أصلوا.......للايام القادمة1 بقلم بدوى تاجو ألحكام ألاماجد, ابوظبى , دبى , عجمان ,ألشارقة, راس الخيمة, ام ألقوين , والفجيرة, بكل حزن لم يغرد الصادح البلبل خلفان , كدابه , عند مقدم اولى الشان لدياره , وهو الانذار المبكر الوطنى , كما دابنا معرفته وتاريخه المنافح الوطنى , ضد الداعشية , والارهاب الدينى , الشعبوى الفج, وقد حل الهارب عمر البشير منذ يوم امس فى دياركم فجأة , اثر النهوض الوطنى والشعبى فى ديار السودان , بالتنادى الشعبى لكافة اقوام السودان ,للعصيان الوطنى المدنى , وازالة طاغوت حكم الشمولية الفرد , واربابه من زبانية ألاتجار الدينى السياسى ,التمكينى السراق المفسديين التمكينيين ,والذين وهطوا اقدامهم وراسمالهم , ونهبهم , فى ألبلاد الاجنبية فى ما وراء المحيط, بلاد الكتمان الديمقراطى , كسويسرا ولندن ,او"المعارف " الثيوغراطية , فهم يحنون دوما , لماليزيا واستانبول,ختامه الصفيق الحسين فى جميرا , أرض ألشيوخ , وعلى راسهم محمد آل مكتوم شيخ دبى العظيم "الخلافى الرشيد , كتنطع مدعيهم الصفيق , المحتال , امين حسن عمر , وهو زنديق امين لعمرحسن قفر, فى قطر, والتى لم تعد دياره, لكليهما, بسبق الفصل فى تقرير ابناء وبنات وشعوب السودان , انهم كلهم سراق , والعديد منهم فى دياركم, أقلها جميرة. لآندرى , وبكل تقدير , عله, صمت معرفة اواضمار,ام حبس التقيوء التاريخى الممدود, ام ان حضور المفتئتين على شعبهم سقط متاع , وليس هنلك من ثمة شى يقال فى هذه الاحوال , الا الصمت المقتر او المبهول البليد. لآنود ان نزجى ألاحكام؟؟ نوجه المقتضب, هل يرضى شيخ محمد المكتوم العظيم , ان يتحلق به هذا النفر فى الفورمويلا, والسباق , اى سباق هذا هذا الفوميلا , ألمناهضة للحكم العصرانى االشبابى المجيد , التداول السلمى للحكم ؟؟؟ نواصل الحلق , أم الهجن, أيرضى آل نهيان هذا النسق , أهو عقاب ,أم زرزور نفق, نواصل الحلقات القادمات . بدوى تاجو , تورنتو ,نوفمبر 27 2016 [email protected]