في اللقا قالت السندريللا ردا على سؤال: "أنا ما شايفة سبب أنو واحد من الطرفين المتنازعين يكونو مستهدفين البنية التحتية". وهنا برأت ألبرنسيسة الجيش والحلف الجنجويدى من استهداف البنية التحتية بما أنهما "الطرفين المتنازعين."….ولما سالها المذيع إذن من يضرب؟ كان ردها: "البضرب هو المستفيد من أنو نستبدل الكهرباء بألواح الطاقة الشمسية مثلا."… وبما أن الجيش لم يضرب والحلف الجنجويدى لم يضرب، يترتب علي كلام ألبرنسيسة وجود لوبي ألواح طاقة شمسية مزود بمسيرات إستراتيجية غالية السعر. وهذا يفرض أسئلة أخري، من أين أشتري لوبي الطاقة الشمسية المسيرات التي يخضع بيعها لقيود صارمة؟ وكيف أدخل اللوبي المسيرات إلي المناطق التي يسيطر عليها الجيش؟ ومن مول شراء المسيرات ومن درب جنود لوبي الطاقة الشمسية على إجادة إستخدام المسيرات؟ والسؤال الأخير، هل تكفي أرباح مبيعات ألواح تجارة الطاقة الشمسية في السودان لتغطية تكاليف شراء وتشغيل مسيرات مرتفعة الثمن؟ معتصم اقرع script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة