القوة المشتركة تكشف عن مشاركة مرتزقة من عدة دول في هجوم الفاشر    كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني    شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. حسناء أثيوبية تشعل حفل غنائي بأحد النوادي الليلية بفواصل من الرقص و"الزغاريد" السودانية    شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)    اللجنة العليا لطوارئ الخريف بكسلا تؤكد أهمية الاستعداد لمواجهة الطوارئ    حملة في السودان على تجار العملة    اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس    إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!    خطة مفاجئة.. إسبانيا تستعد لترحيل المقاول الهارب محمد علي إلى مصر    من اختار صقور الجديان في الشان... رؤية فنية أم موازنات إدارية؟    المنتخب المدرسي السوداني يخسر من نظيره العاجي وينافس علي المركز الثالث    الاتحاد السوداني يصدر خريطة الموسم الرياضي 2025م – 2026م    إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان    غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها    ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا    توضيح من نادي المريخ    حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا    تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً    شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)    امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!    ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي    تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟    محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..    وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم    "تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !    "الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي    الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين    المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"    أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني    أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان    بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران    لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها    انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر    مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم    خبر صادم في أمدرمان    اقتسام السلطة واحتساب الشعب    شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)    شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم    إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية    رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة    زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني    وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا    احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان    السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة    تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان    استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة    مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم    دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني    أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي    الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين    شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان    السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"    ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !    بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية    نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%    عَودة شريف    لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شخصيات جنوبية بارزة في تاريخ السودان
نشر في الراكوبة يوم 12 - 06 - 2014


1
*** وفقا لدراسة توثيقية مشتركة بين دار الوثائق القومية ومركز دراسات المجتمع حملت عنوان (السياسات الاستعمارية السالبة ومقاومة ابناء جبال النوبة وجنوب السودان للحكم الاجنبي 18211955م)، فان ابناء جبال النوبة قد شاركوا بفاعلية في الشأن الوطني وتنامى شعورهم بوحدة المصير ، فكانت مقاومة القبائل الجنوبية منذ دخول الحكم التركي المصري في العام1821م والذي ادخل العلاقة بين الشمال والجنوب مرحلة جديدة بعد ان ظل الاخير معزولا نسبة للظروف الطبيعية في المنطقة اذ توغل الغزو التركي وتمكن من بسط نفوذه على الشمال والجنوب ليشكل بذلك اول رابط بينهما ومنذ ذلك الحين ، ولعبت قبائل جنوب غرب بحر الغزال دورا هاما في اسقاط الحكم التركي في مديرية بحر الغزال وحسب الدراسة التي اعدها بروفسير حسن محمد صالح ودكتور علي صالح كرار ودكتور بابكر كونار فان الجنوبيين الذين ناصروا المهدية كانوا مدفوعين الى حد كبير بكراهيتهم للاتراك ويقول فرانسيس دينق، ان الجنوبيين كانوا يعتقدون ان المهدي ظهر ليحرر سكان البلاد من الاضطهاد الاجنبي، ومن اشهر السلاطين الذين ساندوا المهدية روب بيونق جد الناظر دينق مجوك ناظر دينكا نقوك وسلطان دينكا توج مركز قوقريال وسلطان دينكا ابيي كرووكو والسلطان وول دينج سلطان روينق والسلطان ايونا واتور جونق وجوان مريال كبير سلاطين مناطق ناميل
2
عبد الفضيل الماظ عيسى:
*** من قبيلة النوير استشهد في يوم الجمعة 28 نوفمبر من عام 1924
3
سرسيو ايرو:
*** ومع فجر الاستقلال نال سرسيو ايرو شرف عضوية اول مجلس للسيادة في حكومة الرئيس اسماعيل الازهري 1956م، والتي ضمت بجانبه بوث ديو وزيرا للثروة الحيوانية، وسانتينو دينق وزيرا للمخازن، وبنجامين لوكي وزيرا للثروة المعدنية، وهم كانوا ممثلي حزب الاحرار الجنوبي
4
كلمنت امبورو:
*** كان أحد المشاركين فى مؤتمر جوبا 1947،ومن مؤسسى حزب الأحرار، أول حزب سياسى فى جنوب السودان تخرج فى كلية غردون وعمل إدارياً فى مختلف أقاليم السودان، كان مديراً لكسلا ومديراً لمديرية دارفور وفي شهر فبراير عام 1959 قرر مجلس الوزراء إبان حكومة نوفمبر الفريق ابراهيم عبود ترقيته لوظيفة مساعد مدير مديرية وتعيينه معتمدا لبورتسودان، ومن ضمن مآثره أنه انقذ مدينة طوكر من كارثة كادت تقع بسبب فيضان نهر بركة، وبعد قيام ثورة اكتوبر في عام 1964م تم تعيينه وزيرا للداخلية، وكان اول جنوبي يتولى هذه الوزارة، واستمر في موقعه هذا طوال فترة حكومتي اكتوبر الأولى والثانية، وتسبب تأخر طائرة امبورو في ديسمبر 1964 في احداث دامية في الخرطوم بعد تسرب شائعات عن مقتله،ادت الى خسائر في الارواح ،وتعرض امبورو للاعتقال في حكومة مايو عدة مرات وأمضى فترة طويلة فى السجن، ومنذ عام 1983 استقر بكينيا حتى وفاته في 7 يوليو 2006، وقد أرسل السيد رئيس الجمهورية طائرة نقلت جثمانه من نيروبي لمدينة واو التي دفن فيها
5
***جوزيف قرنق:
ولد جوزيف في نهاية العشرينيات في اطراف التونج قرب مدينة واو، التحق بكلية القانون جامعة الخرطوم، وبعد تخرجه منها انضم في عام 1955
للحزب الشيوعي، وكان نائبا عنه في البرلمان 1965، وانتخب في أول مؤتمر بعد ذلك عضواً في لجنته المركزية 1969م، وعمل وزيرآ لشئون الجنوب، اعدم على يد نميري في محاكم عسكرية في يوليو1971 مع عدد كبير من اعضاء الحزب الشيوعي، عقب الانقلاب الذي نفذه هاشم العطا في ذات السنة
6
اللواء جوزيف لاقو:
*** ولد لاقو في 1931، تخرج في الكلية الحربية في 1960 عمل بالقوات المسلحة في الفترة من (1960 1963 م) ثم التحق بجيش التمرد الجنوبي «الانانيا»، وقد كان قائداً لجيش الانانيا في عام 1969م، اثناء فترة الحرب الاهلية الاولى، ثم عاد من التمرد ووقع اتفاقية اديس ابابا لاحلال السلام في الجنوب في 3 مارس 1972م، وعاد بعدها إلى البلاد حيث تمت ترقيته لرتبة اللواء، وعين قائداً للقيادة الجنوبية في 1974م، ثم رئيساً للمجلس التنفيذي الانتقالي العالي للإقليم الجنوبي، تم تعيينه نائباً لرئيس الجمهورية في الفترة من 1980 وحتى 1985م
7
مولانا ابيل الير:
*** ولد في عام 1933، عمل رئيسا لمفوضية الانتخابات ونائب نميري ،ويعتبر أول قاض جنوبي يصفه السياسيون السودانيون بأنه «حكيم الجنوب»، يمثل شخصية متميزة ولافتة، مارس العمل القضائي والقانوني والدستوري والتنفيذي والسياسي على مدى 50 عاماً، حيث انتقل من القضاء في أوائل الستينيات إلى السياسة نائبا في البرلمان، ثم وزيرا ثم رئيس أول حكومة للإقليم الجنوبي، ثم نائبا لرئيس الجمهورية في عهد نميري، ثم مستشارا قانونيا لمنظمات إقليمية ودولية، ثم مستشارا في مفاوضات السلام التي جرت في مدينة نيفاشا الكينية 2003 2004، ثم رئيسا للجنة التحقيق في ملابسات سقوط الطائرة الأوغندية التي أدت إلى وفاة النائب الأول ورئيس حكومة الجنوب وزعيم الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق، وأخيرا رئيسا لمفوضية الانتخابات التي تصنف على أنها أخطر انتخابات عامة تجرى في تاريخ السودان
8
الدكتور فرانسيس دينق:
*** هو المستشار الخاص للأمم المتحدة الأمين العام عن منع الإبادة والفظائع الجماعية، ومدير مشروع دعم السلام في السودان في معهد الولايات المتحدة للسلام، وأستاذ باحث في السياسة الدولية والقانون والمجتمع في جامعة جونز هوبكنز، وزميل غير مقيم في دراسات السياسة الخارجية في معهد بروكينغز، ويحمل شهادة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم (1962)، ماجستير في القانون (1965) ودكتوراه (1968) من جامعة ييل، وهو أول مواطن من جنوب السودان يحصل على درجة الدكتوراه في أي مجال
9
بونا ملوال مادوت:
*** سياسي سوداني جنوبي، وتولى منصب وزير الإعلام لفترة طويلة في عهد الرئيس السوداني جعفر النميري، وشغل منصب مستشار الرئيس عمر البشير رغم انتماؤه لقبيلة الدنكا التي ينتمي إليها جون قرنق إلا أنه لم يلتحق بالحركة الشعبية التي يقودها قرنق منذ تأسيسها في عام 1983، بل كانت له آراء حادة ضدها، ومنها إتهامه الخرطوم وحركة قرنق بأنهما غير جادتين في تحقيق السلام في السودان
10
دكتور جون قرنق دي مابيور:
*** (23 يونيو 1945 30 يوليو 2005)، زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان والنائب الأول لرئيس الجمهورية في السودان ورئيس حكومة جنوب السودان، ولد قرنق عام 1945 في وانجلي بالسودان لأسرة ميسورة من قبيلة الدينكا، انتقلت لتعيش في تنزانيا، حيث أنهى قرنق دراسته الثانوية، ومن هناك إلى الولايات المتحدة حيث نال إجازة في العلوم عام 1971، ثم عاد إليها بعد ثلاث سنوات في دورة عسكرية دامت عامين، وانخرط لاحقا في الأكاديمية العسكرية في الخرطوم، وانضم إلى الجيش برتبة نقيب توفى في 30 يوليو عام 2005 م عندما تحطمت مروحيته عندما كان عائدا من أوغندا
11
سانتينو دينق:
*** من اشهر الوزراء الجنوبيين الذين عملوا في زمن حكم الفريق ابراهيم عبود، وكان يتمتع بحس وطني، وفصاحة في اللسان
12
هلري باولو لوقالي:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الباري، في عام 1964 كان يدرس بجامعة "ييل" الاميركية دراسات عليا ، عندما استدعي بعدها لحضور مؤتمر المائدة المستديرة في الخرطوم، اعتقل لمدة عام بعد انقلاب النميري 1969، ثم صار مديرا لشركة "باتا" للاحذية، ثم مديرا عامآ لمحافظ اااستوائية
13
الدكتور جوزيف ماديستو:
*** السكرتير العام للحزب الشيوعي بجنوب السودان، وقبل وقوع الانفصال كانت له مواقف ايجابية ضد سياسات المؤتمر الوطني، وقمع الحريات
14
توبي مادوت:
*** عضو المجلس التنفيذي، ومن قبيلة الدينكا، "التونج" بمديرية بحر الغزال، درس الطب في تشيكوسلوفاكيا، مارس مهنة الطب في الخرطوم، وفتح عيادة مجانية للجنوبيين، زوجته هي شقيقة وليام دينق، مؤسس حزب "سانو" الذي اغتيل، ويبدو ان زواجه ساعده على الوصول الى منصب حاكم مديرية بحر الغزال، صامت ومتكتم ، لكنه كان يتكلم بشجاعة عن الوضع في الجنوب، ويعبر عن شكوكه القويه في كثير من سياسات الشماليين، ليست عنده خبرات كثيرة، لكن، وكانت عنده افكار وخطط معينة لتطوير الجنوب، وخاصة في المجال الطبي
15
جوزيف ادوهو:
*** كان عضوأ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة المادي بالاستوائية، عمل بمهنة التدريس، ثم ترك البلاد انضم الى وليام دينق في يوغندا، وساعده على تأسيس حزب "سانو" ،رفض العودة الي السودان مع دينق للاشتراك في العمل السياسي، عمل مستشارآ كبيرآ لجوزيف لاقو قائد جيش "انانيا"
16
لويجي ادوك:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، وهو من قبيلة الشلك، لم يتلقي اي نوعآ من التعليم العالي، عمل معلمآ بمدرسة متوسطة، ثم صار مديرآ لمدرسة ثانوية في جوبا، كان عضوا في مجلس السيادة، ثم صاحب بار في ملكال، وبعدها حاكمآ لمديرية اعالي النيل كان واحدأ من القادة جنوبيين القلائل الذين داوموا علي انتقاد كلمنت امبورو، الاب العجوز ("قراند اولد مان") وللسياسيين في جنوب السودان
17
مادينق دي قرنق:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الدينكا باعالي النيل، درس في مدرسة مسيحية، وصار بعدها قسيسا، وعمل مع البعثة البروتستانتينية الاميركية في ملكال، ثم سافر الى لندن، وهناك اصدر جريدة "قراس كيرتين"(ستار الحشائش) الناطقة بلسان حال المتمردين الجنوبيين
18
مايكل وال:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة النوير بمديرية اعالي النيل، ترك السودان سنة 1958، وذهب الى اديس ابابا، وفي مارس سنة 1972 اكمل الماجستير في العلوم السياسية من جامعة سيراكيوز الاميركية
19
صمويل لوباي:
*** عمل وزيرآ بالجنوب، من قبيلة الفيجولو، بالاستوائية، تخرج من جامعة الخرطوم وعمل في وزارة الحكومة المحلية، حتى وصل الى نائب مدير مديرية عاد الى الجامعة لدراسة القانون
20
صمويل ارو:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الدينكا، بمديرية بحر الغزال، تدرب في كلية الشرطة حتي وصل الى منصب مدير شرطة في الخرطوم عام1965، استقال من الوزارة ليدخل العمل السياسي عملآ بنصيحة وليام دينق، رئيس حزب "سانو"، وبعد وفاة دينق، صار صمويل رئيسآ للحزب، وفشل في انتخابات سنة 1968، ثم صار مديرا لشركة "قطان"، وبعدها صار مندوبا لبرنامج الطعام العالمي في جنوب السودان
21
مايكل طويل:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة باكاب المديرية الاستوائية ، عمل مدرسآ بمدرسة اولية، ثم دخل البرلمان عام 1958عن دائرة مريدي في نفس السنة، وبعد الانقلاب الذي قاده ابراهيم عبود غادر البلاد
22
لورنس وول:
*** كان وزير دولة للتخطيط، من قبيلة الدينكا، بمديرية بحر الغزال، نال ماجستير اقتصاد من سويسرا، وايضا دكتوراه في العلوم السياسية، وفي سنة 1965عاد للاشتراك في مؤتمر المائدة المستديرة
23
ازبوني منديري:
*** كان عضوآ المجلس التنفيذي، من قبيلة الموروبالمديرية الاستوائية درس المدرسة الثانوية في يوغندا، وتخرج من جامعة الخرطوم وعمل لسنتين مع شركة "شل"، سجن لدوره في تمرد الجنوب، وبعد ثورة اكتوبر سنة 1964، صار وزيرا للمواصلات، وفي سنة 1965 هرب الى الغابة، حيث عمل في الجناح العسكري للتمرد شغل منصب وزير المواصلات والطرق
24
قاما حسن:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة المادي بالاستوائية، ترك السودان لسنوات طويلة، وقضى وقتا في ايطاليا، حيث نال دكتوراه في الزراعة، عمل وزيرآ في حكونة الجنوب
25
اليا لوب:
*******
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة نيانقاوارا بالمديرية الاستوائية، درس دراسات عليا في مدرسة الادارة العامة، واكاديمية الشرطة وصار مدير شرطة، وضابط تنفيذي في الحكومة المحلية، ترك السودان سنة 1959،وقضى معظم الوقت في يوغندا
26
دومنيك كاسيانو:
*** اللواء دومنيك كاسيانو بخيت، هو سياسي سوداني، وأحد أفراد مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني، وشغل منصب المشرف السياسي للاستوائية، توفي في يوم 27 يوليو 2012
27
بيتر جات كوث:
*** عمل وزيرآ للنقل والمواصلات في حكم النميري
28
فلمون مجوك:
*** امتهن العديد من المهن والحرف فقد كان تاجرا ومزارع ناجح كما شغل العديد من الوظائف الحكومية، التحق بقوات الشرطة خلال العشرينات وخدم في مختلف مدن بحر الغزال حتى تم ترقيته إلى درجة السير جنت ميجور وهي أعلى درجة وظيفية يمكن أن يصله مواطن سوداني في ذلك الوقت، قدم استقالته في قوات الشرطة عشية استقلال السودان وفاز بأول مقعد بالبرلمان الأول عن منطقة يرول 1955م، اسس مع السياسي الجنوبي سانتينو دينق حزب الوحدة السوداني وسرعان ما انفصلا بسبب تحالف سانتينو دينق مع حزب الأمة جناح الصادق فيما أسس فليمون مجوك حزب النيل السوداني وتحالف مع الاتحاديين بزعامة الأزهري، كافح في وجه دعوات فصل الجنوب عن السودان الواحد وبسبب موافقة تلك قتل الأنانيا العديد من أطفاله ونساءه وشردوا وعذبوا في الجنوب، في أحداث الجزيرة اباء ابان العهد المايوي 1970م ألقي القبض علىه بتهمة التعاون مع الامام الهادي المهدي للإطاحة بثورة مايو أودع السجن حتى 1972م
29
سالڤا كير مَيارديت:
*** رئيس جنوب السودانز واسمه الكنسي لدى التعميد "سلفا توري"، وذلك لان للمسيحيين في جنوب السودان اسم تمنحه القبيلة وآخر تمنحه الكنيسة مع التعميد، من مواليد ولاية بحر الغزال في 1951 ومن قبيلة الدينكا كبرى قبائل السودان بتعداد يتعدى ثلاثة ملايين نسمة متفوقة على القبيلتين النيليتين الأخرىَيْن المنافستين في زعامة الجنوب، وهما قبيلتا (الشلك والنوير)، شخصية خلافية؛ فوجهه صارم، رغم أنه وسلفه جون جارانج عملا بالقوات المسلحة السودانية، ولكن جارانج شخصية مرحة وحاضر البديهة والنكتة، فيما تغلب عليه صفة النخبوية أكثر من سلفا الذي تسيطر عليه وفق رؤية كثيرين ثقافته العسكرية، بدأ سلفا كير حياته العسكرية جنديا في الجيش السوداني قبل أن يلتحق بقوات قرنق، وفي العام 1986 أصبح نائب قائد الأركان مكلفا بالعمليات في الجيش الشعبي لتحرير السودان
30
رياك مشار:
*** ولد سنة 1953 في ولاية الوحدة وهو من النوير، وكان سابقا عضوا في الوفد المفاوض لدولة جنوب السودان في اديس آبيبا وفي الخرطوم بعده وهو من مؤسسي الحركة الشعبية لتحرير السودان ويدين بالمسيحية الانجيلية ، قام في منتصف ديسمبر 2013 بمحاولة انقلابية فاشلة ضد غريمه سلفاكير ميارديت رئيس دولة جنوب السودان، تفجر على اثرها نزاع قبلي بين الدينكا والنوير، قال عنه قرنق في احدي لقاءته مع البي بي سي: ان التاريخ سيظل يذكر رياك مشار بالشخص الذي طعن الحركة في ظهرها حينما كنا علي وشك الانتصار ز متزوج من السيدةظ انجلينا تينج وزيرة الدولة بوزارة الطاقة السودانية قبل انفصال الجنوب
*** ملحوظة: اغلب المعلومات اعلاه مستمدة من عدة مواقع سودانية، فلها الشكر والتقدير ونواصل مع سير الشخصيات الجنوبية
بكري الصايغ
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.