الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
الجيش الكويتي: الصواريخ الباليستية العابرة فوق البلاد في نطاقات جوية مرتفعة جداً ولا تشكل أي تهديد
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
المريخ فِي نَواكْشوط (يَبْقَى لحِينَ السَّدَاد)
اردول: افتتاح مكتب ولاية الخرطوم بضاحية شرق النيل
شاهد بالصورة والفيديو.. وسط ضحكات المتابعين.. ناشط سوداني يوثق فشل نقل تجربة "الشربوت" السوداني للمواطن المصري
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
المريخ يكرم القائم بالأعمال و شخصيات ومؤسسات موريتانية تقديرًا لحسن الضيافة
خطوة مثيرة لمصابي ميليشيا الدعم السريع
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
برمجة دوري ربك بعد الفصل في الشكاوي
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
مجلس إدارة جديد لنادي الرابطة كوستي
شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية
شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية
شاهد بالصورة.. السلطانة هدى عربي تخطف الأضواء بإطلالة مميزة مع والدتها
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
شاهد بالصورة.. السلطانة هدى عربي تخطف الأضواء بإطلالة مميزة مع والدتها
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
على طريقة البليهي.. "مشادة قوية" بين ياسر إبراهيم وميسي
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
من حق إيران وأي دولة أخري أن تحصل علي قنبلة نووية
وصول 335 من المبعدين لدنقلا جراء أحداث منطقة المثلث الحدودية
ترامب يبلغ نتنياهو باحتمال انضمام أمريكا إلى العملية العسكرية ضد إيران
أول دولة عربية تقرر إجلاء رعاياها من إيران
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات إلى قلب إيران؟
خلال ساعات.. مهمة منتظرة لمدرب المريخ
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
تنفيذ حكم إعدام في السعودية يثير جدلاً واسعًا
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
ضربة إيرانية مباشرة في ريشون ليتسيون تثير صدمة في إسرائيل
معركة جديدة بين ليفربول وبايرن بسبب صلاح
بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية الكهرباء في نهضة وإعادة اعمار البلاد
رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية الكهرباء في نهضة وإعادة اعمار البلاد
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
فجرًا.. السلطات في السودان تلقيّ القبض على34 متّهمًا بينهم نظاميين
رئيس مجلس الوزراء يقدم تهاني عيد الاضحي المبارك لشرطة ولاية البحر الاحمر
وفاة حاجة من ولاية البحر الأحمر بمكة
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
مسؤول سوداني يطلق دعوة للتجار بشأن الأضحية
محمد دفع الله.. (صُورة) تَتَحَدّث كُلّ اللُّغات
في سابقة تعد الأولى من نوعها.. دولة عربية تلغي شعيرة ذبح الأضاحي هذا العام لهذا السبب (….) وتحذيرات للسودانيين المقيمين فيها
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
تراجع وفيات الكوليرا في الخرطوم
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود "إماراتية"
"الحرابة ولا حلو" لهاني عابدين.. نداء السلام والأمل في وجه التحديات
"عشبة الخلود".. ما سرّ النبتة القادمة من جبال وغابات آسيا؟
علامات خفية لنقص المغنيسيوم.. لا تتجاهلها
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
جعفر عباس : عن رهق المراهقة المزعوم
جعفر عباس
نشر في
النيلين
يوم 30 - 03 - 2022
أحس أحيانا ب«الذنب» عندما أخوض في أمور الصحة والعائلة، ومرد ذلك -كما قلت مرارا- هو أنني شديد الاهتمام بقضايا الصحة العامة (وليس الطب) والتربية والتعليم، بالمفهوم العريض لتلك القضايا، (لأنني أكتب كثيرا في الأمور الصحية فإنني كثيرا ما اسمع ثناء من نوع: ما شاء الله عليك. ثقافتك الطبية عالية. وحقيقة الأمر هي أن ثقافتي الطبية أكثر من سطحية، وقد لا أميِّز بين المريء والمرارة، وليس في هذا ما يعيب، بينما من واجب كل إنسان أن يملك قدرا من الثقافة الصحية، ليتفادى -ما أمكنه ذلك- العلل والخلل الجسماني والنفساني).
وأريد اليوم التحدث عن مرحلة المراهقة، لأنني عن معايشة لكثير من الآباء والأمهات أحس أن الحديث عنها يتسم بقدر كبير من التهويل، فالشخص المراهق ولدا كان أو بنتاً يوصف على العموم بأنه متمرد وفالت وقابل للجنوح، ولستُ بحاجة إلى اختصاصيين لأعرف أن الإنسان لا ينحرف في أي مرحلة عمرية إلا في غياب الرعاية وفي ظل توافر ما يساعد على الجنوح والانحراف في البيئة العائلية. سأترك الشاعر ينثر الدرر حول هذا الموضوع: مشى الطاووس يوما باختيال / فقلَّد شكل مشيته بنوه/ فقال عَلامَ تختالون قالوا / بدأت به ونحن مُقَلِّدوه/ فخالِف سيرَكَ المعوج واعدل / فإنا إن عَدَلتَ مُعَدِّلوه / أما تدري أبانا كل فرع / يجاري بالخطى من أدبوه/ وينشأ ناشئ الفتيان منا / على ما كان عوده أبوه.
في أحيان كثيرة تجد زوجاً وزوجة في منتهى الاستقامة والانضباط الخلقي والسلوكي ولكن عيالهم يكونون نقيض كل ذلك، أي «فالتين»! وتفسير هذا سهل وواضح: القدوة وحدها لا تكفي، بمعنى أن السلوك القويم أو المنحرف لا ينتقل بالوراثة، بل بالقدوة و«التلقين»، وأعني بالأخيرة الأوامر والضوابط والنواهي، ولكن بدون جلافة وفظاظة وغلظة: كنت وين أمس يا حمار يا كلب؟ أشوفك دخلت البيت بعد أذان الفجر! ولو ترويت قليلاً «يا ****» لأدركت أن تجرؤ صبي عمره 14 سنة على البقاء خارج البيت إلى فجر اليوم التالي دليل غفلة منك، وأن معالجة الأمر تحتاج إلى حوار هادئ وحازم، فكثيرون منا يعتقدون أن بلوغ الولد (نعم الولد وليس البنت) سن الثانية عشرة أو حتى الخامسة عشرة رخصة له كي يتصرف ك«رجل»، يطلع وينزل متى وكيفما شاء، ويعتقدون أيضاً أن الولد أو البنت لا يحتاج إلى حنان بعد بلوغ سن المراهقة، في حين أن الإنسان يسعد بالتدليل والاهتمام حتى لو بلغ الثمانين. وسبحان الله، فالزوج يريد من زوجته أن «تدلعه» على الدوام ولكنه ينسى أن يستقبل ولده العائد من المدرسة الإعدادية أو الثانوية بالأحضان: كيف أمورك يا صاحبي؟ عندك مزاج نروح اليوم «مطعم الأسماك الصحراوية»؟
وبالمناسبة فإن المراهق يتضايق من بعض مظاهر الحنان من جانب الأم (كأن تبوسه أمام الضيوف مثلاً). يقول تقرير نشرته (مجلة المراهقة المبكرة) الأمريكية: إن الصبي بحاجة إلى بضع خصال كي ينشأ معافى من العلل السلوكية: الكفاءة في أداء الأشياء التي ينبغي عليه أداؤها، والثقة بالنفس، والإحساس بأنه ذو قيمة ومحترم، والقدرة على التواصل مع الآخرين خاصة الأقارب، وأن تكون له شخصيته المميزة، وأن يكون ذا حس اجتماعي يجعله يهتم بالآخرين، وأن يكون مستعداً للإسهام وتقديم العون المفيد للآخرين! ويؤكد علم النفس التربوي أن المراهق لا يكتسب الخصال الحميدة من والديه، ما لم يحس بأنهما قريبان منه وما لم يكن معتادا على مصارحتهما بما يواجهه من مشكلات وما يرتكبه من أخطاء.. يعني على الوالد من الجنسين أن يكون صديقاً للعيال عندما يكبرون، من دون التفريط في الصلاحيات الرقابية للوالدين ومنها -على مستوى عائلتي– حظر التجول بعد العاشرة مساء إلا بإذن مني أو من أم الجعافر.. ويسري هذا الحظر عليّ أيضاً فلا أبقى خارج البيت بعد العاشرة إلا بعد إبلاغ بقية أفراد الأسرة بذلك، أما إذا اعترضوا على (تأخيري) في العودة إلى البيت فعليهم ركوب أعلى ما في خيلهم!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
إن راهق ابنك عرّس ليهو
إرهاق التعامل مع المراهق
مهمة ومهنة أعباؤها مستدامة
المراهقة.. وأسرارها
قليل الأدب؟ ربما لا
أبلغ عن إشهار غير لائق