وضع المؤلف المسرحي والشاعر جمال حسن سعيد آخر حروفه في مسرحيته الجديدة التي قال أنها ستكون إضافة حقيقية للأعمال الدرامية في السودان، وأكد أنها ستنهض بالمسرح القومي نحو العالمية وذلك لما يتناوله النص من أوضاع تتحدث عن مشاكل المناخ والإنعكاسية على العالم خاصة وأن معظم الشعوب أصبحت تعاني من تقلبات المناخ، وبحسب صحيفة فنون يتناول النص تلك العوامل في صورة كوميدية يستطيع المشاهد السوداني تفهمها للبساطه التي تتناولها مما أدخله في حيرة في إختيار إسم لها حتى الآن.