الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
كامل إدريس في الأمم المتحدة
رسمياً.. ديمبلي يتوج بالكرة الذهبية لعام 2025
"اليونيسف" تدين مقتل 11 طفلاً في هجوم الدعم السريع على مسجد الفاشر
تكليف مجلس تسيير لاتحاد الالعاب المصغرة الوليد بكسلا
شاهد بالصورة والفيديو.. فتاتنين سودانيتين يثرن ضجة إسفيرية غير مسبوقة ويتبادلن "القبلات" الساخنة بطريقة مثيرة على الهواء والغضب يجتاح مواقع التواصل
*الجاموس.. كشف ضعاف النفوس..!!
ثنائي الهجوم الأحمر يصل رواندا
قيادة الجيش بالفاشر: الأوضاع تحت السيطرة
جنوب السودان..تفاصيل مثيرة في محاكمة رياك مشار
كامل إدريس إلى الولايات المتحدة الأمريكية
القوز يعود للتسجيلات ويضم هداف الدلنج ونجم التحرير
شاهد بالفيديو.. الفنانة هبة جبرة ترد على التيكتوكر المثيرة للجدل "جوجو": (شالت الكرش وعملت مؤخرة ورا ورا ويشهد الله بتلبس البناطلين المحذقة بالفازلين)
شاهد بالفيديو.. الحرب تشتعل مجدداً.. المطربة عشة الجبل تهاجم زميلتها هبة جبرة: (نصف الشعب عرفك بعد شكلتي معاك.. شينة ووسخانة وأحذرك من لبس الباروكة عشان ما تخربي سمعتنا)
شاهد بالفيديو.. الفنانة هبة جبرة ترد على التيكتوكر المثيرة للجدل "جوجو": (شالت الكرش وعملت مؤخرة ورا ورا ويشهد الله بتلبس البناطلين المحذقة بالفازلين)
شاهد بالصور.. الفنانة ندى القلعة تصل القاهرة وتحل ضيفة على أشهر الصحف المصرية "في حضرة الكلمة والصحافة العريقة"
الهلال والجاموس يتعادلان سلبيا والزمالة يخسر من ديكيداها
اللجنة المالية برئاسة د. جبريل إبراهيم تطمئن على سير تمويل مطلوبات العودة لولاية الخرطوم
شاهد بالفيديو.. ظهر وهو يردد معها إحدى أغنياتها عندما كان طفل.. أحد اكتشافات الفنانة هدى عربي يبهر المتابعين بصوته الجميل بعد أن أصبح شاب والسلطانة تعلق
من سيحصد الكرة الذهبية 2025؟
كندا وأستراليا وبريطانيا تعترف بدولة فلسطين.. وإسرائيل تستنفر
ترمب .. منعت نشوب حرب بين مصر و إثيوبيا بسبب سد النهضة الإثيوبي
وزارة الطاقة تدعم تأهيل المنشآت الشبابية والرياضية بمحلية الخرطوم
"رسوم التأشيرة" تربك السوق الأميركي.. والبيت الأبيض يوضح
مياه الخرطوم تطلق حملة"الفاتورة"
ليفربول يعبر إيفرتون ويتصدر الدوري الإنجليزي بالعلامة الكاملة
شاهد.. ماذا قال الناشط الشهير "الإنصرافي" عن إيقاف الصحفية لينا يعقوب وسحب التصريح الصحفي الممنوح لها
بورتسودان.. حملات وقائية ومنعية لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة وضبط المركبات غير المقننة
10 طرق لكسب المال عبر الإنترنت من المنزل
جرعات حمض الفوليك الزائدة ترتبط بسكري الحمل
الأمين العام للأمم المتحدة: على العالم ألا يخاف من إسرائيل
الطاهر ساتي يكتب: بنك العجائب ..!!
صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الملائكةُ لا تسكُنُ الأرض
عبير زين
نشر في
الراكوبة
يوم 28 - 03 - 2013
البشرُ مخلوقاتٍ تحوى العديدَ مِن التناقضاتِ الداخليةِ حيثُ يجتمعُ الخيرُ والشرْ، الحُب والبُغض، الفرح والحُزن، وكل إحساسُ مِن تلكَ الأحاسيس ينبتُ ويُزهرُ تحت ظروفٍ مُعينة و بيئةُ محددة وأكثرُ ما يُميزُ البشرَ عن غيرِهم مِن المخلوقات أننا لا نستطيع نعتهم بوصفٍ مُطلقٍ مِن مُفرداتِ اللُغةِ فكلُ منهم يحملُ فى جنبيه خيراً وشراً ونفسُ أمارة...ُ بالسوء ومُبادرة بالخير.
مِن الحِكمةِ أن نتعاملَ مع الأشخاصِ بكلِ مُتناقضاتِهم وألا نتوقعَ مِنهم أنْ يكونوا في تمامِ الكمالِ فالكمالُ للهِ وحدهُ، وحتى لو نظرنا إلى أنفسنا لوجدنا الكثيرَ مِن التناقُضاتِ والتصرفاتِ الغيرْ مُستقرةْ، فلسنا على خطِ إستواءٍ مِن التعامُلاتِ ولا مِن التصرفاتِ ولا حتى مِن المشاعِرْ.
منْ كانَ يبحثُ عن الكمالِ فالينشدِ التعاملَ مع ملائكةْ وحتى الملائكةُ سخرهم اللهُ تعالى لإمورٍ بعينها فمنهم الشِدادَ الغِلاظَ ومِنهم ملائكةُ الرحمةِ ومِنهُم ملائكةُ العذابِ ومِنهُم زبانيةُ للنارِ ومِنهُمْ منْ يحرِسونَ مداخِلَ الجِنانِ فليسوا سيانَ أيضاً، فللتعامل الحيادي مع البشرِ روعةً لا يحسُها إلا منْ ينجح في التغاضى عن العيوبِ والتركيزِ على المحاسنِ فالجمال موجود في كُلِ إنسان ولكن كيفَ لنا أنْ نصلَ لمنبعِ ذلك الجمال حتى نرتوي مِنهُ غدقا.ً
وجود بعضُ الأشخاصِ في حياتِنا يكسِبُها لوناً مُغايراً وطعماً مُختلفاً، أولئك الذين يسكُبونَ عُصارةِ الفرحِ في قلوبِنا ويمحونَ كُلَ أثرٍ لألمٍ أو كدرٍ، تراهمْ أعيُننا مِن مِنظار قلوبِنا التي أحبتهم في تصديقٍ للمثلِ القائلِ: عينُ المُحبِ عنْ كُل عيبٍ كليلةٍ، و رُغمَ ذلكَ نظلُ مُتمسكينَ بذلكَ الخيطُ الرفيعُ مِن الواقعيةِ الذي يكفلُ لهُمْ حُريةً التماهي في مِساحةٍ مِن العيوبِ والخطأِ، قدْ ننظرْ لبعضِ الأشخاصِ في حياتِنا بما يشبهُ حالةَ الغيبوبةِ مُتغاضينَ عنْ عيوبِهم وهذا شكلُ مِن الحُبُ العفيُ الذي يعمى عنْ رؤيةِ العيوبِ أو على الأقل (يتعامى عنها).
وفي حقلٍ الإمتنانٍ دعونى أسكبُ فيضُ مِن الدُعاء لتلكَ القلوبِ الرابضةُ على صفحةِ حياتىِ، الذين ينظرونَ إلىّ بعينِ الحُب ويمنحنونى رحيقَ تمنياتِهم الصادقةُ، بِهِم رسمتُ ظِلالَ السعادةِ على وجهي و توهجتُ افراحاً لطالما بحثتُ عنها في خارطةِ الأيام، إنى أراكمْ كما تروني بنظرةٍ صافيةٍ مُحبةِ وشاكرةِ لوجودكمْ الذي حوّلَ صحراءِ حياتي إلى واحة.
همسات- عبير زين
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ليلة المولد يا وهج الموالد..عمر بشير
أعيش قصة حب حقيقية بشكل مختلف وأتحدى بها مهند ونور
الشاعرة والطبيبة والمذيعة آمنة نوري :
سقوط الشيطان بين المسيحية والإسلام
الجنينة وعاشق... دار اندوكة
صديق بدر الفاشرالذي هوى .. بقلم : عبد الماجد عباس محمد نور عالم
أبلغ عن إشهار غير لائق