الكلمة الماتصيبش تدوش لا يختلف اثنان في ان صحيفة الراكوبة لعبت دورا كبيرا في اذكاءثورة الشباب من خلال منبرها الحر في تعرية النظام السابق والكفاح بالكلمة .ولايخغى دورها في اتاحة الغرصه للراي والراي االاخر. وفي كل المجالات وبمختلف فروعها. ولقد كلغها ذلك الكثير ولقد ذكرنا في مقالات عديدةذلك وكما تتطرق اليه غيرنا. وهذا شىء يحمد لادارتها. ونؤكد اننا عشنا معها ديمقراطية قبل الثورة . وكما ذكرت فهي كانت وما انفكت المنبر الحر الى جانب غيرها من المواقع والصحف .بنكتها وطابعها المميز . الا اننا نود ان نسجل بعض الملحوظات لمعشوقتنا. ان اعلان عدم مسؤولية الصحيفة عن ماينشر وانه يعبر عن راي اصحابها …فهو غاية قصوى في حرية الراي ومساحة حرة تشكر عليها. ولكنني ارى اذا كان ذلك يعفيها قانونا عن تحمل المسؤولية. الا ان هنالك قدرا من المسؤولية الاخلاقية تجاه بعض ماينشر واعتقد ان القائمين على امرها قد يلتزمون بذلك بدليل ان الادارة تطلع على المقالات ولا تنشر مباشرة الا انني اعتقد ان اعداد المقالات ولعل الكم الهائل يحول احيانا دون الوقوف على كل المقالات والردود والتعليقات.ومراجعتها فبعض المقالات تثير النعرات والجهوية والقبلية والكراهية. اضافة الى الردود والتعليقات التي تسيىء الى الشخص والسخرية دون ان تتناول بالنقد الفكرة او المقال.. فان عدم نشر مقال لي اولغيري لا يتماشى اويتفق مع سياسة واهداف الصحيفة اوعدم نشر تعليق اورد جارح لشخص .لا يتنافى والحرية التى تتيحها للجميع. وليس حجرا للراي. ولقد قرات واطلعت على مقالات تحمل مفاهيم خاطئة او تنال من مكون قبلى اوغيره. ما يتنافى ومرحلة ما بعد الثورة وشعاراتها التي تسقط كل اشكال الجهوية والمناطقية.فليس خافياان الكلام المكتوب يبقى جرحه والمه اكثر من هفوة على لسان فالاخيرة تنسى وتنحصر عندمن يسمعها. فنامل من الادارة الموقرة ان تراعى ذلك والاستعانة بمدققبن اومصححين فان بعض الاخطاءقد تغير المعنى الفكرة. و اخيراكنا في حال الكتابة عبر. خيار_راسلنا _ نقع في اخطاء لعامل السرعة والكتابة مباشرة وودت لو انه ممكنا فنيا اضافة خيار تعديل .. ووفقكم الله في نشر مايفيد ويثرى الفكر. ويدعم الديمقراطية ونشر الوعي ويعمل على نهضة الوطن. عبد الله محمد خليل [email protected]