الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
مطار الخرطوم يعود للعمل 5 يناير القادم
مصر تؤكد دعمها الكامل لوحدة وسيادة الصومال
شرطة ولاية القضارف تضع حدًا للنشاط الإجرامي لعصابة نهب بالمشروعات الزراعية
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وراء تزايد تشتت انتباه المراهقين
بدء أعمال ورشة مساحة الإعلام في ظل الحكومة المدنية
ما بين (سبَاكة) فلوران و(خَرمجَة) ربجيكامب
ضربات سلاح الجو السعودي لتجمعات المليشيات الإماراتية بحضرموت أيقظت عدداً من رموز السياسة والمجتمع في العالم
قرارات لجنة الانضباط برئاسة مهدي البحر في أحداث مباراة الناصر الخرطوم والصفاء الابيض
غوتيريش يدعم مبادرة حكومة السودان للسلام ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار
صقور الجديان" تختتم تحضيراتها استعدادًا لمواجهة غينيا الاستوائية الحاسمة
مشروبات تخفف الإمساك وتسهل حركة الأمعاء
نيجيريا تعلّق على الغارات الجوية
منى أبو زيد يكتب: جرائم الظل في السودان والسلاح الحاسم في المعركة
شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية مغمورة تهدي مدير أعمالها هاتف "آيفون 16 برو ماكس" وساخرون: (لو اتشاكلت معاهو بتقلعه منو)
شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة
«صقر» يقود رجلين إلى المحكمة
بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح
ناشط سوداني يحكي تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين شيخ الأمين بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى "بلاغات جنائية": (والله لم اجد ما اقوله له بعد كلامه سوى العفو والعافية)
منتخب مصر أول المتأهلين إلى ثمن النهائي بعد الفوز على جنوب أفريقيا
شاهد بالفيديو.. وسط سخرية غير مسبوقة على مواقع التواصل.. رئيس الوزراء كامل إدريس يخطئ في اسم الرئيس "البرهان" خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هام
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان شريف الفحيل يفاجئ الجميع ويصل القاهرة ويحيي فيها حفل زواج بعد ساعات من وصوله
لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
‮(‬الدِقير‮) ‬و‮ (‬الدَاقير‮)..!!ا
صلاح الدين عووضة
نشر في
الراكوبة
يوم 07 - 12 - 2011
بالمنطق
(الدِقير) و (الدَاقير)..!!!
صلاح الدين عووضة
[email protected]
❊ والدِقير في عنواننا أعلاه هو جلال يوسف الدقير..
❊ أو في تعريف إستطرادي آخر؛ هو (القيادي!!) السابق بالحزب الإتحادي و (المساعد!!) الحالي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم..
❊ أما (الداقير) في عنواننا هذا أيضاً فهو الشخص الذي (لا يملأ العين!!) بحسب لغة أهلنا في الشمال النوبي..
❊ ونحن لا نعني بربطنا بين الإسم والنعت هذين أن (الدِقير) هذا هو (داقير) من الناحية السياسية..
❊ أو إنه اختار أن يكون (داقيراً) سياسياً بقبوله منصب (المساعد!!) بعد أن كان (رقماً) إتحادياً منافحاً عن الحريات..
❊ ما عنيناه هو أن شعار حزبه (الاتحادي) الذي مازال يتمسك به عليه أن (يبلَّه ويشرب مويته!!) بعد أن (توالى) مع الذين يقولون لكل مالا يعجبهم (موصوهو واشربوا مويتو!!)..
❊ ومما لا يعجب هؤلاء هو ما جاء في شعار الحزب الإتحادي (بتاع) الدقير من دعوةٍ إلى (حرية الفرد!!) و (ديمقراطية التنظيم!!) و (حكم المؤسسة!!)..
❊ فلا الدقير يستطيع أن يفرض مباديء شعاره هذا على (أهل الكنكشة!!)..
❊ ولا (المكنكشون!!) هؤلاء يعترفون أصلاً بمثل هذا (الكلام!!)..
❊ إذن؛ فالحزب الإتحادي جناح الدقير أضحى (شيئاً!!) لا (يملأ العين!!) في خضم (سطوة!!) متنفِّذي الإنقاذ..
❊ أضحى شيئاً (داقيراً!!) ولو كان أمينه العام هو (الدقير)..
❊ وفي مقابل (الداقيرية!!) هذه (يتاسمى) سياسياً نفر من رفقاء درب الدقير في الحزب الإتحادي فليفظون الحزب والإنقاذ معاً..
❊ فلا هم (يتشرفون) بمشاركة الشمولية (آثامها!!) عبر مناصب (تشريفية!!)..
❊ ولا هم (يتشرفون) كذلك بالبقاء تحت مظلة الحزب الإتحادي بعد أن بات (داقيراً) ليس له من مباديء الديمقراطية إلا شعارها..
❊ ويكفي الإتحاديين (مهزلة!!) أن يكون الدكتور الدقير بكل تاريخه السياسي (مساعداً!!) للرئيس من الحزب الإتحادي الديمقراطي..
❊ وأن يكون نجل الميرغني بكل ضحالته السياسية (مساعداً!!) للرئيس أيضاً..
❊ ضحالة جعلت من أول تصريح لجعفر الميرغني (فضيحة!!) سياسية يتندَّر بها الناس..
❊ وهؤلاء الذين هم ضد (الدَقَيَرة!!) ممن كانوا إتحاديين حتى وقت قريب هم مؤسسو (منبر الوسط للتغيير) الذي أشرنا إليه في كلمة سابقة..
❊ ومنبرهم هذا ذو (لاءات ثلاث!!)
جهيرة:
❊ لا ل(مولانا) الميرغني.
❊ لا لل (إمام) الصادق..
❊ ولا للإنقاذ (بالطبع)..
❊ أي لا لإستغلال (القداسة) الدينية في أفعال سياسية لا تمت إلى الدين بصلة..
❊ فلا الدين يقرُّ (التوريث!!) مثلاً..
❊ ولا هو يقرُّ (استعباد الناس!!) الذين ولدتهم أمهاتهم أحراراً..
❊ ولا هو يقرُّ (التعظيم!!) الذي يشابه تعظيم المجوس لملوكهم..
❊ ولا هو يقرُّ (موالاة الشمولية!!) كذلك لتعارضها مع مباديء الدين، وسماحته، ومقاصده العليا..
❊ وقد شاءت الظروف أن أُجالس نفراً من مؤسسي المنبر هذا قبل أيام لأدرك أن كلاً منهم هو (عملاق) سياسي وليس (داقيراً)..
❊ د. دفع الله، كمال الزين، علي بشير، صلاح الفحل، بروف جمال الشلالي، أيمن السر..
❊ وصلاح الفحل هذا هو الذي كان قد أُعتقل مع علي محمد حسنين وآخرين بتهمة التدبير لإنقلاب عسكري..
❊ ولكن عدو الشمولية اللدود علي محمود حسبما أخبرني الفحل لا يؤمن أصلاً بمبدأ الإنقلابات العسكرية لتعارضه مع الديمقراطية..
❊ ولا صلاح الفحل كذلك..
❊ إنما هم يؤمنون بالثورة الشعبية سبيلاً وحيداً لاسترداد ماتم (السطو!!) عليه ب (ليل!!)..
❊ بيد أن (المُستَرد) هذا لا مكان فيه بعد الآن ل (قداسات)..
❊ ولا ل (توريثات)..
❊ ولا ل (داقيرات!!!!!).
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فليبشرِ‮ ‬البشير‮..!!ا
تَكُنشِّ‮ ‬مُصدِّق إيِّاك‮..‬؟‮!ا
حتى أنت‮ ‬يا والي‮ ‬يا‮ (‬مجاهد‮)..‬؟‮!!ا
بيان هام بمناسبة الإستقلال‮..!ا
يا شيخ علي‮: ‬سيوفك‮ (‬كِترَتْ‮)..!!ا
أبلغ عن إشهار غير لائق