نواصل في حلقات من ايام الثورة. مما يؤسف له أن عمر البشير ينفذ بطريقة خاطئة ما كنبناه له قبل 13سنة. و أجمل ما في ادوات البحث على الشبكة تسعفك بما دون عليها كما هو. تعليقات بتاريخ 04/01/2019 الحكومة الانتقالية مدتها خمس سنوات على الاقل و المعيار للعمل هو الكفاءة و ليس المحاصصة. و السودان بلد خيرها كثير ووفير . تسقط بس شاهد الفيديو و من هو العميل و الخائن و الغبي الذي يبيع ثروات البلد من الذهب و المعادن النفيسة بالدقيق في ارض هي سلة غذاء العالم. تسقط بس بتاريخ 04/01/2019 رسالة تحلل واقع اليوم و هي كتبت بتاريخ 25/4/2006 و اعيد ارسالها بتاريخ بتاريخ 1/1/2011 فهم لا يقرأًون و لا يسمعون و لا يفهمون و ليس لديهم استعداد للفهم و لا يتناصحون و لا يحبون الناصحين و يطالبون بالمزيد من الوقت لتبديد المزيد من الموارد و لضياع الوطن بأثره. الثورة انطلقت من أجل الوطن وشعارها " مليون شهيد لعهد جديد " الاخوة في قروب الاكاديميين الفضلاء لقد كتبت رسالة لنظام الحكم في بلادي و حذرت و انذرت من انهيار الدولة و فيه حذرت قادة الحركة الشعبية من الانفصال بالجنوب و لكن نحن مع الاسف يتحكم في مصير بلدنا مجموعة من البلهاء و الغوغاء و الدهماء لبسوا عباءة الحكم و السياسة و هم ابعد الناس عنها و ظهر في القول و السلوك و اليكم : https://www.sudaress.com/alrakoba/1004125 الصحف التصنيفات رسالة عاجلة لحكومة الجنوب وسلفا كير وباقان وريك مشار ولام أكول نشر بوساطة بخيت النقر البطحاني في الراكوبة يوم 02 – 01 – 2011 [email protected] أعرفكم بنفسي إنني مواطن سوداني لي دراسة بسيطة في السياسة الخارجية ولقد نشرت مقالات عديدة لكم ولشريككم في الحكم. أرجوكم أن تقرؤوا و تحللوا وتدرسوا ولا تكونوا مثل شريككم في الحكم . برنامج الإدارة الأمريكية هو سرقة موارد السودان( بترول – يورانيوم – ذهب …. ) ولا يتم ذلك إلا بنشر الفوضى الخلاقة بين قبائل الجنوب كما هو الحال في سيراليون والصومال والعراق ولن تستطيعوا السيطرة على الأمور مهما كانت إمكانياتكم واستعداداتكم للمرحلة القادمة…..!!! اليوم 1/1/2011م واليكم ما كتبته قبل أربع سنوات دون تعديل أو إضافة تحت عنوان: كيف نواجه الاحتلال الأمريكي للسودان؟ لقد نشر هذا المقال على مواقع عديدة وذلك بتاريخ 25/4/2006م حيث أن الآن تسير الأمور في اتجاه حتمية دخول القوات الدولية إلى السودان تحت البند السابع من قرار مجلس الأمن بديلا للقوات الأفريقية . وإليكم نص المقال : لا أريد أن أنصب نفسي قاضياً أو حكماً على الناس ولكن من باب النصيحة التي آمر بها الدين الحنيف أولا والضمير الإنساني أود أن أنبه السادة القراء على إنني طلقت السياسة طلاق بائنا بينونة كبرى منذ فترة طويلة إلا أن الاحتلال الأمريكي القادم هو المحلل الشرعي وأتمنى أن تسهم هذه الرسالة المتواضعة وفيها قراءة للمستقبل منذ فترة طويلة وكنت أتمنى أن تكون قراءة مستقبل السودان كافة وحتى لا يتهمنا أحد بالجنون أو إزعاج السلطات أو التشاؤم ولكن الوضع لا يبشر بخير . رسالة للسيد رئيس الجمهورية وهو المسئول الأول عن السودان سيدي الرئيس أولا وأخيرا وأنتم عليكم المسئولية الكبرى فواجبك يحتم عليك حماية السودان وليس حماية الأفراد المتورطين أو المشتبه بهم في قضايا جرائم ضد الإنسانية : أولاً : عليك تشكيل حكومة وطنية تبرئة لذمتك أمام الله أولا وأمام الشعب السوداني . ثانياً : والتاريخ سيسجل لك حماية السودان وأن لا يتم تفتيت السودان في عهدك . ثالثاً : سيدي الرئيس عليك بالابتعاد عن البطانة السيئة التي تحيط بك وهم أصحاب الشركات والمصالح الخاصة الذين تزينوا لك بالباطل ويطيعوك والنفس البشرية مجبولة على من يوافقها وأنتم أعلم بحديث الرسول الكريم بالبطانة الصالحة والبطانة السيئة . سيدي الرئيس إن حاشية فرعون أقل سوءاً من حاشية الحجاج بن يوسف رئيس قسم الجلادين في العالم العربي وذلك في مناظرته مع سعيد ابن جبير لأن بطانة الحجاج قالت للحجاج أقتله أما بطانة فرعون قالوا أرجه ليأتي بدليل . سيدي الرئيس الحل في حكومة وحدة وطنية ولا تأبه بمن اعتدى على الغير دون وجه حق مهما كان قدره ومنزلته في أن يعرض لمحاكمة عادلة ليقتص منه على قدر جرمه الذي اقترفه في حق الأبرياء . سيدي الرئيس إن بطانتك المتملقة من أجل السلطة هي أول من يختفي ويتوارى عن أعين الناس لأنهم طلاب دنيا وسلطة وجاه فهذا الذي يجعلهم أكثر تملقا من غيرهم وهم لا يملكون من الرؤى ما يؤهلهم لشغل المناصب التي يعتلون سدتها وأن تفكيرهم لا يتجاوز مصالحهم الشخصية وشركاتهم التي يخدمونها من خلال السلطة والنفوذ لتفوز بالعقود والمناقصات . سيدي الرئيس عليك بفتح ملفات تحقيق في كل القضايا ولا تجامل في الحق ولا تخشى لومة لائم سيكون الشعب من خلفك كله لا يتخلف منه أحد وإذا فعلت ذلك ستغير ال CIA تقريرها من واقع جديد وسيفر في حينها الغزاة . سيدي الرئيس إن اعتمادك على المؤتمر الوطني في حماية البلد من الاحتلال القادم سيؤدي إلى نتائج بحتمية الاحتلال وستتحمل المسؤولية أمام الله والشعب والتاريخ . سيدي الرئيس أن تصريحات بعض بطانتك تدل أن هناك هوى متبعاً والكل يبكي على هواه ويصرح من أجل إظهار صوته ليظل في موقعه حتى لو ضاع السودان بكل مقدراته . سيدي الرئيس إني أخاف على السودان أكثر مما أخاف على حكومتك وذلك بالقول المأثور لو دامت لغيرك لما آلت إليك . الخ…