الحزب الشيوعي السلطات الأمنية منعتنا من إقامة ندوة احتفالا بذكرى الثورة    بيان طبي بشأن حالة لاعب منتخب السودان    ضمنها طائرة مسيّرة.. ضبط أسلحة ثقيلة ومواد كيميائية خطرة بالشمالية    المريخ يتعادل أمام موهانجا سلبيا    رئيس الوزراء يهنئ المنتخب الوطني بفوزه على غينيا الاستوائية في بطولة الأمم الإفريقية    السودان..مسيرات في الشمالية والسلطات تكشف تفاصيل المداهمة    المذيعة والصحفية ملاذ ناجي تتلقى التهانئ والتبريكات من نجوم السوشيال ميديا بمناسبة عقد قرانها    شاهد بالصورة.. إعلامي مصري معروف يتغزل في تفاعل فتاة سودانية عقب نهاية مباراة صقور الجديان وغينيا: (الله على الجمال بكاء مشجعة سودانية بعد فوز المنتخب السوداني)    رونالدو يرفض الاعتزال قبل الوصول لهذا الرقم    افتتاح مركز ترخيص الركشات والتكاتك بقسم شرطة مرور الخرطوم جنوب    السودان..وزير الشؤون الدينية والأوقاف يصدر قرارات    5 أطعمة تخفف أعراض البرد في الشتاء    رياض محرز يقود الجزائر لتخطي بوركينا فاسو والتأهل لثمن نهائي أمم أفريقيا 2025    الحقيقة.. كرة القدم تجرّنا جرّاً    وصول محترفي سيد الأتيام والطاقم الفني المعاون إلى ودمدني إيذانا بمرحلة الحسم    القاهرة تحذر من بناء سدود جديدة على النيل: سنرد    ماذا يريد البرهان؟    رئيس الاتحاد السوداني ينعي الناظر طه فكي شيخ    فوز منتخبنا يعيد الثقة المفقودة في "كان المغرب 2025"    شاهد بالصور.. الرابر "سولجا" يقتحم مران المنتخب الوطني بالمغرب    شاهد بالفيديو.. تحسن أم استقرار أم تدهور؟ خبيرة التاروت المصرية بسنت يوسف تكشف عن مستقبل السودان في العام 2026    عثمان ميرغني يكتب: مفاجأة.. أرض الصومال..    الجامعة العربية: اعتراف إسرائيل ب"إقليم أرض الصومال" غير قانوني    الجزيرة .. ضبط 2460 رأس بنقو بقيمة 120 مليون جنيهاً    بنك السودان يدشن نظام الصادر والوارد الإلكتروني عبر منصة بلدنا في خطوة نحو التحول الرقمي    زيادة جديدة في الدولار الجمركي بالسودان    الصادق الرزيقي يكتب: البرهان وحديث انقرة    الوطن بين احداثيات عركي (بخاف) و(اضحكي)    السودان يعرب عن قلقه البالغ إزاء التطورات والإجراءات الاحادية التي قام بها المجلس الإنتقالي الجنوبي في محافظتي المهرة وحضرموت في اليمن    لميس الحديدي في منشورها الأول بعد الطلاق من عمرو أديب    شرطة ولاية القضارف تضع حدًا للنشاط الإجرامي لعصابة نهب بالمشروعات الزراعية    استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وراء تزايد تشتت انتباه المراهقين    مشروبات تخفف الإمساك وتسهل حركة الأمعاء    منى أبو زيد يكتب: جرائم الظل في السودان والسلاح الحاسم في المعركة    «صقر» يقود رجلين إلى المحكمة    شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة    بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح    كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025    إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية    وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي    شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين    الكابلي ووردي.. نفس الزول!!    استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه    كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟    اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر    قبور مرعبة وخطيرة!    عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!    مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)    الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا    مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة    الشتاء واكتئاب حواء الموسمي    عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..    "كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حسين خوجلى يتحدث عن غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح

بعد أن عرى وفضح جماعته الإسلامية ومسح بهم الأرض وزادهم وسخا على وسخهم أدرج معهم عن طريق الخطأ المقصود للتمويه من ضربات جهاز الأمن بقية الأحزاب الأخرى من الحزب الشيوعى وأحزاب الأمة والإتحادى والشيوعة ولكن أى مبتدىء فى القراءة يطلع على كلام حسين خوجلى يكتشف أنه يشن حملة تدميرية على جماعة الحكومة والمؤتمر الوطنى لصالح حزب شيخه المؤتمر الشعبى - فحسين بحديثه هذا يتحدث حديث الواثق أن البشير خرج ولن يعد ، بدليل أن رسالته وجهها للنائب الأول والرئيس مازال حيا يرزق - ولكن حسين اقرب لصانع القرار
حسين خوجلى ومن خلال حديثه فى برنامج ( مع حسين خوجلى ) على قناة أمدرمان الفضائية ليومي الأثنين 16 مايو والثلاثاء 17 مايو تطرق لعدة مواضيع حساسة جدا وخطيرة كان المتسبب الوحيد فيها جماعة التمكين من الكيزان ، إلا أن حسين خوجلى طرح القضايا كأمر عام تسبب فيه كل افراد الشعب السودانى بالتساوى من إسلامى وشيوعى وأحزاب يمين الوسط من أمة وإتحادى ديمقراطى بجميع فروعها المسجلة وغير المسجلة وأحزاب يسار الوسط من بعثين وناصريين وخلافهم – جميعهم فى نظر المدعو حسين خوجلى شريك فى جريمة ذبح السودان من الأضان للأضان التى حدثت فى الفترة من 30 يونيو 1989م وحتى تاريخ كتابة هذه الكلمات فى يوم الأربعاء 18 يونيو 2014م نعم جميعكم شركاء فى جميع جرائم الفساد وجرائم تدمير السودان والسلب والنهب والقتل والحرق وفصل الجنوب حسبما يراه المفكر العلامة الأستاذ حسين خوجلى على إسلوب ( لا تقربوا الصلاة ) دون أن يكمل الأية الكريمة ، ليس جهلا كصاحبه ( صاحب العارف عزو مستريح ) ولكن خبثا ومكرا ودهاء مدفوع الأجر مسبقا ، فحسين خوجلى صاحب قناة الحرية والحقيقة والجمال عرفنا لأية دولة يتبع ولدى أى حزب يعمل ولدى أى سفارة ( إيرانية ) يذهب ليقبض – حسين شخص رخيص باع السودان والسودانين من أجل حفنة دولار وسيدفع الثمن غاليا فتعالوا معا نتدارس ما قاله ونحلله بروح وعقلية مجردة من الغرض
حسين الخبيث يقدم كتابه : غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح بقيادة حزب أعداء النجاح
قال حسين خوجلى : مرة مرة بخمش مجموعة أوراق من البنات فى الكود سنتر وبقراهم بدون ترتيب – قريت رسالة أنه فى مجموعة من الخريجين – هسي فى دعوة لتشغيل الخريجين – خريجين بيطره عندهم مشروع ناجح جدا – وئد – ( وقد إستخدم حسين خوجلى كلمة الوأد أى دفن حيا لأنها أبلغ من القتل تعبيرا عن عظمة الجرم وتأكيدا لأن المشروع ناجح لأنه لم يدفن ميتا ولكن دفن حيا – ولحد هنا حسين كلامه سمن على لبن على عسل على فطير قمح مزروع بماروق بلدى فى ديار الرباطاب الجميلة – فعن ماذا يبحث كاتب المقال – ركزوا معاى وماتمشوا بعيد)
حسين الخبيث يواصل حديثه : خريجين بيطره عندهم مشروع ناجح جدا – وئد – طبعا أنا يا جماعة بفتكر إنه يعنى أخطر حزب فى السودان موجب قادم هو حزب السودانين الذى يجمع كل السودانين مع إستبعاد الأفكار الممزقة ويجمعهم حول برنامج يحل مشاكلهم الحقيقية البتبقيهم أدميين ( يعنى هسي إنتو يا السودانين مش بنى أدمين – مش من سلالة أدم وحواء – إنتو جدكم القرد بتاع دارون وعشان تكونوا بنى أدمين هرولوا نحو أستاذ حسين خوجلى وكونوا حزب السودانين ) – يواصل حسين : البتبقيهم أدميين – يشربوا مويه نضيفة – يربوا أولادهم كويس – تعليم مجانى – صحة مجانية – وإنتاج ويقولوا للدنيا هاهم نحن السمر الميامين القادمين ( طبعا مفروض كان يضيف عليها عبارة الميامين القادمين بقيادة أستاذ حسين بعد أن يتم طرد البشير من الحكم وتسليمه للجنائية لأنه من خلال ربع قرن حكم لم يستطع أن يجعل من شعبه آدميين – أى أحتقر أدميتنا التى سيعيدها لنا حسين خوجلى أمين عام حزب السودانين – الحاصل شنو يا البشير – أنت العملية دى فى ركبتك أم فى اضنيك – مابتسمع فى الهانة الشديدة دى ليك ولى حكومتك ولى شعبك – ولو أنك أصبحت مريض ومابتقدر تدافع عن نفسك وعن شعبك – وين الجماعة القبضوا ود المهدى ورموه فى كوبر – أم أن حسين خوجلى برضو بقى خط أحمر – يا كتر خطوطكم الحمراء )
حسين يواصل : لكن فى حزب أخطر من حزب السودانين عبارة عن سوفت وير مجرد أفكار – فى حزب فى السودان دا خطير جدا حتكتشفوا أنه دا الحزب المسيطر بل هو الحزب المسيطر على بقية كل الأحزاب ( ركزوا يا جماعة معاى شوية – حسين خوجلى يعنى بذلك حزب المؤتمر الوطنى لكنه خايف لذلك حيلف ويدور خارج سور النادى الكاثوليكى ) يواصل حديثه : هذا الحزب هو حزب أعداء النجاح – أى مشروعات سياسية وفى إطار سبل كسب العيش والتعليم والرياضة والصحة كلها فشلت لأنه فى حزب جاهز من أعداء النجاح وحزب دؤوب جدا قادر على أنه يهلك اى زهرة كده تطل أو ثمرة تطل او فكرة تطل – أصله عنده مقدره على سحقها عجيبة – أنا قريت واحدة من الرسائل إنه فى خريجين عندهم مشروع وانا والله الحالة دى بخاطب بيها النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق بكرى حسن صالح مش عشان يحلها كمشكلة بتاعت مجموعة – عشان يخليها حادثة قدامه ويعنى ظاهرة يماثل بها بقية الظواهر للحل والدراسة ( يا حسين ما تخاطب بيها الرئيس ذاتو – الحاصل شنو ؟ ماتنورونا ) حسين يواصل : الأولاد ديل 6 خريجين بيطرة من جامعة مشوا يتفقوا مع جامعتهم – خريجين – عطالة – قالوا للجامعة نحن 6 خريجين – الجامعة عندها مجموعة من الأراضى – الجامعة أنا ما حاسميها ( حسين خوجلى قد يكون نسي أو قرر أن يتناسي أن هذه القصة سبق وأن رواها لنا من قبل وذكر فيها أن الجامعة المعنية هى جامعة السودان ولا ندرى ماهى الأسباب التى جعلته يحجب إسم الجامعة فى روايته الثانية وما الجديد فى أن يعيد رواية الحادثة - سؤال يجيب عليه حسين خوجلى وإن كنا نعلم أن حسين خوجلى وأشباهه لن يورطوا أنفسهم للدخول فى جدال سياسى إقتصادى إجتماعى حول ما يكتب من مقالات وتعليقات تنتقد إسلوبه وأفكاره التى يطرح بها تلك القضايا من خلال برنامجه مع حسين خوجلى على صفحات صحيفة الراكوبة الألكترونية لأن حسين مصمم للعمل بتيار كهربائى 110 فولت 1 أمبير والذين يقارعونه الحجة بالحجة على الراكوبة 240 فولت 15 أمبير– وحسين خايف على العدة بتاعته حتحرق ) يواصل : الشباب ال 6 ديل مشوا للجامعة دى ( يا حسين دى جامعة السودان حسب ما مرق من خشمك من قبل ) والجماعة عندها مجموعة من الأراضى البور القاعدة ساكت ونحن دايرين نعمل لينا تجربة مافيها رواتب – تجربة نديرها - نحن نتحول فيها من مجرد بياطرة نظريين الى بياطرة علميين أصحاب تجارب منتجين وبعد داك ندخل سوق الله أكبر زى الأخرين – عملوا إتفاقية والجامعة كانت بتسخر ان الوليدات ديل ممكن ينجحوا تجربة زى دى – أدتهم قطعة الأرض – الأولاد ديل بدأوا بالتمويل الأصغر – نجحت التجربة – فوجئوا بأنه – أو فوجىء البنك بأنه ال ال الأولاد ديل جو سددوا الإلتزامات العليهم قبل موعدها – وادوهم تانى – والمشروع بدا يكبر 6 لى 20 لى 30 حتى بلغ عددهم 100 خريج أو دونما ذلك بقليل – مشوا عملوا – طبعا ياجماعة البنوك دى كلها بيمشوا ليها الأثرياء – أحسن حاجة بيعملها الأثرياء أن يدفعوا فى الوقت الهم عاوزنه إن لم يأكلوها ( يا حسين خوجلى هى البنوك دى أفلست من شوية – الأثرياء ديل هم اثرياء جماعة التمكين لكن أثرياء وفقراء جماعة التهميش بعد 24 ساعة بيدق الجرس فى بيوتهم وتدلل لصالح البنك – أنت ماسمعت بفيلا محمد على كير فى العمارات ولا قصر الأمين الشيخ مصطفى الأمين – أنت عايش وين يا حسين أم لأن بنك فيصل ما سألك كم سنة أنت قايل الشىء دا ماشى على كل عضوية حزب السودانين – لا يا حسين دا أمر خاص فقط بأعضاء حزب أعداء النجاح – حزبكم الحقيقى )
يواصل : الأولاد ديل أى عملية عملوها بتاعت إستثمار دفعوا ريعها وربحها قبل موعدها لدرجة أن بنك المزارع طلب منهم تحويلها من تجربة صغيرة لتجربة كبرى وأداهم تمويل بثلاثة مليار جنيه ( اقطع إيدي اليمين من أباطها لو لم يكون الولاد ديل أولاد مصارين بيض أو منظمين فى شباب الوطن ) وبدوا يسددوا فى مواعيدهم - عملوا مكاتبهم وعملوا حظائرهم والدجاج اللاحم وبدوا يوزعوا – تجربة يمكن أن تصور لصالح العالم كله ( التجربة دى يا حسين بعدها الدياية بقت بى كم – محمد أحمد المسكين دا لو مرتو نفست ونفسها فى شوربة دجاج ترم بيها عضمه بعد 9 شهور حمل وتعوض الدم الذى فقدته فى الوضع ومشت لمحلات بيع الشباب ديل حيشترى الدجاجة بكم – كلامكم دا زى مشروع عجول وضان وفراخ فى سوبا يخص الوالى وحضر إفتتاحه السيد الرئيس وقالول لينا من بكره كل شىء حينزل النص تضاعف الى ثلاثة أضعاف – نحن يا حسين لابنعمل شوربة ولا بناكل فراخ مشوى من كلامك المعسول دا – العساكر بيقولوا البيان بالعمل – هسي اليوم العلينا دا كيلو البقرى بى كم ؟ كيلو الضان بى كم ؟ الفرخة الدياية بى كم ؟ السمك دا اللا فى زول رضعه ولا رباه ورعاه ليه يمرق من موية بحر الله بالسعر دا – لا تذكر لنا تجارب نجاحكم فالسروال مابيتشكر )
يواصل حسين : طوالى أول مانجحت التجربة دى لجنة الإستثمار الموجودة فى الجامعة الشيطان لعب فى عبها ( يا حسين ماقلنا ليك جامعة السودان ) كيف وليدات زى ديل خريجين يقوموا بكل هذه النجاحات ونحن قاعدين ساكت ؟ ودايما أنا بقول أن أى عمل خير وناجح تقف وراه إمرأة سودانية ناجحة ( كلامك صحيح بدليل نجاح مشاريع سند الخيرية ) ودى حاجة أنا بقولها لوجه الله : أغلب السرقات والتجاوزات بيعملوها الرجال مابتعملها النساء - هسي دى فى الخدمة العامة أنضف ناس البنات – أكتر ناس حرامية الرجال ( بس كان تكون دقيق أكتر وتقول الرجال من جماعة التمكين – أنت بنفسك قلت الشيوعين الوزير يموت وماعنده بيت والكوز يموت وعنده 4 بيوت و4 حريم ) يواصل : شوف هسي مكتب الوالى دا فيه مجموعة إتقبضت وفى الأراضى فى مجموعة إتقبضت مافيهم بنت – كل مصايبنا ديل الأفندية بتاعننا ( يا حسين ركز شوية مصائبكم من جماعتكم جماعة التمكين – جيب لى حرامى واحد لا يحمل بطاقة المؤتمر الوطنى فى قضايا فساد الأراضى جميعها وقضايا تجارة المخدرات وقضية تحكيم شركة الأقطان وبيع مشروع الجزيرة وبيع خط هثرو ووووو ما تعمم خصص ودقق عشان مانتوه معاك
يواصل : الأولاد ديل تجربتهم نجحت لأن وراها بروفسيرة سودانية فى الجامعة – أول حاجة مشى مدير الجامعة ومدير الإستثمار فى الجامعة لمدير البنك قال ليهم توقفوا تمويلكم للأولاد ديل – قالوا ليه نوقفه ليه الولاد ديل ناجحين ومشينا شفنا إجراءاتهم وبيسددوا بطريقة مثالية فى الوقت المابنسألهم فيه ونحن زاتو من حيث الأهداف داير نقيف مع تجربة زى دى – المدير بتاع الجامعة قال ليهم لا توقفوه – مسكوا ولد نضيف ود اسرة نضيفة رموه فى السجن – كسروا المكتب وشالوا الأوراق – راجعوا الأوراق كلها لقوها ماليا نظيفه مع انهم هم المديرين للعملية المالية – هل تصدقى عزيزى المشاهد الأن رقم الحظائر الواقفة فى الخلاء والأبار التى حفرها هؤلاء الأولاد والمكاتب تم تشريد أكثر من 100 خريج بيطرى منتج ( لاحظوا معى أن حسين خوجلى قبل دقيقتين قال : والمشروع بدا يكبر 6 لى 20 لى 30 حتى بلغ عددهم 100 خريج أو دونما ذلك بقليل – وفى هذه اللحظة يقول : تم تشريد أكثر من 100 خريج بيطرى – نحن ننتظر تعقيبا من الجامعة المعنية لأننا لا نثق فى أى كلمات تخرج من بين مصمصة شفاه هذا الرجل والسبب حتعرفوه بعد شوية – دا حسين الخبيث الجبان ) يواصل : الأولاد ديل رموهم فى السجن بدون جريرة ( الكلام البيقوله حسين خوجلى دا وكيل أول نيابة مابيقوله – بس وصلته رسالة أو محادثة هاتفية ليبنى عليها قصة إسترزاق وملء وقت بقناة الحرية والجمال ، وقريبا أتوقع أن يقع وقعه كبيرة جدا قريبا ومش كل مرة بتسلم الجرة يا حسين الخبيث – لا مش كل مرة بيسلم الزير )
يواصل : الأن هذه الحظائر كاملة الوجود ولكنها قفر يصيح فيها البوم ليل نهار ومشى الأفندية فى مكاتبهم يقهقهون فرحا لأنهم قتلوا واحدة من التجارب الشبابية التى كان يمكن ان تتحذى بل تطبق فى بقية أنحاء السودان – أنا ياجماعة مابعرف – من اين يأتى هذا العدد – يعنى لا نفرح بإنتصارات وانجازات ونجاحات الأخرين وشايفين الحاصل – كلما ارتفعت حاجة نكسرها – أى حاجة تقوم تنجح نكسرها – من زمان أنا شايف الظاهرة السودانية دى الناس مابيحبوا الأول ( إنتبهوا ايها السادة الى عبارة – من زمان – يعنى العادة السيئة دى متأصلة فيكم يا سودانين ومش بدعه جديدة لجماعة حزب المؤتمر الوطنى ) يواصل : – من زمان أنا شايف الظاهرة السودانية دى الناس مابيحبوا الأول – ما بيحبوا الصوت النضيف – ما بيحبوا المثقف الممتاز – أى حاجة نفتكر أن وراها ازمة أو كارثة – أنا عندى كل الأوراق – عندى كل الشهود وعنده المائة خريج العاطل الأن – أنظروا ماحدث الأن – تبددت السكة الحديد – تبدد مشروع الجزيرة – تبددت الخطوط الجوية السودانية – تبددت الخطوط البحرية السودانية – تبدد النقل النهرى – أى حاجة رمزية تشير او ترمز لدولة معاصرة أنتهت – كل دا من تحالف أعداء النجاح ( إنتبهوا أيها السادة فالأستاذ حسين الخبيث سيعرفكم بمن هم أعداء النجاح ) حسين يواصل : وأعداء النجاح ديل هم بالمناسبة أصدقاء فى كل حزب – فيهم الإسلاميين وفيهم الشيوعيين وفيهم حزب أمه وفيهم إتحادين وبحبوا بعض جدا ولا يتحالفوا إلا فى هذه – ولذلك لامكان لإنتصار ولا مكان لإيقاف هجرة الشباب السودانى إلا إذا أستأصلتم شأفاة هذا الحزب الخطير المتسلل فى كل موقع – حزب أعداء النجاح
حسين خوجلى إختار إسما لموضوعه سماه ( غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح بقيادة حزب أعداء النجاح ) فهل تعنى فعلا يا حسين خوجلى أننا نعيش فى دولة إدعاء الكفاح مجرد إدعاء ولا يوجد كفاح حقيقى - طيب مادام هو كفاح إدعاء فلا شهادة لقتيل فيه لأنه لم يكن كفاحكم كفاحا صادقا مخلصا لله ولكنكم مجرد مدعين والأسوأ من ذلك أنكم حزب لأعداء النجاح - ما اقبحك من خبيث
يا جماعة حسين خوجلى بيقول ليكم تبددت السكة الحديد – تبدد مشروع الجزيرة – تبددت الخطوط الجوية السودانية – تبددت الخطوط البحرية السودانية – تبدد النقل النهرى – أى حاجة رمزية تشير او ترمز لدولة معاصرة أنتهت – كل دا من تحالف أعداء النجاح وأنتم يا شعب السودان كلكم أعداء النجاح – يعنى مدير الجامعة دى حسين بيقول ممكن يكون شيوعى – شيوعى كيفن يا حسين عام 2014م يكون مدير جامعة وأنتو أستاذ عمر ماردونا أستاذ الرياضيات فى مدرسة عبد المنعم حسونة الثانوية بالعمارات شلتوه للصالح العام للإشتباه بانه شيوعى – يا حسين الإتحادى الديمقراطى الذى دمر مشروع الجزيرة أخشى ما أخشاه أن يكون الشريف حسين بن الشريف يوسف الهندى وطبعا اكيد مش حيكون الشريف أحمد عمر بدر لأنه دا من القيادات الكبيرة فى حزبكم حزب المؤتمر الوطنى – ومن دمر هيئة سكك حديد السودان أخشى أن يكون من حزب الأمة – ألا تخجل يا حسين – تلف وتدور ولمان تأتى لحظة النطق بالحق تجبن – لعنة الله والملائكة والناس أجمعين عليك
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.