نجا قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد من محاولة اغتيال بعد إستهداف مسيرة إستراتيجية لمكتبه في مدينة أمدرمان. ونقلت المصادر أن أبوزيد لم يكن موجودا بالمنطقة التي استهدفتها المسيرة. قال الشاهد إن المصباح عندما أبلغوه بخبر تدمير المسيرة لمكتبه بأمدرمان، في ثبات ورضا مستدلاً بمقولة الأمام المجاهد العالم السجين بن تيمية: "ماذا يفعل أعدائي بي؟ إن جنتي وبستاني في صدري .. إن قتلي شهادة، وسجني خلوة، ونفيي سياحة". كتب: محرر ألوان script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة