في مقالات سابقة تناولت الحال المائل بمياه المدن وبالتحديد الشئون الاسترقاقية اقصد الشئون الادارية والذي يمثل مديرها حالة شاذة في تاريخ الخدمة المدنية القديم الزاهي والحديث الباهت لم يكن لة مثيل في الظلم والاجحاف وتبديل الحقائق والعبث في تقارير العامليين من مهندسين وموظفيين وعمال لان ماضي الرجل لا يستحق ان يجلسة في كرسي مسئولية وانصاف العمال البسطاء وسوف نعود لماضية لاحقا منذ ان ابعد من الشمالية وتم تقريشة في الخرطوم ثم جيئ بة الي شمال كردفان منفثنا حقدة الدفين في العاملين بمرفق مياة المدن وقصة مخجلة نروها لكم فيما بعد قصة بيت الحكومة .. نرجع الي موضوعنا مدير الشئون الادارية بمياة المدن هو الفاسد الاداري يمشي بين الناس والمستندات تؤكد ذلك ... ترقيات العاملين بمياة المدن والتي اجيزت من قبل مدير عام المياة ومدير مياة المدن قد عدل فيها وابعد ناس من الترقي بعد الاجازة من قبل المدراءالمباشريين. ردودة لديوان المظالم واخفي الحقيقة عن الديوان في بعض الشكاوي للعمال وتقديمة افادة كاذبة لديوان المظالم . خطاب ديوان المظالم الموجة لمياة المدن عن الرجل ويحوي مخالفات الرجل في الترقيات وظلم الفادح الذي يتعرض لة العمال علي مدير الشئون المالية . هناك قوة خفية تسند الرجل يتكي علي عصا حزبة مسوسة لا تهش ولاتنش ومتحزم بذلك الحزب الذي اذاق الوطن طعم النيم وهو كادرة اذاق العامليين بمياة المدن طعم الحنظل. الرجل لم تجد لة صليح ولا انيس في مؤسستة حتي بائعات الطعام والجميع يكنون لة كرها لا من يؤيدة في استعلائة او منفذي مشروعة الحضاري البغيض . السؤال الحائر .لماذا لم يتم التحقيق مع الرجل بعد ثبوت عدة خروقات وتهم وتم تكليف موظف اخر بالشئون الادارية وتشكلت لجنة تحقيق الا ان الرجل لم يمثل امامها وعاد مرة اخري الي كرسية سالا سيفة في العامليين متحديا كل القانون واللوائح . كسرة خارج النص ...................... اظن الرجل هو نائب حمدي في مشروع المثلث العنصري [email protected]