[email protected] تذكرتهما هذا الصباح البارد وقد عشت تجربة ميلادها منذ البروفات في ابريل 1975م ********************************************************** ولما تغيب عن الميعاد أفتش ليها في التاريخ وأسأل عنها الأجداد وأسال عنها المستقبل اللسه سنينو بعاد بفتش ليها في اللوحات محل الخاطر الماعاد وفي الأعياد وفي أحزان عيون الناس وفي الضل الوقف ما زاد بناديها بناديها بناديها *************** رحمة الله تغشي العملاقين الخالدين الإمبراطور محمد وردي والشاعر الفلسفي الزاهد عمر الطيب الدوش- مع تحيات صلاح الباشا