الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر
الأمين العام للأمم المتحدة: على العالم ألا يخاف من إسرائيل
لينا يعقوب والإمعان في تقويض السردية الوطنية!
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (تعليل. ما يجري)
الأهلي مدني يدشن مشواره الافريقي بمواجهة النجم الساحلي
حوار: النائبة العامة السودانية تكشف أسباب المطالبة بإنهاء تفويض بعثة تقصّي الحقائق الدولية
حمّور زيادة يكتب: السودان والجهود الدولية المتكرّرة
إبراهيم شقلاوي يكتب: هندسة التعاون في النيل الشرقي
الأهلي الفريع يكسب خدمات نجم الارسنال
الطاهر ساتي يكتب: بنك العجائب ..!!
«تزوجت شقيقها للحصول على الجنسية»..ترامب يهاجم إلهان عمر ويدعو إلى عزلها
صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)
بيان من وزارة الثقافة والإعلام والسياحة حول إيقاف "لينا يعقوب" مديرة مكتب قناتي "العربية" و"الحدث" في السودان
حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
بدء حملة إعادة تهيئة قصر الشباب والأطفال بأم درمان
إبراهيم جابر يطمئن على موقف الإمداد الدوائى بالبلاد
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
المريخ يواجه البوليس الرواندي وديا
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)
ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة
أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل
900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سُلطة مطلقة ..!!
الطاهر ساتي
نشر في
النيلين
يوم 07 - 02 - 2016
:: لقد برأت لجنة تقصي الحقائق التي شكلتها وزارة العدل الإدارة العامة للحج والعمرة من التجاوزات المالية والإدارية التي أتهمت بها – إعلامياً – من قبل بعض نواب البرلمان خلال الأشهر الفائتة، وأشار تقرير اللجنة إلى عدم وجود أي دليل على التجاوز من واقع المستندات والوثائق ..(تمام)، شكراً لوزارة العدل على التحري وتقصي الحقائق ..ومع ذلك، أمام هذا التقرير ليس هناك خيار للنائب البرلمان عمر دياب غير الإعتذار لإدارة الحج أو المضي قدما – بوثائقه ومستنداته – نحو المحاكم.. فالنائب دياب كان قد صرح بما معناه ( عندي أدلة )..!!
:: والمهم – بعيداً عن هذا الصراع – كان ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺑﺤﻞ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻠﺤﺞ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻭﺗﺤﻮﻳﻞ ﻣﻬﺎﻣﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻓﻲ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﻟﺘﺆﺩﻱ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺩﻱ ﻭﺍﻹﺷﺮﺍﻓﻲ ﻭﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻘﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻔﺎﻭﺽ ﻣﻌﻬﺎ ﺣﻮﻝ ﺣﺼﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺛﻢ ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ، ﺇﺳﺘﺠﺎﺑﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻟﻠﻄﻠﺐ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺖ ﻭﺍﻟﻌﺠﻦ، ﻭﺃﺻﺪﺭ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻗﺮﺍﺭﺍً ﺑﺤﻞ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﻭﺗﻨﻔﺲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﺼﻌﺪﺍﺀ .. ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻸﺳﻒ، ﻟﻢ ﻳﻜﺘﻤﻞ ﺍﻟﻔﺮﺡ، ﻓﺎﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺣﻠﻬﺎ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺇﺳﺘﻠﻤﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺛﻢ ﺗﺤﺎﻳﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻟﻢ ﺗﻨﻔﺬ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺤﻞ ﻏﻴﺮ ﺇﺳﺘﺒﺪﺍﻝ ﻻﻓﺘﺔ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺑﻼﻓﺘﺔ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ .. ﻭﺃﺑﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﺔ ( دولة داخل دولة)..!!
:: ( ﻧﺺ ﻗﺮﺍﺭ ﺣﻞ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ ﻭﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺮﻳﻦ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻬﻢ، ﻭﺗﺠﻨﺐ ﺑﺤﺴﺎﺏ ﻓﻲ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺗﺤﺖ ﻣﻈﻠﺔ ﻭﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﺘﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ )، ﺍﻟﻤﻄﻴﻊ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻠﺤﺞ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺓ، ﻣﻌﺘﺮﻓﺎً ﺑﺎﻟﺘﺤﺎﻳﻞ على ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ..ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻹﺳﺘﻘﻼﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ – ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺓ ﺑﺎﻟﺘﺠﻨﻴﺐ – ﻫﻲ ﺃﺻﻞ ﺍﻟتجاوز ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺞ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺓ، ﻭ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺮﺷﺎﻭﻱ ﻭﺍﻟﻌﻤﻮﻻﺕ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺘﻲ تقصت فيها لجنة وزارة العدل ..وﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﻌﺘﺮﻑ ﺑﺎﻟﻤﺆﺳﺴﻴﺔ، ﻟﻜﺎﻧﺖ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺤﺞ ﺗﺤﺖ ﺳُﻠﻄﺔ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﻭﻭﻛﻴﻠﻬﺎ ﻭﻣﺮﺍﺟﻌﻬﺎ، ﻭﻟﻜﺎﻥ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺤﺞ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻣﺤﺾ ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺍﺓ ﺑﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ..!!
:: وﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻭ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻮﻻﺋﻴﺔ، ﻓﺎﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻘﻞ ﻭﺍﻟﺴﻜﻦ ﻭ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﻛﻞ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺭﺣﻠﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺫﻫﺎﺑﺎً ﻭﺇﻳﺎﺑﺎ ﻫﻮ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺝ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ، ﺛﻢ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺘﺒﻊ ﻟﻠﻮﺯﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺇﺩﺍﺭﻳﺎ .. نعم، فالمدير ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ – ﺑﻌﻠﻢ ﻭﺯﻳﺮﻩ ﺍﻟﻮﻻﺋﻲ ﻭﺗﺤﺖ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ – ﻫﻮ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻨﺎﻗﻠﺔ ﻭﻣﺴﺎﻛﻦ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ ﻭﻣﺘﻌﻬﺪ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺑﺎﻟﻌﻄﺎﺀﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺴﻞ ﺍﻟﻮﻻﺓ – ﺃﻭ ﺟﻬﻠﻬﻢ ﺑﺤﻘﻮﻗﻬﻢ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﺔ – ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻟﻐﺎﺭﺏ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺓ ﺑﺎﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺃﻭ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ..!!
:: ودائماً ما تظهر ﻣﻼﻣﺢ التجاوز ﻓﻲ ﻣﺜﻠﺚ (ﺍﻟﻨﻘﻞ، ﺍﻟﺴﻜﻦ، ﺍﻹﻋﺎﺷﺔ)..ﻭﻗﺪ ﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ﺩﻳﺎﺏ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎً ﻭﺗﻠﻤﻴﺤﺎً ﺑﻌﺪ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻪ ﻟﺒﻌﺜﺔ ﺍﻟﺤﺞ ﺑﺼﻔﺔ ( ﻣﺮﺍﻗﺐ )..ﻭﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺃﻣﺮ ﺇﺛﺎﺭﺗﻪ ﻋﺠﺒﺎ، ﻓﺎﻟﺘﻌﺎﻗﺪﺍﺕ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ ﺑﺎﻟﺴﻜﻦ ﻭﺍﻹﻋﺎﺷﺔ ﻭﺍﻟﻨﻘﻞ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﺗُﻄﺒﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺳﻤﺎﺳﺮﺓ ( ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺝ)..وعليه، كما تقصت وزارة العدل وتحرت ثم برأت الإدارة العامة للحج والعمرة، فعلى مجلس الوزراء التقصي والتحري لتحديد مهام هذه الإدارة بحيث لا تتجاوز التنسيق والإشراف، فهي الآن ( سُلطة مطلقة) ..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
محمد حسن مصطفى: أينَ الصِحَّةُ مِنَ الصِحَّةِ؟!.. أشجَانُ المَريض وَالطبيب
أينَ الصِحَّةُ مِنَ الصِحَّةِ؟!.. أشجَانُ المَريض وَالطبيب .. بقلم: محمد حسن مصطفى
الخَصمُ وَالحَكمُ - لكِ اللهُ يَا دَولِيَّة! .. بقلم: محمد حسن مصطفى
الحج والعمرة..حكاية مؤسسة استعصت على الخصخصة!!
ﺇﻣﺎﻡ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﺻﺎﺋﻢ ؟! سؤال للشيخ عبد الحي يوسف
أبلغ عن إشهار غير لائق