يطرح إقرار حكومة جوبا بحصول مجاعة بالبلاد تساؤلات عديدة بشأن الجهة المسؤولة عن تفشي المجاعة بالدولة الوليدة، ويحمل البعض حكومة سلفاكير ميارديت مسؤولية هذه الكارثة الإنسانية بسبب استجابتها المتأخرة، بينما تؤكد أطراف أخرى أن سببها انعدام الأمن وتقاتل الفرقاء.