شاهد بالصورة والفيديو.. (فضحتونا مع المصريين).. رجل سوداني يتعرض لسخرية واسعة داخل مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره داخل ركشة "توك توك" بمصر وهو يقلد نباح الكلاب    بالصورة والفيديو.. شاهد ردة فعل شاب سوداني عندما طلب منه صديقه المقرب الزواج من شقيقته على الهواء مباشرة    نانسي فكرت في المكسب المادي وإختارت تحقق أرباحها ولا يهمها الشعب السوداني    قائد السلام    إذا كسب المرتزقة الفاشر يعني ذلك وضع حجر أساس دولة العطاوة    واصل تحضيراته في الطائف..منتخبنا يؤدي حصة تدريبية مسائية ويرتاح اليوم    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    عيساوي: البيضة والحجر    ماذا قال دكتور جبريل إبراهيم عن مشاركته في مؤتمر مجموعة بنك التنمية الإسلامي بالرياض؟    دعم القوات المسلحة عبر المقاومة الشعبية وزيادة معسكرات تدريب المستنفرين.. البرهان يلتقى والى سنار المكلف    انجاز حققته السباحة السودانية فى البطولة الافريقية للكبار فى انغولا – صور    والي الخرطوم يصدر أمر طواريء رقم (2) بتكوين الخلية الامنية    شاهد.. حسناء السوشيال ميديا أمنية شهلي تنشر صورة حديثة تعلن بها تفويضها للجيش في إدارة شؤون البلاد: (سوف أسخر كل طاقتي وإمكانياتي وكل ما أملك في خدمة القوات المسلحة)    في اليوم العالمي لكلمات المرور.. 5 نصائح لحماية بيانات شركتك    جبريل: ملاعبنا تحولت إلى مقابر ومعتقلات    الأمن يُداهم أوكار تجار المخدرات في العصافرة بالإسكندرية    موعد مباراة الهلال والنصر في نهائي كأس الملك !    مسؤول أميركي يدعو بكين وموسكو لسيطرة البشر على السلاح النووي    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني من بنك الخرطوم ليوم الخميس    سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه السوداني ليوم الخميس    سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني في بنك الخرطوم ليوم الخميس    السوداني هاني مختار يصل لمائة مساهمة تهديفية    ستغادر للمغرب من جدة والقاهرة وبورتسودان الخميس والجمع    الغرب "يضغط" على الإمارات واحتمال فرض عقوبات عليها    وزارة الخارجية تنعي السفير عثمان درار    العقاد والمسيح والحب    شاهد بالفيديو.. حسناء السوشيال ميديا السودانية "لوشي" تغني أغنية الفنان محمد حماقي و "اللوايشة" يتغزلون فيها ويشبهونها بالممثلة المصرية ياسمين عبد العزيز    محمد وداعة يكتب: الروس .. فى السودان    «الذكاء الاصطناعي» بصياغة أمريكية إماراتية!    مؤسس باينانس.. الملياردير «سي زي» يدخل التاريخ من بوابة السجن الأمريكي    الموارد المعدنية وحكومة سنار تبحثان استخراج المعادن بالولاية    السودان..اعتقال"آدم إسحق"    فينيسيوس يقود ريال مدريد لتعادل ثمين أمام البايرن    الحراك الطلابي الأمريكي    تعويضاً لرجل سبّته امرأة.. 2000 درهم    أنشيلوتي: لا للانتقام.. وهذا رأيي في توخيل    بعد فضيحة وفيات لقاح أسترازينيكا الصادمة..الصحة المصرية تدخل على الخط بتصريحات رسمية    راشد عبد الرحيم: يا عابد الحرمين    تعلية خزان الرصيرص 2013م وإسقاط الإنقاذ 2019م وإخلاء وتهجير شعب الجزيرة 2024م    شاهد بالفيديو.. الفنانة ندى القلعة تواصل دعمها للجيش وتحمس الجنود بأغنية جديدة (أمن يا جن) وجمهورها يشيد ويتغزل: (سيدة الغناء ومطربة الوطن الأولى بدون منازع)    بيان جديد لشركة كهرباء السودان    أمس حبيت راسك!    دخول أول مركز لغسيل الكلي للخدمة بمحلية دلقو    شركة توزيع الكهرباء في السودان تصدر بيانا    تصريحات جديدة لمسؤول سوداني بشأن النفط    دخول الجنّة: بالعمل أم برحمة الله؟    الملك سلمان يغادر المستشفى    عملية عسكرية ومقتل 30 عنصرًا من"الشباب" في"غلمدغ"    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    لمستخدمي فأرة الكمبيوتر لساعات طويلة.. انتبهوا لمتلازمة النفق الرسغي    مضي عام ياوطن الا يوجد صوت عقل!!!    إصابة 6 في إنقلاب ملاكي على طريق أسوان الصحراوي الغربي    الطيب عبد الماجد يكتب: عيد سعيد ..    بعد نجاحه.. هل يصبح مسلسل "الحشاشين" فيلمًا سينمائيًّا؟    السلطات في السودان تعلن القبض على متهم الكويت    «أطباء بلا حدود» تعلن نفاد اللقاحات من جنوب دارفور    دراسة: القهوة تقلل من عودة سرطان الأمعاء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حسين خوجلى يتحدث عن غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح

بعد أن عرى وفضح جماعته الإسلامية ومسح بهم الأرض وزادهم وسخا على وسخهم أدرج معهم عن طريق الخطأ المقصود للتمويه من ضربات جهاز الأمن بقية الأحزاب الأخرى من الحزب الشيوعى وأحزاب الأمة والإتحادى والشيوعة ولكن أى مبتدىء فى القراءة يطلع على كلام حسين خوجلى يكتشف أنه يشن حملة تدميرية على جماعة الحكومة والمؤتمر الوطنى لصالح حزب شيخه المؤتمر الشعبى - فحسين بحديثه هذا يتحدث حديث الواثق أن البشير خرج ولن يعد ، بدليل أن رسالته وجهها للنائب الأول والرئيس مازال حيا يرزق - ولكن حسين اقرب لصانع القرار
حسين خوجلى ومن خلال حديثه فى برنامج ( مع حسين خوجلى ) على قناة أمدرمان الفضائية ليومي الأثنين 16 مايو والثلاثاء 17 مايو تطرق لعدة مواضيع حساسة جدا وخطيرة كان المتسبب الوحيد فيها جماعة التمكين من الكيزان ، إلا أن حسين خوجلى طرح القضايا كأمر عام تسبب فيه كل افراد الشعب السودانى بالتساوى من إسلامى وشيوعى وأحزاب يمين الوسط من أمة وإتحادى ديمقراطى بجميع فروعها المسجلة وغير المسجلة وأحزاب يسار الوسط من بعثين وناصريين وخلافهم – جميعهم فى نظر المدعو حسين خوجلى شريك فى جريمة ذبح السودان من الأضان للأضان التى حدثت فى الفترة من 30 يونيو 1989م وحتى تاريخ كتابة هذه الكلمات فى يوم الأربعاء 18 يونيو 2014م نعم جميعكم شركاء فى جميع جرائم الفساد وجرائم تدمير السودان والسلب والنهب والقتل والحرق وفصل الجنوب حسبما يراه المفكر العلامة الأستاذ حسين خوجلى على إسلوب ( لا تقربوا الصلاة ) دون أن يكمل الأية الكريمة ، ليس جهلا كصاحبه ( صاحب العارف عزو مستريح ) ولكن خبثا ومكرا ودهاء مدفوع الأجر مسبقا ، فحسين خوجلى صاحب قناة الحرية والحقيقة والجمال عرفنا لأية دولة يتبع ولدى أى حزب يعمل ولدى أى سفارة ( إيرانية ) يذهب ليقبض – حسين شخص رخيص باع السودان والسودانين من أجل حفنة دولار وسيدفع الثمن غاليا فتعالوا معا نتدارس ما قاله ونحلله بروح وعقلية مجردة من الغرض
حسين الخبيث يقدم كتابه : غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح بقيادة حزب أعداء النجاح
قال حسين خوجلى : مرة مرة بخمش مجموعة أوراق من البنات فى الكود سنتر وبقراهم بدون ترتيب – قريت رسالة أنه فى مجموعة من الخريجين – هسي فى دعوة لتشغيل الخريجين – خريجين بيطره عندهم مشروع ناجح جدا – وئد – ( وقد إستخدم حسين خوجلى كلمة الوأد أى دفن حيا لأنها أبلغ من القتل تعبيرا عن عظمة الجرم وتأكيدا لأن المشروع ناجح لأنه لم يدفن ميتا ولكن دفن حيا – ولحد هنا حسين كلامه سمن على لبن على عسل على فطير قمح مزروع بماروق بلدى فى ديار الرباطاب الجميلة – فعن ماذا يبحث كاتب المقال – ركزوا معاى وماتمشوا بعيد)
حسين الخبيث يواصل حديثه : خريجين بيطره عندهم مشروع ناجح جدا – وئد – طبعا أنا يا جماعة بفتكر إنه يعنى أخطر حزب فى السودان موجب قادم هو حزب السودانين الذى يجمع كل السودانين مع إستبعاد الأفكار الممزقة ويجمعهم حول برنامج يحل مشاكلهم الحقيقية البتبقيهم أدميين ( يعنى هسي إنتو يا السودانين مش بنى أدمين – مش من سلالة أدم وحواء – إنتو جدكم القرد بتاع دارون وعشان تكونوا بنى أدمين هرولوا نحو أستاذ حسين خوجلى وكونوا حزب السودانين ) – يواصل حسين : البتبقيهم أدميين – يشربوا مويه نضيفة – يربوا أولادهم كويس – تعليم مجانى – صحة مجانية – وإنتاج ويقولوا للدنيا هاهم نحن السمر الميامين القادمين ( طبعا مفروض كان يضيف عليها عبارة الميامين القادمين بقيادة أستاذ حسين بعد أن يتم طرد البشير من الحكم وتسليمه للجنائية لأنه من خلال ربع قرن حكم لم يستطع أن يجعل من شعبه آدميين – أى أحتقر أدميتنا التى سيعيدها لنا حسين خوجلى أمين عام حزب السودانين – الحاصل شنو يا البشير – أنت العملية دى فى ركبتك أم فى اضنيك – مابتسمع فى الهانة الشديدة دى ليك ولى حكومتك ولى شعبك – ولو أنك أصبحت مريض ومابتقدر تدافع عن نفسك وعن شعبك – وين الجماعة القبضوا ود المهدى ورموه فى كوبر – أم أن حسين خوجلى برضو بقى خط أحمر – يا كتر خطوطكم الحمراء )
حسين يواصل : لكن فى حزب أخطر من حزب السودانين عبارة عن سوفت وير مجرد أفكار – فى حزب فى السودان دا خطير جدا حتكتشفوا أنه دا الحزب المسيطر بل هو الحزب المسيطر على بقية كل الأحزاب ( ركزوا يا جماعة معاى شوية – حسين خوجلى يعنى بذلك حزب المؤتمر الوطنى لكنه خايف لذلك حيلف ويدور خارج سور النادى الكاثوليكى ) يواصل حديثه : هذا الحزب هو حزب أعداء النجاح – أى مشروعات سياسية وفى إطار سبل كسب العيش والتعليم والرياضة والصحة كلها فشلت لأنه فى حزب جاهز من أعداء النجاح وحزب دؤوب جدا قادر على أنه يهلك اى زهرة كده تطل أو ثمرة تطل او فكرة تطل – أصله عنده مقدره على سحقها عجيبة – أنا قريت واحدة من الرسائل إنه فى خريجين عندهم مشروع وانا والله الحالة دى بخاطب بيها النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق بكرى حسن صالح مش عشان يحلها كمشكلة بتاعت مجموعة – عشان يخليها حادثة قدامه ويعنى ظاهرة يماثل بها بقية الظواهر للحل والدراسة ( يا حسين ما تخاطب بيها الرئيس ذاتو – الحاصل شنو ؟ ماتنورونا ) حسين يواصل : الأولاد ديل 6 خريجين بيطرة من جامعة مشوا يتفقوا مع جامعتهم – خريجين – عطالة – قالوا للجامعة نحن 6 خريجين – الجامعة عندها مجموعة من الأراضى – الجامعة أنا ما حاسميها ( حسين خوجلى قد يكون نسي أو قرر أن يتناسي أن هذه القصة سبق وأن رواها لنا من قبل وذكر فيها أن الجامعة المعنية هى جامعة السودان ولا ندرى ماهى الأسباب التى جعلته يحجب إسم الجامعة فى روايته الثانية وما الجديد فى أن يعيد رواية الحادثة - سؤال يجيب عليه حسين خوجلى وإن كنا نعلم أن حسين خوجلى وأشباهه لن يورطوا أنفسهم للدخول فى جدال سياسى إقتصادى إجتماعى حول ما يكتب من مقالات وتعليقات تنتقد إسلوبه وأفكاره التى يطرح بها تلك القضايا من خلال برنامجه مع حسين خوجلى على صفحات صحيفة الراكوبة الألكترونية لأن حسين مصمم للعمل بتيار كهربائى 110 فولت 1 أمبير والذين يقارعونه الحجة بالحجة على الراكوبة 240 فولت 15 أمبير– وحسين خايف على العدة بتاعته حتحرق ) يواصل : الشباب ال 6 ديل مشوا للجامعة دى ( يا حسين دى جامعة السودان حسب ما مرق من خشمك من قبل ) والجماعة عندها مجموعة من الأراضى البور القاعدة ساكت ونحن دايرين نعمل لينا تجربة مافيها رواتب – تجربة نديرها - نحن نتحول فيها من مجرد بياطرة نظريين الى بياطرة علميين أصحاب تجارب منتجين وبعد داك ندخل سوق الله أكبر زى الأخرين – عملوا إتفاقية والجامعة كانت بتسخر ان الوليدات ديل ممكن ينجحوا تجربة زى دى – أدتهم قطعة الأرض – الأولاد ديل بدأوا بالتمويل الأصغر – نجحت التجربة – فوجئوا بأنه – أو فوجىء البنك بأنه ال ال الأولاد ديل جو سددوا الإلتزامات العليهم قبل موعدها – وادوهم تانى – والمشروع بدا يكبر 6 لى 20 لى 30 حتى بلغ عددهم 100 خريج أو دونما ذلك بقليل – مشوا عملوا – طبعا ياجماعة البنوك دى كلها بيمشوا ليها الأثرياء – أحسن حاجة بيعملها الأثرياء أن يدفعوا فى الوقت الهم عاوزنه إن لم يأكلوها ( يا حسين خوجلى هى البنوك دى أفلست من شوية – الأثرياء ديل هم اثرياء جماعة التمكين لكن أثرياء وفقراء جماعة التهميش بعد 24 ساعة بيدق الجرس فى بيوتهم وتدلل لصالح البنك – أنت ماسمعت بفيلا محمد على كير فى العمارات ولا قصر الأمين الشيخ مصطفى الأمين – أنت عايش وين يا حسين أم لأن بنك فيصل ما سألك كم سنة أنت قايل الشىء دا ماشى على كل عضوية حزب السودانين – لا يا حسين دا أمر خاص فقط بأعضاء حزب أعداء النجاح – حزبكم الحقيقى )
يواصل : الأولاد ديل أى عملية عملوها بتاعت إستثمار دفعوا ريعها وربحها قبل موعدها لدرجة أن بنك المزارع طلب منهم تحويلها من تجربة صغيرة لتجربة كبرى وأداهم تمويل بثلاثة مليار جنيه ( اقطع إيدي اليمين من أباطها لو لم يكون الولاد ديل أولاد مصارين بيض أو منظمين فى شباب الوطن ) وبدوا يسددوا فى مواعيدهم - عملوا مكاتبهم وعملوا حظائرهم والدجاج اللاحم وبدوا يوزعوا – تجربة يمكن أن تصور لصالح العالم كله ( التجربة دى يا حسين بعدها الدياية بقت بى كم – محمد أحمد المسكين دا لو مرتو نفست ونفسها فى شوربة دجاج ترم بيها عضمه بعد 9 شهور حمل وتعوض الدم الذى فقدته فى الوضع ومشت لمحلات بيع الشباب ديل حيشترى الدجاجة بكم – كلامكم دا زى مشروع عجول وضان وفراخ فى سوبا يخص الوالى وحضر إفتتاحه السيد الرئيس وقالول لينا من بكره كل شىء حينزل النص تضاعف الى ثلاثة أضعاف – نحن يا حسين لابنعمل شوربة ولا بناكل فراخ مشوى من كلامك المعسول دا – العساكر بيقولوا البيان بالعمل – هسي اليوم العلينا دا كيلو البقرى بى كم ؟ كيلو الضان بى كم ؟ الفرخة الدياية بى كم ؟ السمك دا اللا فى زول رضعه ولا رباه ورعاه ليه يمرق من موية بحر الله بالسعر دا – لا تذكر لنا تجارب نجاحكم فالسروال مابيتشكر )
يواصل حسين : طوالى أول مانجحت التجربة دى لجنة الإستثمار الموجودة فى الجامعة الشيطان لعب فى عبها ( يا حسين ماقلنا ليك جامعة السودان ) كيف وليدات زى ديل خريجين يقوموا بكل هذه النجاحات ونحن قاعدين ساكت ؟ ودايما أنا بقول أن أى عمل خير وناجح تقف وراه إمرأة سودانية ناجحة ( كلامك صحيح بدليل نجاح مشاريع سند الخيرية ) ودى حاجة أنا بقولها لوجه الله : أغلب السرقات والتجاوزات بيعملوها الرجال مابتعملها النساء - هسي دى فى الخدمة العامة أنضف ناس البنات – أكتر ناس حرامية الرجال ( بس كان تكون دقيق أكتر وتقول الرجال من جماعة التمكين – أنت بنفسك قلت الشيوعين الوزير يموت وماعنده بيت والكوز يموت وعنده 4 بيوت و4 حريم ) يواصل : شوف هسي مكتب الوالى دا فيه مجموعة إتقبضت وفى الأراضى فى مجموعة إتقبضت مافيهم بنت – كل مصايبنا ديل الأفندية بتاعننا ( يا حسين ركز شوية مصائبكم من جماعتكم جماعة التمكين – جيب لى حرامى واحد لا يحمل بطاقة المؤتمر الوطنى فى قضايا فساد الأراضى جميعها وقضايا تجارة المخدرات وقضية تحكيم شركة الأقطان وبيع مشروع الجزيرة وبيع خط هثرو ووووو ما تعمم خصص ودقق عشان مانتوه معاك
يواصل : الأولاد ديل تجربتهم نجحت لأن وراها بروفسيرة سودانية فى الجامعة – أول حاجة مشى مدير الجامعة ومدير الإستثمار فى الجامعة لمدير البنك قال ليهم توقفوا تمويلكم للأولاد ديل – قالوا ليه نوقفه ليه الولاد ديل ناجحين ومشينا شفنا إجراءاتهم وبيسددوا بطريقة مثالية فى الوقت المابنسألهم فيه ونحن زاتو من حيث الأهداف داير نقيف مع تجربة زى دى – المدير بتاع الجامعة قال ليهم لا توقفوه – مسكوا ولد نضيف ود اسرة نضيفة رموه فى السجن – كسروا المكتب وشالوا الأوراق – راجعوا الأوراق كلها لقوها ماليا نظيفه مع انهم هم المديرين للعملية المالية – هل تصدقى عزيزى المشاهد الأن رقم الحظائر الواقفة فى الخلاء والأبار التى حفرها هؤلاء الأولاد والمكاتب تم تشريد أكثر من 100 خريج بيطرى منتج ( لاحظوا معى أن حسين خوجلى قبل دقيقتين قال : والمشروع بدا يكبر 6 لى 20 لى 30 حتى بلغ عددهم 100 خريج أو دونما ذلك بقليل – وفى هذه اللحظة يقول : تم تشريد أكثر من 100 خريج بيطرى – نحن ننتظر تعقيبا من الجامعة المعنية لأننا لا نثق فى أى كلمات تخرج من بين مصمصة شفاه هذا الرجل والسبب حتعرفوه بعد شوية – دا حسين الخبيث الجبان ) يواصل : الأولاد ديل رموهم فى السجن بدون جريرة ( الكلام البيقوله حسين خوجلى دا وكيل أول نيابة مابيقوله – بس وصلته رسالة أو محادثة هاتفية ليبنى عليها قصة إسترزاق وملء وقت بقناة الحرية والجمال ، وقريبا أتوقع أن يقع وقعه كبيرة جدا قريبا ومش كل مرة بتسلم الجرة يا حسين الخبيث – لا مش كل مرة بيسلم الزير )
يواصل : الأن هذه الحظائر كاملة الوجود ولكنها قفر يصيح فيها البوم ليل نهار ومشى الأفندية فى مكاتبهم يقهقهون فرحا لأنهم قتلوا واحدة من التجارب الشبابية التى كان يمكن ان تتحذى بل تطبق فى بقية أنحاء السودان – أنا ياجماعة مابعرف – من اين يأتى هذا العدد – يعنى لا نفرح بإنتصارات وانجازات ونجاحات الأخرين وشايفين الحاصل – كلما ارتفعت حاجة نكسرها – أى حاجة تقوم تنجح نكسرها – من زمان أنا شايف الظاهرة السودانية دى الناس مابيحبوا الأول ( إنتبهوا ايها السادة الى عبارة – من زمان – يعنى العادة السيئة دى متأصلة فيكم يا سودانين ومش بدعه جديدة لجماعة حزب المؤتمر الوطنى ) يواصل : – من زمان أنا شايف الظاهرة السودانية دى الناس مابيحبوا الأول – ما بيحبوا الصوت النضيف – ما بيحبوا المثقف الممتاز – أى حاجة نفتكر أن وراها ازمة أو كارثة – أنا عندى كل الأوراق – عندى كل الشهود وعنده المائة خريج العاطل الأن – أنظروا ماحدث الأن – تبددت السكة الحديد – تبدد مشروع الجزيرة – تبددت الخطوط الجوية السودانية – تبددت الخطوط البحرية السودانية – تبدد النقل النهرى – أى حاجة رمزية تشير او ترمز لدولة معاصرة أنتهت – كل دا من تحالف أعداء النجاح ( إنتبهوا أيها السادة فالأستاذ حسين الخبيث سيعرفكم بمن هم أعداء النجاح ) حسين يواصل : وأعداء النجاح ديل هم بالمناسبة أصدقاء فى كل حزب – فيهم الإسلاميين وفيهم الشيوعيين وفيهم حزب أمه وفيهم إتحادين وبحبوا بعض جدا ولا يتحالفوا إلا فى هذه – ولذلك لامكان لإنتصار ولا مكان لإيقاف هجرة الشباب السودانى إلا إذا أستأصلتم شأفاة هذا الحزب الخطير المتسلل فى كل موقع – حزب أعداء النجاح
حسين خوجلى إختار إسما لموضوعه سماه ( غبائن أعداء النجاح فى دولة إدعاء الكفاح بقيادة حزب أعداء النجاح ) فهل تعنى فعلا يا حسين خوجلى أننا نعيش فى دولة إدعاء الكفاح مجرد إدعاء ولا يوجد كفاح حقيقى - طيب مادام هو كفاح إدعاء فلا شهادة لقتيل فيه لأنه لم يكن كفاحكم كفاحا صادقا مخلصا لله ولكنكم مجرد مدعين والأسوأ من ذلك أنكم حزب لأعداء النجاح - ما اقبحك من خبيث
يا جماعة حسين خوجلى بيقول ليكم تبددت السكة الحديد – تبدد مشروع الجزيرة – تبددت الخطوط الجوية السودانية – تبددت الخطوط البحرية السودانية – تبدد النقل النهرى – أى حاجة رمزية تشير او ترمز لدولة معاصرة أنتهت – كل دا من تحالف أعداء النجاح وأنتم يا شعب السودان كلكم أعداء النجاح – يعنى مدير الجامعة دى حسين بيقول ممكن يكون شيوعى – شيوعى كيفن يا حسين عام 2014م يكون مدير جامعة وأنتو أستاذ عمر ماردونا أستاذ الرياضيات فى مدرسة عبد المنعم حسونة الثانوية بالعمارات شلتوه للصالح العام للإشتباه بانه شيوعى – يا حسين الإتحادى الديمقراطى الذى دمر مشروع الجزيرة أخشى ما أخشاه أن يكون الشريف حسين بن الشريف يوسف الهندى وطبعا اكيد مش حيكون الشريف أحمد عمر بدر لأنه دا من القيادات الكبيرة فى حزبكم حزب المؤتمر الوطنى – ومن دمر هيئة سكك حديد السودان أخشى أن يكون من حزب الأمة – ألا تخجل يا حسين – تلف وتدور ولمان تأتى لحظة النطق بالحق تجبن – لعنة الله والملائكة والناس أجمعين عليك
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.