الهلال يرفض السقوط.. والنصر يخدش كبرياء البطل    قصة أغرب من الخيال لجزائرية أخفت حملها عن زوجها عند الطلاق!    الجيش ينفذ عمليات إنزال جوي للإمدادات العسكرية بالفاشر    كيف دشن الطوفان نظاماً عالمياً بديلاً؟    محمد الشناوي: علي معلول لم يعد تونسياً .. والأهلي لا يخشى جمهور الترجي    مطالبة بتشديد الرقابة على المكملات الغذائية    تستفيد منها 50 دولة.. أبرز 5 معلومات عن الفيزا الخليجية الموحدة وموعد تطبيقها    السودان..الكشف عن أسباب انقلاب عربة قائد كتيبة البراء    حادث مروري بمنطقة الشواك يؤدي الي انقلاب عربة قائد كتيبة البراء المصباح أبوزيد    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    شاهد بالصورة والفيديو.. "المعاناة تولد الإبداع" بعد انقطاع الماء والكهرباء.. سوداني ينجح في استخراج مياه الشرب مستخدماً "العجلة" كموتور كهرباء    شاهد بالفيديو.. تاجر خشب سوداني يرمي أموال "طائلة" من النقطة على الفنانة مرورة الدولية وهو "متربع" على "كرسي" جوار المسرح وساخرون: (دا الكلام الجاب لينا الحرب والضرب وبيوت تنخرب)    بالفيديو.. شاهد رد سوداني يعمل "راعي" في السعودية على أهل قريته عندما أرسلوا له يطلبون منه شراء حافلة "روزا" لهم    برشلونة يسابق الزمن لحسم خليفة تشافي    البرازيل تستضيف مونديال السيدات 2027    السودان.."عثمان عطا" يكشف خطوات لقواته تّجاه 3 مواقع    ناقشا تأهيل الملاعب وبرامج التطوير والمساعدات الإنسانية ودعم المنتخبات…وفد السودان ببانكوك برئاسة جعفر يلتقي رئيس المؤسسة الدولية    عصار تكرم عصام الدحيش بمهرجان كبير عصر الغد    إسبانيا ترفض رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل    مدير الإدارة العامة للمرور يشيد بنافذتي المتمة والقضارف لضبطهما إجراءات ترخيص عدد (2) مركبة مسروقة    منتخبنا فاقد للصلاحية؟؟    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    يوفنتوس يتوج بكأس إيطاليا للمرة ال15 في تاريخه على حساب أتالانتا    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    عثمان ميرغني يكتب: السودان… العودة المنتظرة    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    "بسبب تزايد خطف النساء".. دعوى قضائية لإلغاء ترخيص شركتي "أوبر" و"كريم" في مصر    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    أصحاب هواتف آيفون يواجهون مشاكل مع حساب آبل    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    أسترازينيكا تبدأ سحب لقاح كوفيد-19 عالمياً    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



يا حسين خوجلى صباحكو كدب وحميدتي قال ماحيقرط البلف

يا حسين خوجلى : صباحكو كدب فلا تخلط الخبيث بالطيب وشيل حيلك حميدتي قد تراجع
شخص وقع من بناية شاهقة أو تعرض لحادث مرورى فأصيب بالعمى ، ثم تعرض لحادث آخر مماثل فأستعاد نظره
أنا لم أشهد حدثا كهذا ولكن قد أكون سمعت به أو شاهدته فى فيلم مصرى أذكر منها فيلم الفنان آحمد آدم بعنوان ( صباحكو كدب )
الأستاذ حسين خوجلى منذ فترة طويلة فقد بصره وبصيرته وظل تائها مرة ذات اليمين ومرة ذات اليسار يسير على غير هدى
يسىء لهذا ثم يعود فى اليوم التالى يمدحه
حتى حدث له حادث أشبه بالحادثة التى تعرض لها الفنان أحمد آدم فأستعاد بصره سائلين الله أن يستعيد بصيرته لأن البصيرة هى الأهم
حميدتى – رجل جنجويد كامل الدسم – ليس لديه شىء يخاف عليه – جاءوا به ورفعوه لرتبة عميد رأسا وليس له علاقة بالكلية الحربية ولا
التدريب ولا يحزنون – نقل على الصحافة الألكترونية أنه قال : ( زى ماقلت ليكم البلد دى بلفها عندنا نحن أسياد الربط والحل مافى ود مرة بفك لسانو فوقنا ، ويوم الحكومة تسوي ليها جيش بعد داك تكلمنا ) لكن شوف عيننا وسمع أضانا حميدتي بشحمه ولحمه ولابس لبس أفرنجى مش لبس جنجويد وقال لسانا يتكلم فى الجيش يتقطع وأكد أن الكلام المنقول على الصحافة الألكترونية دا مو كلامه
المهم رب ضارة نافعة – قاله أو ما قاله – أو حتى لو قاله مادام نفاه الكلام خلاص كمل والرجل ماقال الكلام دا
لكن الكلام دا وما سبقه من إجراءات القبض الذى نفذ بحق حفيد ألإمام محمد أحمد المهدى والزج به فى سجن كوبر وولده البكر جالس مساعد لرئيس الجمهورية سجان ابوه وولده بشرى يدرب فى الجنجويد السجنو أبوه – أريته دى ولادت السجم والسواد – على الطلاق البيرش ابوى بالحليب ارشه بالدم معقول ديل ناس زينا كده من دم ولحم
صاحبنا حسين خوجلى ماصدق سمع بكلام حميدتى - نقول اقبضوا الصادق يقبضوا الصادق – فكوا الصادق يفكوا الصادق – مفتاح البلف هنا عندنا – الزول ( الشريف حسين ) دخلت فيهو خوفه لمان فتح وأستعاد بصره وإن شاء الله قريبا سيستعيد بصيرته
حسين لمان وصلته أخبار حميدتي وتجاسره حتى على القوات المسلحة ، زهل وتبلد وجبن وقال : نحن ندعو .....أنا ماعاوز أسمى الأشياء بأسمائها – ولا داير أتكلم كلام واضح جدا
نحن إشفاقا على صحة أستاذ حسين أرسلنا البرقية التالية للإبن حميدتي (ياحميدتي يا إبنى براحه دخلت خوفه فى قلب حسين خوجلى وكسرت خاطره وقفلت البلف شديد - يا حميدتي عليك الله ماتقرط البلف شديد عشان حسين خوجلى دا عنده إرتخاء فى المعدة وبيتكرع ويتجشأ كتير لو قرط البلف زياده ممكن يرجع أثناء برانامج الحقيقة والجمال ويبوظ الصحف اليومية التى أمامه على المكتب )
حميدتي سمع كلامنا وغير ملابس الجنجويد ولبس خواجه وحلق وتهندم وعمل مؤتمر صحفى قال أنا يتقطع لسانى لو قلت الكلام دا والتحول دا فى سلوك حميدتي له أسبابه – فى تحرك أمريكى أوربى لتدخل جيوش تحت لواء الأمم المتحدة لدارفور وقد تضم لها جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ودا بالعربى معناها مقدمة للإنفصال وربنا يكضب الشينة
المهم فى الأيام الفاتت كانت فى رياح شديدة تهب على سماء السودان – قضية مريم والردة عن الإسلام وقضية سجن الإمام الصادق بعد التبشير بالحريات والدعوة للحوار
حسين خوجلى أنكسر خاطره مرتين وتحول للخط الصحيح الذى ما كان له أن يخرج أو يحيد عنه – حسين فى حلقة أمس الأربعاء 21 مايو 2014م قدم حلقة ممتازة مفيدة له ماديا ( إتصالات هاتفية مكثفة ) ومفيدة للوطن والمواطنين لأنها تعرض مشاكل إجتماعية لنماذج متعددة من شرائح الشعب السودانى ومشكلاتهم ، إلا أن المسرحية قدمت من وجهة نظر واحدة ، نأمل من الأستاذ حسين ( وها نحن نقر ونشهد ونعيد له درجة الأستاذية التى سحبناها منه عندما كان أعمى لايرى الطريق ونعيدها يا أستاذ لأنكم عدتم ) يا أستاذ – دعنا نستعرض الأسباب التى جعلتنى أشد على يدك وأهنئك بعد خصومة وخلاف إمتد قرابة السبع أشهر
نمشى للمشكلة الأولى
حسين خوجلى : أنا أكتفى بذكر الإسم الأول – التجانى قال – فى شكوى مقدمه ضد موظفى وزارة التجارة الذين رفضوا مقابلة الجمهور وتقديم الخدمات لهم لأن الكهرباء قاطعه والمكيفات مو شغاله ونحن كنا نحتاج فقط لدمغات لتكملة عقود صادر صمغ – يعنى صمغ صادر يا عثمان الشريف يتوقف فى زمن البلد فى أمس الحاجة لدولار واحد وتتعطل عشان دمغات لأن موظيفك المكيفات فى مكاتبهم ما شغالة ؟؟؟؟
يا أستاذ حسين حتى تكتمل زينة وجمال هذا الموضوع وحتى تكون قناة أمدرمان قناة الحقيقة والحرية والجمال – الكلام دا بعدما تقدمه أنت يدخل علينا التجانى بصورة وصوت ويعقب عليه الوزير عثمان الشريف والكاميرا تنتقل لمكتب الموظف الذى لم يصرف الدمغات – ويصدر الوزير قرار بفصل الموظف على الهواء إذا كان هذا فعلا ماحدث وبكده تكون حليت مشكلة
نمشى للمشكلة الثانية
حسين خوجلى : دا أخونا محمد ضو النعيم – محمد من الجزيرة من المناقل – بتكلم عن المبيدات الحشرية التى ترش بها النباتات والخضروات بدون أى معرفة علمية – يا أستاذ المبيدات دى بقت عند أى زول بيستعملها – مو المزارعين – أى زول – يرش على كيفه وأنا الأن جانى فشل كلوى من الموضوع دا وبتعالج الأن فى مستشفى احمد قاسم ببحرى – وين الحكومة ؟ وين الناس البيهتموا بأرواح الناس ؟ الناس كلها بقت تستعمل المبيدات – الناس كلها مصابة بالسرطان – الناس الأن كلها فى المستشفيات وماعندها حق الدواء – شايف الموت بعينك والحل شنو ؟ عاوزنك يا أستاذ تطرح القضية دى على الهواء ضرورى للأهمية –
يفترض أن يتلقى الأستاذ حسين موضوع بهذه الأهمية ويحوله للجهة المختصة على الهواء مباشرة ومواضيع زى دى مفروض الدولة تلزم كل مختص قصر فى حق هذا الشعب ألا يتهرب من المواجهة – لكن كل الذى حدث أن حسين خوجلى دعاء له كل الصالحين وحكى لنا قصة الرجل الذى دخل بيته ومن باب الحوش شم رائحة الكيماويات طالعة من حلة بامية على النار شالها ودفقها وجدع الحلة – دا مو حل – لا دعاء الصالحين بيعالج محمد دا سرطان يا حسين مش عين ، ولا دفيق حلة البامية بيحل مشكلة – بكره حيجيبوا ملوخية ملوثة بنفس الكيماوى ويشدوها فى النار عشان العيال تأكل وتشبع وتنوم فتمرض فتموت والسلام – فأستاذ حسين لمس موضع الداء حين قال الجزيرة ومناطق السودان الزراعية دى كان فيها علماء ومفتشي غيط وخريجو كليات زراعة تحولوا لمدرسي جغرافيا – عشان كده الزول الكان بيستعمل فنجان مبيد للحواشة البيدوه ليهو يكشحوا إنشاء الله جوال مبيدات
نمشى مع أستاذ حسين نشوف المشكلة الثالثة
حسين خوجلى : أخونا بابكر دا قال لى نحن عندنا أرض مسجلة بإسم جدنا عبد الله بلال عبد الله فى النيل الأبيض – الديوم - محلية أم رمثه – العلقة – فيها شجر مد البصر – جاء ناس الغابات ومعاهم تصريح ما معروف صادر من ياتو جيهه فأزالوا كل الشجر – وكان معاهم زول سلطة شكله قابض – ماخلوا شدره – وقضيتنا تحولت للمحاكم والأرض بقت فاضية بعد ما كانت كلها غابة واشجار نادره –
يا حسين لازم يكون عندك ONLINE LINK يوصلك بكل مسئول للإجابة وبكده حيتوقف الفساد – ماتقولوا مافى فساد – وماتقولوا وقفوا النشر فى الفساد – لازم نكتب ونكتب ونكتب حتى نلقى الله عن الفساد والمفسدين وبرنامجك دا يغير إسمه من ( مع حسين خوجلى ) الى برنامج ( مع هموم ومشكلات المواطن ) أو المواطن يسأل والمسئول يجيب وبكده يتوقف الحديث عن الفساد وأى قضية تطرح على قناة أمدرمان
نمشى للمشكلة رقم 4
محاولة تسميم طبيبه بدنقلا غير مرغوب فيها – جابوا ليها فطور فيه سم – أراد الله ألا تحضر فى ذلك اليوم للمستشفى فنجت من الموت تسمموا 14 من الذين تنالوا الطعام – أنتو اليومين ديل مشكلتكم شنو مع الطبيبات واحدة تعدموها – والتانية تسمموها – ربنا مرقها – قصة زى دى قد تكون حقيقة قد تكون ملفقه – وممكن يا حسين قصص كثيرة ترد لك تكون مفبركة – أذكر لمان كنا شباب فى مطلع ستينيات القرن الماضى كنا نشعر بمتعه حين نؤلف قصة قصيرة كون أحدنا فتاة وووو ثم نقرأها على هنا أم درمان – فلازم يتم التوثيق عن صحة المصدر دا لو كانت كل شرائح الموبايلات المتداولة حاليا بالسودان مسجلة برقم بطاقة مستخدميها
كان يا أستاذ حسين الإتصال فورا بالسيد الوالى وأن يدخل مدير المستشفى أو المدير الطبى للمستشفى على الخط للتاكد والإتصال بالدكتورة لمزيد من الإستقصاء الذى يردع الناس عن تكرار مثل هذه الأفعال – وقد يكون أن بلاغا جنائيا قد فتح ضد الذين أعدوا هذا الطعام وقدموه لمعرفة من الذى طلب منهم وضع السم وماهى نوعية السم حتى يتمكن الطبيب المعالج من إعطاء الجرعة المعالجة المناسبة – ولو كان هنالك بلاغ جنائى لدى نيابة القولد فلا يجوز طرح الموضوع للنقاش على قناة فضائية – نحن يا حسين نطلب من الناس تمشى صاح ولكن من باب أولى أن ننصح أنفسنا – متى نتكلم ومتى نصمت
مشكلة رقم 5
حسين يواصل : بدون ذكر إسم – نحن - كان فى مشروع إسمه حاضنة الخريجين – مشروع بتاع إنتاج حيوانى تابع لجامعة السودان – والمشروع شراكة بين بنك الأسرة وجامعة السودان والخريجين – بدأ بتمويل 2 مليار جنيه – إتأكلت القروش ( القروش بتتأكل كيفن يا جماعة ماتسوها فى بقر ولحم وجبنه ولبن وبعدين تأكلوها – والله السودانين ديل يأكلوا القروش ولمان تكمل يجوعوا يتلفتوا لا يلقوا مزرعة تنتج حبوب ولا خضار ولابقرة تنتج لبن ولا لبن ينتج جبنه – يا جماعة الخير ما تأكلوا القروش – إستثمروا القروش –
قروش الخريجين وقروش الجامعة إتأكلت والمشروع وقف زيه زى أى شىء فى السودان
مشكلة رقم 6
حسين يواصل : وفاء النور ياريت الأستاذ يتحدث عن العادات السيئة البعلموها للأطفال – سؤال جميل – يا حسين دا تحوله للقناة عشان تعقد ندوة يحضرها جمع من الإختصاصين فى شتى علوم التربية والطب النفسى – حسين قال لوفاء النور : خليها العادات السيئة – ياريت نحفظ أطفالنا من لؤم وجرائم – حليمة عادت لى قديمها – وحسين عاوز يلقى مدخل يروج لجرائم الأطفال والإغتصاب والقتل – يا حسين لو أحصينا فى العام 2013م كم طفل ولد ؟ وكم طفل أغتصب ؟ – النسبة ستكون حول الرقم صفر – يا حسين مشكلات العادات السيئة خطرها أكبر من مشكلات شغلتك وشغلت بها الناس ودخلت الخوف والهلع فى قلوبهم وكأننا نعيش فى حي هارلم بنيويورك – لا يا حسين أنت تحب الإثارة والمبالغة وحاجات زى دى عندها صحافة خاصة وعندها قراء خاصين بصحافة الحوادث ولايمكن أن تدخل علينا بيوتنا وتخلينا نسمعك وأنت بتقول كلام نحن نعلم أنه ليس كما تصوره قناتك – العادات السيئة تقع فى المركز الأول وليس المركز العاشر كما قلت
جيب الناس المختصه وخليها تقعد سوف تزهل وستجد أن وفاء النور معها الف ألف حق
مشكلة رقم 7
حسين يواصل : عندنا إسم الأخ وتلفونه – حكومة القضارف عامله مشاكل فى الغابات – حكومة القضارف لو شالت الغابات اين الغطاء النباتى – واين حق الحيوانات فى الرعى – بلغوا الكلام دا للناس الكبار – المشكلة لو بدت فى القضارف حتمشى باقى السودان والسودان إنتهى
مشكلة رقم 8
حسين يواصل : دكتورة آمنة من الموردة – مشاكل فى حى الموردة غريبة – مشاكل فى البيئة – مشاكل صحية – مشاكل هندسية – مشينا اتكلمنا مع المعتمد ما عمل لينا حاجه –
مشكلة رقم 9
حسين يواصل : سواق قطار فى المعاش – عندهم مشكلة الفايلات فى عطبرة – تجى للمعاش يقول ليك امشى جيب الفايل – تجيبه يخته فى الدرج – روح لحد هسي ماصدقنا المعاشات
مشكلة 10 لأجنبى سورى لم يتمكن من إدخال سيارته الخاصة – هو لاجىء دخلوه جاء بسيارته – مافيش مانع يا حسين راجع سلطات الجمارك واديه رد علمى ماترد عليه من جرابك المابيكمل دا
مشكلة 11
مشكلة كسلا يا أستاذ حسين الكبار يتحدثوا عن السياحة وكسلا والله قطرة مويه واحده مافيها – سياحة عطش –
مشكلة رقم 12
حافظ من ابى حمد مشكلة الكهرباء والمويه – لافى مويه لا فى كهرباء - والبعوض الزول تحمى النوم صحه مافى تعليم مافى خدمات مافى وكل حاجه تعبانه لم يبقى من أبى حمد إلا لافتة ابى حمد
مشكلة 13 من فتحى
أستاذ حسين الحصاحيصا مافيها مستشفى وأنا أعنى ذلك - والمسئولين بينفذوا فى حديقة
الطيب من السعودية : الوضع الحاصل فى البلد دى نحن يوماتى بنهاجم فى الحكومة – والحكومة دى إذا مشت منو البيحمى أعراضنا والبحمينا منو – نحن شعب عانينا من حكومات الأحزاب دى – الحل شنو – مثلا الحوار الوطنى دا حيخلصوا منه متين
يا حسين خوجلى لو فعلا فى شخص فى السعودية إسمه الطيب قال الكلام وبيسال عن الحل شنو ؟ أنا أقول له الحل أن تدخل مدرسة وتتعلم
لكن لو طلعت من تأليفاتك يا أستاذ حسين اقول لك دا كلام بتاع رجل جاهل ولو إتصلت به حتلقى انه أمى وعنده تخلف – ودى مشكلة السودان – أن فى نسبة من شبابه إغترب بدون تعليم وليس لديه إدراك وتسمع من أمثال هؤلاء الحكومة دى لو راحت منو البيحمى أراضينا وأعراضنا – أنت يا الطيب فضل ليك أراضى ما خلاص باعوها وحولوها فى حساباتهم الخارجية بالمليارات – أنت يا الطيب ماسمعت بقضايا فساد الخضر قيت – الله يشرط عينك أنت وعين الأستاذ الذى يروج لأمثالك من الجهلاء – يا جماعة لازم تصحوا وتفتحوا عيونكم كويس البلد محتاجه ليكم
يا حسين ما تعمل لينا مدخل كويس زى المشكلات الإجتماعية مويه مافى كهرباء مافى صحة مافى تعليم مافى البلد كلها مافى مافى وتجى تورم كبدنا بكلام متخلف زى كلام الطيب زولك دا
هل بعد كل هذا الكوم من المشاكل فى زول بيبكى على الدولة دى لو غارت فى ستين داهية – مش عيب عليك يا حسين – كنا نتوقع ختامه مسك ولكن طلع زى آخر عبس
حسين جاء يصلحها طبز عينها – قال ليهو نحن عاوزين نعمل لك خلطة كيميائية كده – تجى الأنقاذ وتجى الأحزاب وتطلع منهم خلطه التى تحفظ لك أرضك وعرضك يا أخونا الطيب
لا يا حسين البصله العفنة حتعفن باقى الجوال
جماعتك ديل زى الفريك مايدوروا شريك فلا تحاول أن تسوقهم لحكومة مع بقية الأحزاب
يا أستاذ حسين ( من عبد اللطيف ) : أنت دائما بتتكلم عن الفساد – ياريت تجينا فى شندى – الفلنكات الخرسانية بتاعت السكة حديد مجدعه مافى زول جايب خبرها – تقدر بملايين الدولارات – من الذى جاء بهذه الفلنكات الخرسانية المعطوبة ؟
محمد أزهرى من الكلاكلة : نحن الموية مقطوعة مننا 6 ايام حتى ناس الشجرة البارح خرجوا فى مظاهرات بسبب الموية القاطعة دى
ناس الإمتداد الخرطوم : مرات نساهر حتى الصباح مانقدر نملأ برميل مويه واحد وبالموتور
خيرالله : الحكومة وصلت الموية لقرية شرفة البطاحين فى سنار وتانى جات قطعتها –
ناس ابو آدم الخرطوم : نحن بنعانى من إنعدام مياه الشرب والغريبة إنه الخراطيش المفروض تتوصل مجدوعه فى الشارع ومافى اى جهة عاوزه تشغل أو توصل الخراطيش لدرجة أنه الأهالى مرقوا فى مظاهرات وحاولوا حرق الخراطيش لكن العقال منعوهم ومازلنا عطشى ومازالت الخراطيش فى الشارع
هدية خاصة للأستاذ حسين خوجلى
سيبك من تلميع وجه النظام وكلام زى الطيب قال ( الحكومة دى إذا مشت منو البيحمى أعراضنا والبحمينا منو ) وركز على قضايا تردى الخدمات من إنعدام لمياه الشرب والكهرباء والصحة والتعليم وتردى البيئة ويا حسين كونك تتسعرضها على قناتك وبس دا بيصب فى مصلحتك أنت المادية من خلال تلقى مكالمات على هاتفك – دى معروفه - أنت مفتكر ناس جودت الله بيقعدوا زينا كدى ويمسكوا ورقه وقلم ويشوفوا مشكلة ناس ابو آدم شنو ويحلوها ومشكلة ناس الإمتداد شنو ويحلوها وهكذا – لا يا حسين – أنت مره قلت جلد الحر رهيف – وجماعتك ديل جلدهم يزيد سمكه بوصتين على جلد فرس البحر – مهمومين ومشغولين بأشياء أخرى وخدمة المواطن آخر إهتماماتهم ولا تحاول أن تلمعهم وتعمل ليهم مكياج وتعيد تسويقهم لنا بعدما ينضم أليه أحزاب المعارضة – مافيش معارض شريف بيكون حكومة مع من سرقوا المليارات من ولاية الخرطوم – مافيش معارض شريف بيكون حكومة مع من تاجر فى المخدرات بالحاويات
يا حسين هى فرصة الأخيرة – إما أن تركب قطار الشعب السودانى ، وإما أن يكون خيارك ركوب قطار حزب السودانين الذى لن يتحرك من محطته الأولى للأبد ...
المهندس سلمان إسماعيل بخيت على
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.