻠﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻟﻰ ﺷﻨﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﻧﺰﻫﺔ
ﻣﻤﺘﻌﺔ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﻓﺘﻘﺪﺕ ﺍﻟﺘﺮﺟﻤﺔ
ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﺘﻘﻦ
ﻓﺄﺿﺎﻋﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺻﺪﺍﺭﺗﻪ
ﻟﻠﻤﻤﺘﺎﺯ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ
ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً ﻟﻮ
ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻧﻘﺺ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺪﺩﻱ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ
ﺧﺮﻭﺝ ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﻣﻄﺮﻭﺩﺍً
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ، ﻭﻟﻮ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩ
ﻣﻦ ﻓﺮﺹٍ ﺳﻬﻠﺔ ﺗﻮﺍﻓﺮﺕ
ﻟﻼﻋﺒﻴﻪ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺃﻛﺮﻡ
ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ،
ﻭﺃﺧﻔﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻜﺮﺓ
ﺳﻬﻠﺔ
ﻭﻟﺠﺖ ﻣﺮﻣﺎﻩ ﻣﻦ (ﺳﻘﻂ ﻟﻘﻂ
)
ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ!
* ﻛﺎﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ
ﻳﻨﺘﺼﺮ، ﻭﺑﺎﻟﻤﺜﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﻘﺎﻁ
ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺃﻳﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻨﻤﻮﺭ!
* ﻟﺬﻟﻚ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺁﻟﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻋﺎﺩﻟﺔ
ﻭﻣﺮﺿﻴﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻘﻴﻦ.
* ﻓﻲ ﺳﺖ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻧﺎﻝ
ﺃﻣﻴﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﺇﻧﺬﺍﺭﻳﻦ ﻭﺑﻄﺎﻗﺔ
ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﺃﻣﺲ ﻓﺮﻁ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﺗﺮﻛﻪ ﺧﻠﻔﻪ
ﻓﻮﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻀﻄﺮﺍً ﺇﻟﻰ
ﻋﺮﻗﻠﺘﻪ ﻟﻴﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﻳﻘﻪ
ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻧﺎﻗﺼﺎً ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺘﻴﻦ
ﺩﻗﻴﻘﺔ.
* ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﻧﺘﺠﺖ ﻣﻦ ﺧﻄﺄ
ﻓﺎﺣﺶ ﻟﺒﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺸﻞ
ﻓﻲ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﻛﺮﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﻭﺃﻫﺪﺍﻫﺎ
ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺃﺩﻳﺲ (ﺃﻓﻀﻞ
ﻭﺃﺧﻄﺮ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ) ﻓﺼﻨﻊ
ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺠﻤﺔ ﺷﺮﺳﺔ ﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺑﺒﻄﺎﻗﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ.
* ﻟﻮﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻣﻌﺘﺰ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺒﺎﺳﻂ ﻟﻢ ﻳﻬﻀﻢ ﻓﻜﺮﺓ
ﻃﺮﺩ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻷﻗﺼﻰ
ﺑﻠﺔ ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
ﺑﺎﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، ﻷﻧﻪ ﺍﺭﺗﻜﺐ
ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ (ﺑﺎﻟﺠﻮﺯ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ

ﺛﻢ ﻟﻤﺲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻴﺪﻩ ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ
ﺍﻟﺮﻋﻮﻧﺔ ﻟﻴﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻻﻋﺐ ﻏﻴﺮ
ﻣﻔﻴﺪ، ﻻ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺎﺋﻪ،
ﻭﻻ ﻳﺘﻌﻠﻢ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﻴﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮﺭ.
* ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺳﻤﺢ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ
ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﻟﻼﻋﺐ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻋﻤﺎﺭﻱ
ﺑﺎﻟﻤﺮﻭﺭ
ﻣﻨﻪ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺴﺒﺒﺖ
ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻣﺪﻧﻲ ﺑﻬﺪﻑ ﻭﺍﺻﻞ
ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ
ﺭﻧﻘﻮ، ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﻣﺮ
ﺑﻬﺎ ﻫﻨﻮ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﺮﻳﺦ
ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻭﺻﻨﻊ ﺑﻬﺎ ﻫﺪﻑ
ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ
ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺃﺭﺳﻞ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ.
* ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ
ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻣﻔﺘﻮﺣﺔً ﻟﻠﻐﺎﺷﻲ ﻭﺍﻟﻤﺎﺷﻲ.
* ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻛﺎﻥ ﺿﻴﻒ ﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻟﻢ ﻧﺮﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻻ
ﻟﻤﺎﻣﺎً.
* ﻻ ﻫﺶ ﻭﻻ ﻧﺶ.. ﻻ ﻫﺎﺟﻢ
ﻭﻻ ﺩﺍﻓﻊ، ﻓﻜﺎﻥ ﺳﺤﺒﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺿﺮﻭﺭﻳﺎً.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻋﺠﺐ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ
ﺃﺳﻮﺃ
ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻨﺎﺻﻔﺔً ﻣﻊ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ.
* ﺩﺧﻞ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ ﻓﺘﺤﺴﻦ
ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺳﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ
ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﺭﺓ.
* ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻣﻊ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ
ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﺎً ﻭﻻ ﺃﺭﻭﻉ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ.. ﻭﻳﻔﺴﺪ
ﻫﺠﻤﺎﺕ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻉ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ
ﻓﻲ ﻣﺼﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﺴﻠﻞ.
ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ
* ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺃﻭﺭﺩﺕ ﺇﺣﺪﻯ
ﺻﺤﻒ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺧﺒﺮﺍً ﻳﻔﻴﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺨﺎﺹ
ﺑﻨﺎﺩﻱ ﺭﻳﺎﻝ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ
ﺑﺨﻮﺿﻪ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻴﻬﺎ.
* ﻟﻦ ﻧﺠﺎﺩﻝ ﻓﻲ ﺷﻲﺀ ﻳﺘﻌﻠﻖ
ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﻝ، ﻣﻊ ﻋﻠﻤﻨﺎ ﺍﻟﺘﺎﻡ
ﺑﺎﻟﻔﺎﺭﻕ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺼﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻛﻞ
ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﺑﻞ ﻭﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ
ﻧﻔﺴﻬﺎ.
* ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻖ ﺑﺨﻮﺽ
ﻋﺪﺩ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺗﻠﻘﻲ
ﺃﻱ
ﻫﺪﻑ ﻣﺴﺠﻞ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﻟﻴﺲ ﺳﻮﺍﻩ.
* ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ
ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﺎﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺳﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍً ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺎً ﻣﻦ
ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﺰ ﺷﺒﺎﻛﻪ.
* ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻋﺸﺮﺓ
ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺳﻴﺔ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻔﻌﻞ
ﻣﺎ
ﺃﻋﺠﺰ ﻏﻴﺮﻩ، ﻭﻗﻀﻰ ﻋﻠﻰ
ﻋﺬﺭﻳﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ
ﻓﺎﻛﺘﺴﺐ ﺷﻬﺮﺓً ﻭﺍﺳﻌﺔً.
* ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻓﺎﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻟﻜﻦ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺧﺮﺟﺖ ﺣﺰﻳﻨﺔ، ﻷﻥ
ﻫﺪﻑ ﻭﺩ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻏﻄﻰ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻬﺪﻓﻴﻦ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻛﺴﺐ ﺑﻬﻤﺎ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ، ﻭﺻﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﻭﺩ
ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻟﺴﺎﻥ.
* ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﺍﺣﺘﻔﻆ ﺑﻨﻈﺎﻓﺔ ﺷﺒﺎﻛﻪ ﻓﻲ
ﺛﻤﺎﻧﻲ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﻟﻪ
ﺍﻟﻌﺪﺩ
ﻧﻔﺴﻪ.
* ﺷﺪﻭﺍ ﺣﻴﻠﻜﻢ ﻳﺎ ﺃﻫﻠﺔ..
ﺳﻴﺒﻜﻢ
ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﻝ ﻭﺍﻹﺳﺒﺎﻥ.. ﻭﺭﻛﺰﻭﺍ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ
ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺣﺪﻭﺩ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﻳﺼﺪ ﺍﻟﺼﻌﺐ
ﻭﻳﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻬﻞ.
* ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ
ﺃﺩﻳﺲ ﻓﻨﺠﺢ ﻓﻲ ﻫﺰ ﺷﺒﺎﻙ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺟﺎﺯﻑ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻭﺃﺻﺮ
ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺑﻤﻬﺎﺟﻤﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻃﺮﺩ
ﺃﻣﻴﺮ
ﻭﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ.
* ﻟﻜﻨﻪ ﺃﻫﻤﻞ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺃﺩﻳﺲ
ﻓﻔﻘﺪ ﻓﻮﺯﻩ.
* ﻓﻲ ﻓﺮﻗﺔ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻻ
ﻳﻮﺟﺪ ﻫﺪﺍﻑ ﺑﺨﻼﻑ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻲ
ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺘﻔﻬﻢ
ﻣﺴﺒﺒﺎﺕ
ﺇﺻﺮﺍﺭ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺻﺎﻧﻊ ﺃﻟﻌﺎﺏ.
* ﺧﻂ ﻭﺳﻂ ﻳﻀﻢ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ
ﻭﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﺭﺍﺟﻲ ﻭﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﻻ
ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ
ﺃﻱ
ﺧﺼﻢ.
* ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻠﻌﺐ.
* ﺑﻐﻴﺎﺏ ﻫﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻻ
ﻣﻨﺎﺹ ﻣﻦ ﺇﺷﺮﺍﻙ ﻓﻴﺼﻞ
ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻭ ﺷﻤﻴﻠﻴﺲ.
* ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﺰﻭﻣﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ
ﻏﺎﻧﺪﻱ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮﺓ.
* ﻻ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﺪﻓﺎﻋﻲ.
* ﻭﻣﻮﺳﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻏﺎﻧﺪﻱ
ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﻬﺠﻮﻣﻲ.
* ﻟﻌﺐ ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ ﻓﻲ ﺧﻂ
ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻓﺄﺟﺎﺩ، ﻭﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻓﺘﺄﻟﻖ.
* ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﻣﻜﺘﻤﻞ، ﻭﺃﻣﻴﺮ
ﻛﻤﺎﻝ ﺃﺻﺒﺢ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﻨﺎﻓﺲ
ﻟﺒﻠﺔ
ﺟﺎﺑﺮ ﻓﻲ ﺣﺼﺪ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﺔ.
* ﺗﻮﻗﻌﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﺗﻮﻓﻴﺴﺘﺮ ﺃﻥ
ﻳﺴﺤﺐ ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﻟﻴﺸﺮﻙ ﺑﺎﺳﻴﺮﻭ
ﻓﻲ ﻣﺤﻮﺭ ﺍﻟﻮﺳﻂ، ﻭﻳﺴﺘﺒﺪﻝ
ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﺑﻔﻴﺼﻞ ﻣﻮﺳﻰ
ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻑ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ.
* ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺯﻝ.. ﻭﺭﺍﺟﻲ
ﻳﺠﻌﺠﻊ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭﻻ ﻳﻄﺤﻦ.
* ﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ ﺃﻧﺎﻧﻲ ﻭﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ
ﻳﻌﺎﻗﺐ ﺑﺨﺼﻢ ﻣﺎﻟﻲ ﻛﺒﻴﺮ
ﺑﺴﺒﺐ
ﺇﺻﺮﺍﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺴﺪﻳﺪ ﻣﻦ
ﺯﺍﻭﻳﺎ
ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺇﻓﺴﺎﺩﻩ
ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ ﻟﻬﺠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﺎﻟﺘﺴﻠﻞ.
* ﺃﻣﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻴﺴﻴﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺃﻧﻪ
ﺳﺠﻞ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ
ﺛﻼﺙ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻟﻠﺰﻋﻴﻢ.
* ﻣﻦ ﻋﺠﺐٍ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻲ ﺍﻷﺥ
ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻥ ﺗﺤﻠﻴﻞ
ﺃﺩﺍﺀ
ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻳﻤﺜﻞ ﺧﻴﺎﻧﺔً ﻭﻃﻨﻴﺔ!
* ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ ﻻ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ.
* ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﺨﺬﻩ ﺣﻜﻢ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ
ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺑﻪ ﻫﺪﻓﺎً ﺻﺤﻴﺤﺎً
ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ
ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﺑﻼ ﺃﻱ ﻣﺴﻮﻍ ﻭﺍﺿﺢ
(ﻓﻨﻲ )، ﻭﻳﺨﻀﻊ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ
ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ
ﻭﺍﻟﻨﻘﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺤﻠﻠﻴﻦ.
* ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﺳﺘﺮﺩﺍﺩ
ﺻﺪﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻌﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﺰﻡ
ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﺔ
ﺍﻟﻌﻠﻞ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.